جنا دخلت تاخد دوش ويوسف طلب الاكل و اما جنا كانت فالحمام يوسف جالو مسج و اول ما قرأها نزل من غير و لا كلمة و لما جنا خرجت ملقتوش و اعدت تتصل بية و مردش
...المسج اللى جت ليوسف
(عشان تعرف ان جنا بتحبنى) وكان فى صور و مصطفى ماسك ايد جنا وحاضنها
ومصطفى كان جايب حد يصورهم و هم مع بعض
يوسف خد بالو من اللبس اللى ف الصور هو هو اللبس اللى هى كانت لابساة دلوئتى
جت الساعة 3 الفجر ويوسف كان واقف ع البحر لوحدو
يوسف و هو بيتكلم نفسو:طب هى لية عملت كدة...هى مش بتحبنى...طب لية بينتى كدة يا جنا...لية...ازاى كنت بشوف ف عنيكي الحب.........و بزعيق:انتى ازاى عرفتى تكدبى عليا كدة وانا صدقتك...انا غلطت انى سمحت لنفسى احبك...انا هوريكي يا جنا و هخليكى لا طايلة سما و لا ارض
يوسف وصل السويت واول ما جنا شافتو جريت عليه
جنا:يوسف كنت فين كل دة انا خفت عليك اوى...مالك!!
يوسف:بت انتى بطلى زن و يلا لمى الهدوم عشان نمشى بكرة الصبح
جنا:يوسف انت بتكلمنى كدة لية و بعدين احنا مش المفروض ننزل كمان 4 ايام
يوسف و مسكها من شعرها:انا اتكلم براحتى و كلامى يتسمع من غير مناقشة
جنا بوجع:ااااة...يوسف سيب شعرى...انت بتعمل كدة لية
يوسف و زقها:لمى الهدوم من غير كلام و تنامى زى الكلبة برة ع الكنبة
جنا لما يوسف زقها اتخبطت ف السرير ودماغها اتعورت
جنا وعيطت:حاضر هسمع الكلام على ما اشوف اخرتها اية بس خد بالك انا مش هسكت على كرامتى كتير عشان مش تحبنى وقت اما تعوز و تهينى وقت اما تعوز
يوسف و عينو دمعت:انتى خسارة فيكي الحب اللى انا حبتهولك....و سابها وخرج
يوسف خرج نام برة و طول الليل محدش منهم نام و يوسف كان اعد يعيط و جنا كمان
جنا قامت الساعة 5 الفجر وصلت و يوسف دخل براحة عشان يشوفها لقاها بتصلى وبتعيط
يوسف:بجد مش فاهمك...وخرج
جنا مسمعتوش ولا حست بيه و بعد ما خلصت صلاه بدأت تلم الشنط
وسافرو ووصلو اسكندرية من غير ما حد يكلم التانى
يوسف:بصى بأة عشان نبقى متفقين من انهاردة مفيش شغل تانى و لو فتحتى السيرة دى تانى و الله العظيم لهكون منكد عليكى...دى اول حاجة تانى حاجة الشغالين اللى هنا كلهم مشيو وشغل البيت كلو هيبقى عليكي واجى كل يوم من الشغل الاقى البيت كلو متروق والاكل متحضرلى...ثالث حاجة مفيش مرواح الجامعة تانى والمحاضرات انا هجيبهالك

أنت تقرأ
اثوثة طاغية ولكن 😉
Разноеهي بتحب تلبس زاي الاولاد لكن ورا هدوم الاولاد بتخفي جمالها هو مافيش بنت تقدر تقول لاء. ياتري ازاي هيتقابلو القدر مخبلهم اي