المقدمة

75 3 1
                                    

كانت ليلة شتوية بحق،تشتي و الرعد و البرق يتنافسان أيهما له الصدى الأقوى.الساعة ال 9 مساءً أمام المبنى 256 صف ساعي البريد عجلته البخارية .

أخرج حقيبة الرسائل من الصندوق و توجه إلى المصعد، ضغط زر الطابق السادس وخرج بعد 5 دقائق.

وقف أمام الشقة رقم 26 رن جرس الباب برتابة،وفُتح من قبل فتاة  تسلمت خطاب مصفر باسم سيوه سليمان آمين.
وفور أن وقعت بالاستلام... أختفى.

تابعوني لتكتشفوا من هي سيوة🌸
Bedo🌸

شيطان سيوة Where stories live. Discover now