Yongjae is POV
" إذًا ما الذي تريده ؟ " كنا في غرفتي بعذر أننا نريد أن نعمل على مهمة مشتركة ، لقد كان كاذبًا جيدًا .
" كما قلت لك سابقًا ، أريد أن أتعرف عليك أكثر يونغجاي " أبتسم لي و شعرت بالحرارة في وجنتاي
" أنا مستقيم ، لذا رجاءً لا تتصرف هكذا " كُنا جالسين على السجادة ، و أقترب ببطء مني أبتعدت ولكن لم أستطع أن أبتعد أكثر فقد صدمت بالسرير خلفي
" أعلم هذا ولكن يمكنني تغيره " أبتسم لي
" م..ماذا ؟ لما تتصرف هكذا ، أنا حتى لا أعلم من أنت " بدأ يُقرب وجهه بإتجاهي ، أبعدت وجهي للجهه الأخرى . لما أشعر بأنه يُسيطر علي ؟
" السبب بسيط وهو أنني منجذب لك , صحيح أنا لا أعرفك جيدًا ولكن يمكنني القول بأنني أحببتك من أول نظرة ، على أي حال لن أدع ملاك بريء مثلك يأخذه شخص آخر "
لما كلماته تبدوا رومانسية جدًا ؟ ولما وجنتي تستمر بالإحمرار أكثر ، أكره هذا .
" أنا لست بريء ، لقد واعدت من قبل " همستُ بذلك، لا زلت لا أستطيع النظر لوجهه ، شعرت بيداه تلمس ذقني و بلطف أدار وجهي لمقابلته.
" مع فتاة ؟ "
" بالطبع ، أنا مست.. "
" ملاك جميل مثلك يجب أن يكون مع رجل نبيل مثلي ، يستطيع أن يعتني بك "
عم الهدوء لفترة ، وكان لا يزال يحدق و يبتسم لي بلطف
" توقف عن التحديق بي هكذا " شعرت بالإحراج
" أنت جميل جدًا صغيري "
" لست صغيرك " تمتمت بذلك
" أنت لطيف جدًا يونغجاي ، حاول أن ترتدي ملابس أخرى "
" لما ؟ "
" لأنك ستبدوا أجمل "
نهض و توجه لخزانتي ، لم أفهم مالذي سيفعله .
تذكرت بأن أمي وضعت فستان أنثوي في خزانتي ، على الرغم من أنني لم أرد هذا سوف تستمر بوضع الملابس هناك.
" أنك ترتدي الأسود اليوم ، أتسائل هل ذهبت للمقبرة أو أنك أيمو ، ولكنك لطيف جدًا على أن تكون أيمو "
أُصبت بالذعر و ركضتُ نحو جيبوم الذي أراد أن يفتح خزانتي
" لا تفعل ، أرجوك لا تفتحها " ولكنني كنت متأخر
جيبوم كان مصدوم للحظة و من ثم أمسك بالتنورة التي كانت أمي تحاول أن تلبسني أياها في الصباح
" هل ترتدي هذا يونغجاي ؟ " أخذ التنورة و من ثم أراني أياها مع أبتسامة عريضة
" كلا بالطبع لا أمي تجبرني على أرتدائها على الرغم من أنني أرفض " أخذتها منه بسرعة ووضعتها في الخزانة ومن ثم أغلقتها .
" رجاءً لا تخبر أحد " لا زلت أنظر لباب الخزانة ، أردت البكاء هذه أكثر لحظات حياتي إحراجًا .
جيبوم أدارني لكي أواجهه و من ثم مسك يداي بلطف .
" لن أخبر أحدًا ، لن أفعل شيء يجعلك تبكي أو تشعر بالإحراج أعدك "
رفع يداي و من ثم قبلها ، شعرت بشفتيه الناعمة على بشرتي.
أدركت ما حدث ، سحبت يداي بسرعة من قبضته
" ح..حسنًا إذًا شكرًا لك "
" تأخر الوقت الآن ، يجب علي الذهاب للمنزل. لن أجبرك على حبي الآن يونغجاي و لكن تذكر بأنني قلت كل شيء بصدق ، أنا صريح و جاد عن الحب . أستطيع أن أجعلك تقع في حبي حتى ولو لم تكن تريد"
كنتُ صامتًا ، لما كلماته جعلتني مظطرب هكذا ؟ إنه يلعب بي على الأرجح ، شعرت بيدا جيبوم الكبيرة على جسدي و من ثم سحبني إلى صدره ، لقد عانقني .
" في الحقيقة لم أشعر بشعور هكذا من قبل ، سأكون صبور و سأظهر لك بأن كل ماقلته جدي لذا .. "
أبعد يداه عن جسدي و من ثم مسك وجنتاي لأنظر له ، ببطئ أقترب مني و قبل جبيني بلطف ، كل شيء حدث بسرعة لقد كنت مصدومًا.
" رجاءً تقبل ميولي لك من الآن صغيري " أبتسم بلطف ومن ثم أبتعد ليأخذ حقيبته .
" سأذهب الآن ، أراك غدًا لطيفي " غمز لي ومن ثم خرج .
عندما سمعته يحادث أمي، في ذلك الوقت لم أستطع سماعه مجدداً، ركعت على ركبتاي وامسكت بصدري.
مالسحر الذي القاه علي، قلبي لا يتوقف عن النبض بجنون !!
قلبي رفرف و أنا أترجم جيبوم كيووت كيوتت 😭
المومنتات بهذا الفيك ترفرف القلب 🌺
المهم
شرايكم في البارت
و أي توقعات للقادم ؟