Part 10

377 33 37
                                    

لأجلك الف مرة ...

احبك ...

اشتاق اليك ...

انت قمر حياتي ...

و أي يوم يمر بدونه ...

هو كذب ...

فماذا افعل ...

انا اموت شوقً لك ...

عد الي لأضمك و أروي قلبي المسكين ...

ـــــــــــــــــــــــــــــــــ

" ارجوكي ت توقفي "

أصبحت تتوسل لها

" هل تعلمين كيف سيكون شكل طفلك حينما ينزل الان "

يديها مليئة بالدماء ولا تشعر بهن هي تشعر بالخدر بكافة انحاء جسدها

قلبها ينبض ببطء مؤلم تنفسها صعب تشعر بالخوف كل شيء يؤلم مجرد التفكير انها ستموت الان و ان تعبها ذهب هباء و انها لن ترى طفلها و حقيقة انه سيقتل قبلها تجعلها تموت اكثر من مرة بالثانية الواحدة

لا تعلم ماذا تفعل التي امامها فاقدة للعقل و الرحمة مهما استغاثة لن يؤثر بها

عيونها أصبحت تغمض لا تستطيع التركيز

" لا لا لا عزيزتي كوني واعية الان فهو اهم جزئية خروج طفلك "

" انتي مريضة حقاً "

قالتها بصعوبة فهي لا تسطيع النفس جيداً

ثار غضب يون مي فحملت الخنجر مرة أخرى

" ارفعوها لأعلى "

رفعها الحارسان

.

.

.

فجأة فتح الباب الاخر للجناح الباب السري الذي لا يعلم عنه احد سواه

" م ماذا تفعلوا ... توقفوا "

صرخ بهم فهو لم يكن يعلم ما تمر به هو فكر بانها فقط تعاني صعوبة من الخروج بسبب الحريق لكنه صدم عندما وجد يون مي و معها حارسان يمسكون بيون هي و هي مليئة بالدماء

الحارسان شعرا بالخوف ف تركوها تسقط من خوفهم ف حياتهم الرغيدة التي وعدتهم بها يون مي انتهت قبل ان تبدأ فالجميع يعلم عن حب الملك و يون مي

قابل للكسر _مكتملةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن