الجزء السادس

19.8K 1.8K 593
                                    

💙مسائكم محبه💙

..........

چان یجیني من أني نايمه...أو بين الاوعي
اخذني العالم الحلو..
لان هو أبن ملك ومقرر زواجه من أبنت ملك ثاني...
فصارت حرب فحتى تتوقف الحرب
جبرو يتزوج بنت الملك وذا أصر عليه أني..
فيتزوجني لازم لأن هو كالهم أني أعشق أنسيه
وذا ميزوجني يجنني لو يقتلني ولان حبني بصدق
وأني رفضته
و اصريت على أن ارحم اهلي من عذابهم..
لأن تعبو عليه
ولأن درى بيه رفضته...
بقت أم بركع ألي رادت تنتقم مني
وحاولت تقتلني أكثر من مره...
فقتلها رسيس لاجل سلامتي..ولاجل ابقى عايشه
رسيس عشقني عشق قوي..
بحيث ضحى بنفسه الاجلي
وتعذب بسياط النار عذاب قوي
في سبيل يأمن عليه..

أنصهار رسيس يم عيني اصعب لحظه..
بس چانت مصلحة أهلي أهم منه...
هسه دكولين عليه قاسيه لا ابد والله...
بس اتخيلي والدتچ"والدچ"وکل عائلتچ بکفه..وهو بکف
شرح تختارین آکید الاهل
خصوص آهلي الي مبخلو عليه بأي شي..
اجي أجازيهم أني بعذاب"وتعب"وهم يعالجوني

فا أبتعدت عن رسيس....
ورسيس اصر على قربه مني..
حتى لو كلفه هل قرب حياته...

وفعلا أنتهت حياته كدام عيني...
نهاد أني اجيت ألقرائبنا الاجل شغله عندي
وقررت أشوفچ لآن حسیتچ وحیده
ولآن الکلام الي صار بيچ وبیه ماممکن عقل یصدقه...
ورح آنصحچ نصیحه...
لاتندمجین زاید مع الجن لأن يبقى عالمهم مرعب
رغم اكو جمال بيه..
ويبقون شي غريب عن جنسنا..
وترى الي شفتي من جمال عالمهم..
يقابل قبح مرعب....
يوصل الرعب بیه الحد الموت..
فأنتي يا نهاد انشرخي عن هذا التفكير..
لأن مارح ترتاحين أبد...
وخصوص أذا سمحتي العقلچ
للتفکیر بیهم رح یکون مصیرچ واحد من تلاثه

یا آما تتخبلین وصیرین عرضه الكلام الناس...
او یا أما تموتين فجأه بسبب عارض قوي ممعروف..
اوأما رح تلكين نفسچ واصله مرحلة يأس فضيع
والأنتحار رح يكون خيارچ الآخیر...
وتخسرين أخرتچ ونفسچ

نهاد حکمي عقلچ..
لآن العقل هو القائد علی فکرچ
شغلي عقلچ بعطاء الله "بجمال صنعه"برحمته الواسعه
بهيچ حاله رح یکون عقلچ مثل قبطان السفینه رح ینطي الأوامر "وتعليمات صحيحه "الآفکارچ"وتصوراتچ
آلي يتحكم بيهن عقلچ الباطني
الي معشعش بيه قصص الجن "
وعالمهم ألي قريتي بلكتب
من تمشين على كلامي رح تنسین الجن
لأن من تغیرین آفکارچ رح یتغیر مصیرچ...

كامت وهي تسند ظهرها بايدها...بسبب حملها
چنت اشوف صدق"غرابه بحچیها..

-اترخص نهاد أشوي ويجي زوجي..
أريد منچ تفهمین کلامي
رن تلفونها كامت واني أوصلها الباب البيت ...الي شفت بعيونها دموع وهي تذكر رسيس..اجت تطلع
-حور أريد أسئلچ..وکفت وهي تباع..
-تفضلي نهاد
-همات شفتي رسيس بعد مره لو لا...
مثل التفاجآت وچن سئلتها سؤال
تخاف من أجابته..
جرت حسره وهي تندار مني

عاشق من بني النعمانحيث تعيش القصص. اكتشف الآن