"من اعطاك الحق في وضع مسافات بين قلوبنا"
بعد مرور خمس سنين.
Louie's pov:
"واللعنه استيظ " صرخ زين للمره الالف في انحاء الغرفه لا اريد فقط لا اريد
"اغرب عن وجهي اخرج من الغرفه اللعينه معني انني هنا لا يعني انني اريد ان اتعايش ارحل" صرخت ولازلت احشر راسي بالوساده
"حسنا ضع جسدك في الجحيم مرت 5 اعوام و لم نعرف عنه اي شي و لن يتغير شي تبا لك" صرخ مره اخري ساحبا الباب خلفه بقوه و انا فقط اكمل بكائي
نعم مرت 5 اعوام كل عام تالمت بحرقه اكثر من العام الذي فاته لما رحل و فجاه اعطاني يوم خيالي لم احلم به حتي بحياتي تمنيته في داخلي حتي تحقق لمده سعات معدوده لكي يتبخر كي ينتهي بثانيه لا افهم لما فعل ذلك لما واللعنه رحل لا سبب لم يضع اي قاعده لكي يرحل فقط ظهر و قال انه يحبني و رحل؟ لما و اللعنه اسال نفسي يوميا لمده خمس اعوام لما و لم اجد اجابه اجابه و احده لما رحلت هاري و اين اجد اجابه سوالي هذا.*فلاش باك*
كنت اجلس في وقت الغداء هاري لم ياتي اليوم انه مريب فقط اعترف انه يحبني الامس واليوم لا ياتي كنت اجلس مع الشباب ناكل و لازال جميعهم يقبل الاخر و من يغني و من ياكل و انا فقط افكر لما لم ياتي
حتي اتي و جلس بجانبي في وقت الغداء؟ حقا هاري
"هاري انت بخير؟ " سالت بتوتر
جعل وجهه ناحيتي و تكلم بهمس لما يبدوا شاحبا ؟
"انا فقط اسف " قالها بصوت خافت بشده لدرجه انني بالكيد سمعتها
ثم تقدم لكي ياخذ شفتاي بين شفتاه بقوه و كان يلتهمني حقا بدا يسحب شفتاي اكثر و يمتصها و يسحب وجهي و كانهه يدخله داخل وجهه و هو يبكي ثم ابتعد و قبل شفتاي برقه و همس "لو"
انا غير مدرك بما يجب ان اشعر الان السعاده؟ ام ابكي معه لو ماذا اكمل
انت تحبني ام انت ماذا ماذا هناك هاري "ماذا كانغرو؟ " سالت بلطف لكنه لم يجاب بل وقف و بدا بالركض كل ما فعلته انني نظرت للشباب غير مدرك لاي شي و لا هم حتي ماذا حدث للتو؟
خرجنا و بحثنا عن هاري حتي الليل بكل مكان اعني بكل مكان حرفيا
يوم بعد يوم شهر بعد شهر لا علامه لهاري لا رساله حتي اختفي هاري و اختفي معه سبب غموضه الي الابد.
*اند اوف ذا فلاش باك*
ها انا الان انهيت جامعتي و دراستي بالكامل بحثت عنه كثيرا حتي مل اصدقائي من حالاتي انا ابكي يوميا لاعوام املا في ان يعود احببته لعامان و لم انوله غير ليوم واحد ثم يختفي لخمس اعوام بدون عنوان الازال علي قيد الحياه حتي؟ اختفي الامير الغامض دون ان اعرفهه سبب غموضه؟ علي اي حال اتتسائلون اين انا؟
انا الان الكاتب لوي ويليام توملينسون كاتب اغاني فقط لا استطيع ان اغني بعد الان فقد اختفي هاري لمن اغني؟ قد رحل و اخذ معه جميع صوره كل شي يربطني به يذكرني به اخذه لما الي الان لا اعرف.
اعيش الان في قصر بيكسنمان ليس قصر ملكي انه قصر جايكوب الخاص!
جايكوب بعدما لاحظ حالتي اقترح ان ننتقل جميعا الي المملكه المتحده لكن لم ياتي معنا نايل و تشارلي و الان نحن نمكث في بيت جايكوب الجميع سعيد تغيرت حياه الجميع الا انا.
كوني كاتب لم يجعلني ناجحا بل جعلني اقف في مكاني لا اتحرك انتظر فقط رجوعه كي يقع علي الالهام من جديد
و زين اصبح مغني من يصدق انه اخيرا حقق حلمه هو لم يصبح بشكل كامل هو في طريقه لكن انا اثق به
و ليام يملك مجله للموضه يعمل بيها تراكوب و علي اي حال جايكوب غني وبشده.
وانا لازلت انا قد قتل داخلي هذا الفتي الذي يبلغ من العمر 18 لازال يريد اميره لا يريد ان يؤمن انه قد اصبح بال23 من عمره مرت خمس اعوام من دون رؤيه هاري يوميا يركض في المدرسه و يلقي النكات علي كل من يصادفه كان كالمتحول يصبح فجاه اطيب شخص اتعامل و ثم فجاه يصبح غامض صامت
فقط اشتاقه.
في الحقيقه قد بحثت كثيرا حتي انني حاولت الوصول لعائلته لكن لم احصل علي اي شي فقدت الامل في المحاوله لكن لازالت واثق انه سيعود حتي مع انني تركت المنزل و انا في بلد اخري لا اعلم لما اثق ولكن هو لم يقل شي يكسرني قبل رحيله.. ربما هذا ما المني اكثر
قد وصلنا الي المملكه المتحده من 7 اشهر نحن شبه نتعايش مع اخت زين واليا هي جزء من حياتنا و ابنتها الجميله "كارلا" ربما الوحيده التي اتكلم معها الان حتي زين لا اتحدث معه منذ وصولنا لم اخرج كثيرا ولا اريد حقا فليس لدي شغف في محاوله العالم الخارجي الان علي الاقل انا لا اتقبل ما حدث لكن لازلت غير قادر علي تغيره
اخبرته انني لست جريئاً بعد.
غرفتي في منزل كايجوب رائعه حقا انها مطليه باللون الازرق يقول جايكوب انه اختار اللون نسبه لعيني احب الديكورات بشده بجانبي خزانه بيضاء مرسوم عليها ملائكه تطير باللون الازرق الفاتح هو شكل تكراري لديكور اي اثاث في الغرفه علي اي حال و بجانبي صوره لنا جميعا بدونه مره اخري لكن هي صوره جميله اتمني ان تعود ايام لندن مره اخري
تعود ابتسامات هاري السخيفه علي حديث الشباب تلقيبه بالبطاطس حتي اشتقت لاشتون وهو يشعل جنون هاري حديثا عن اش
بعدما انهينا التمثيل طلب بعدها باسبوع لوك منه ان يكون خليله و صرخ اشتون موافقا كنت حزين و سعيد و بشده سعيد لهم و حزين لانه بالفعل رحل بعد خطه كبيره كخاصه اشتون.
اتمني ان اعود فتاً بالثامنه عشر من عمري مره اخري كم اكرهه هذا الراشد الوحيد.
قطع حبل افكاري اتصال زين يالهي تبا الا يمل سحبت الهاتف و تكلمت بتهكم
"لا زين لن اكون موجود بحفلتكم اللعينه اتركني و شاني زين كفي!"
سمعت قهقهته من السماعه حتي رد بهدؤ "وانا لا اريد ان اري وجهك كل ما في الموضوع ان ليام اصتحب كارلا الي اولڤيا صديقتها و يجب ان تعود الي واليا و نحن بعاد و بشده و المكان قريب لك فا ارجوك احضرها الي واليا " توسل زين في نهايه كلامه
"فقط لكارلا زين اغلق" قلت بهدؤ و اغلقت قبل حتي ان يجاوبني
وقفت لكي ارتدي معطفي و حتي لم اتاكد من شكلي في المرآه فقط سحبت مفاتيحي و خرجت من الغرفه
"مرحبا سيد لوي لم اراك خارج غرفتك من زمن" قالت مارلين بابتسامه خفيفه
"انا ساخرج مارلين الي اللقاء لا احد يدخل غرفتي الا ان كان سينظفها حسنا؟ " انهيت كلامي و خرجت من المنزل
مارلين هي خادمه من خدم جايكوب لكنها بشكلا ما قريبه جدا له كانها صديقتهدخلت سيارتي وانتظرت زين كي يرسل لي مكان المنزل
يبدوا الشارع بحاله جيده جدا اري انني لم اخرج من كثير حقا.
وصلت لي صوت الرساله
اذا شارع هولميز البيت الخامس
بدات بتدوير السياره انا فقط لما اعلم لما وافقت كان بامكاني النوم الان ولكن المكان قريب و بشده
ها انا قد وصلت
اوقفت السياره بجانب البيت انها رائعه بيضاء في اسود كبيره جدا صورها ذهبي عليه ملائكه ذهبيه لا اعلم مشكله الناس مع الملائكه المزغرفه هنا علي اي حال طرقت علي الباب و انتظرت ثوان"اهلا سيدي كيف لي ان اساعدك؟ " ظهرت خادمه طويله بشعر أسود و فستانها الخدمي القصير
"اريد الطفله كارلا ارجوكي" ابتسمت بلطف
"انت بالطبع سيد توملينسون؟ تفضل ابلغنا استاذ مالك " اشارت بيدها للداخل حتي دخلت خلفها
دخلت و جلست علي الاريكه التي تطل علي السلالم حتي اتت فتاه جميله في العشرينيات تبتسم بلطف هي جميله شعرها اصفر غامق و طويله كدا و ترتدي كعب بحق لما؟ انها تظهر اكثر قصري
"اهلا بك في قصر ستايلز سيد لوي انا جيما صديقه واليا" قالت بلطف وهي تمد يدها لي
ماذا قالت؟ قصر من؟ من هي ؟ اشعر ان جسدي كله يؤلمني و اشعر ان الارض تلتف بي ماذا يحدث واللعنه
"اا-هل-اا بيكي سيده جيما" قلت بتلعثم
"قد تحدثت عنك كارلا كثيرا انا والده اوليڤيا اري ان كارلا تحبك كثيرا اكثر من خالها حتي" انهت كلامها وهي تضع لي كوب شاي
"تفضل" اعطتني الكوب
"لا اشكرك انا فقط اريد كارلا ارجوك" قلت لها سريعا
"كارلا" صرخت حتي تاتي
اتت كارلا من بعيد و هي تضحك بصوت عالي و تهرول بهستريه شكلها ملائكي
"عم لوي اشتقت لك و كثيرا " قالت كارلا وهي تنقض عليا حتي تقبلني و تحتضنني
"اريد ان انام عم لوي" قال بصوت ناعس وهي تضع رائسها علي كتفاي و نفسها في رقبتي
"اذا اراكي قريبا سيده جيما عندما ائتي بها مره اخري" قلت بلطف كي اذهب
"اتمني ذلك سيد لوي " قالت بلطف و هي تصافحني
اخذت كارلا و خرجنا من المنزل لكي نركب السياره كارلا بالفعل نامت
طول الطريق كنت افكر بشي واحد فقط انا رائيت هذه الجيما قبلا انا متاكد و قولها لاسم المنزل ارعبني اقسم حاولت الوصول له كثيرا لكن بمجرد ما شعرت انه موجود تراجعت؟
وصلنا و اخذت كارلا علي كتفاي و حقيبتها و دخلت القصر لان بالفعل قد وصل الشباب
"فقط ساعه فرقت في ان تاتي يا قضيب " وبخت زين
"كنت مع ليام وانت احمق وحيد هنا فلما لا تذهب؟" قال زين و هو يسحب كارلا التي بدات تدريجيا تفيق من علي يداي
"ماذا فعلتي اليوم صغيرتي " يسال ليام و هو يجلس علي ركبتاه كي يتكلم معها ليام يحبها وكانها ابنته
"كان يوم جميل ليما قد قابلت خال اوليف انه لطيف و بشده و اطعمني و اشتري لكلانا العاب في حقيبتي هي ووسيم عم زين اريد ان اتزوج فتاً بجماله ارجوك"قالت بنعاس ممزوج بحماس
"تتزوجين ماذا يا خبيثه انتي لازلي صغيره حسنا اخبريني ما اسمه؟ " سال ليام و هو يبستم لها و يضغط علي انفها
"كان طويلا و بشده شعره طويل و ناعم كالكلاب اعتقد اسمه ماري لا لا اقصد هاري ليام اسمه هاري" قالت كارلا و هي تقف علي الاريكه تاكيدا علي كلامها
انها شكوكي تتاكد الان و اشعر ان قلبي قد تم ايقافه انا فقط لا اصدق
تراجع ليام ببطئ كي ينظر لي بخوف ثم ينظر الي زين بقلق
"ذكرني بيت من هذا؟ اتعرفهم؟ " سال ليام و هو يقف كي يتكلم مع زين
"انه قصر جيما ستايلز صديقه واليا.. انتظر هاري و ستايلز انه انه..
"انه هاري لو. " قال ليام و هو ينظر لي بقلق لما انتظرت خمس اعوام كي ياتي الوقت و اتمني وانه لم ياتي_______________________________
الشابتر مش عاجبني بس لازم تمهيد للاحداث الجايه انا اسفه
معنديش اساله هاڤ فن.

أنت تقرأ
|| MY BAD DARK SHADOW ||L.S||
Fanfiction"الا تمل من حبه واللعنه؟ " " "هو مختلف اختلافه علقني غضبه و بعده عني رفضه المستمر لوجودي علقني شفتاه الورديه ورائحه الكراميل التي تفوح منه اوقعتني اوقعني التركيز في تفاصيله ليلا و احلامي بين الحين والاخر التي لا تتحقق احببت عذابي بحبه احببت امتلاك...