في مكان مظلم في الغابة اجلس وحيده استمع الي
الاغاني المفضلة لدي احب الجلوس وحدي نوعا ما
اه لقد نسيت ان اعرفكم من اكون انا يولاندا فتاة في عمر 20 عاما لست طويلة القامة شعري بني طويل رفيعة عيناي بنية ليس لدي اخوة اعيش في مملكه وسط الغابة قد لا تعرفون من اكون انا امممم انا اكون لا لا لن اخبركم من اكون ستعرفون لاحقا والدي رجل شرير يقوم بضربي انا ووالدتي ولا يسمح لنا بالخروج من القصر لا اعرف ما سينتظرني غدا اوه لقد تحدثت كثيرا
الام: اهربي يا فتاة والدك لن يتركك حيه ارجوكي
يولاندا: لا يامي لن اتركك مع هذا الوحش
الام:ارجوكي يولاندا لقد حجزت لكي هذه التذكرة
خذيها واهربي الي كندا لن يقوم احد بأذيتك هناك ساكون مطمئنه عليكي ارجوكي لقد دبرت منزلا يمكنك الذهاب اليه
يولاندا:حسنا امي ولكن اعتني بنفسك جيدا ولا تدعيه يؤذيكي ارجوكي امي
الام: حسنا يولاندا هيا اذهبي قبل فوات معاد الطائره
(ملاحظه: عائلة يولاندا ليست فقيرة غنية بعض الشئ)
بدأت بوضع ملابسها في حقيبة سفر ثم بادرت يولاندا بالركض قبل ان يصل والدها المنزل حتي وصلت للشارع الرئيسي لتجد المكان مزدحم اوقفت سيارة اجره وذهبت الي المطار اوقفتها امرأة تقف علي باب الطائرة لتاخذ التذاكر منها وتسمح لها بالدخول فدخلت يولاندا وبدأت تبحث عن مقعدها الخاص بها وجلست بجانب الشباك في مقعدها وبعد فترة من الزمن ليست بطويلة وجدت شاب يأتي ويجلس في المقعد بجانبها فلم تعطي له اهتمام وقامت بوضع السمعات بأذنها لتتدخل الي عالمها الاخر وتبدأ بالنظر الي الشباك بدأت مضيفة الطيران بالتنبيه علي الأحزمة للهبوط ولكن هي لم تنتبه بدأ الفتي في تنبيها فقال
الفتي: يا فتاة لقد قامت المضيفه بالتنبيه علي ربط الحزام فقومي بربطه لاننا سنهبط
اكتفت هي بالأيمائه له وقامت بربط حزامها
ثم بدأت الطائره بالهبوط وظهر علي وجهها ملامح الذعر فسألها الفتي
الفتي:هل انتي بخير
يولاندا: اماءت له (هي فتاة ليست كثيرة الكلام)
هبطت الطائرة وبدأ الجميع في أخذ حقائبه ويذهبون الي منازلهم بسرعه بسبب هطول مفاجئ في المطر ولكن هي لم تهرب مثل البقية فقط ذهبت ووقفت تحت المطر لتسمح لقطراته بضرب. جهها بكل رقه وهي فقط تبتسم فرأها ذلك الشاب وقال له صديقه الذي يدعي
الفريدو: انظر الي تلك الفتاة
فرد عليه
ذلك الشاب :انها مختلفة عن البقية لم تهرب مثلهم وكان ستشن حربا بينهم وبين المطر وفي النهايه المطر سيفوز عليهم بل وقفت مستسلمهة له
فرد عليه الفريدو قائلا :هل تعرفها؟
الشاب: اه اجل كانت تجلس في المقعد الذي بجانبي واعتقد انها وحيده من تصرفاتها
عند يولاندا وقفت حتي انتهت القطرات من الهطول ذهبت بسيارة اجري للعنوان المكتوب بالورقه التي اعطتها والدتها لها بعد فتره من الزمن توقفت سيارة الاجره ودفعت المطلوب ودخلت المنزل وجدت كل شيء به مرتب دخلت وضعت اغراضها بمكانها ودخلت للاستحمام ثم خرجت جلست بوضعية النوم تتامل ما حدث
To be continue😘😘
أنت تقرأ
My Destiny
Vampireهي فتاة تعيش وحيده والدها رجل لا يعرف ما يفعل دائما يقوم باذيتها والدتها امراءه حنونه تحاول حمايتها ليلعب القدر دوره في تغير حياتها القصة من وحي خيالي ليست مقتبسة من روايه اخري ومن يري ذلك لا يقرأها ارجو عدم النقل والا سيتم الابلاغ
