part 11

18 0 1
                                    

قهقهت يولاندا علي ردت فعلة وفلت المثل ولكن ليست بنفس طريقه جاستن
ذهبا كل ننهما الي سريرة واخذ يفكر كل منهما
جاستن كانو هو شارد الذهن يفكر بها وبطريقتها فهي فعلا مختلفه عن الجميع فهو فضولي بشانها لا يعلم ما الذي يجذبه اتجاها.
اما هي فهي تعتقد انه قد اكل عقلها من كثرة التفكير به لم تعتقد بان احد سيأخذ عقلها بتلك الطريقه ولكنها في النهايه خلد كل منهما لعالمه بعد تفكير العميق .
صباح اليوم التالي
Yolanda's pov
استيقظت من نوم لاذهب لافعل روتيني ولكني لم اجد شيئ لكي ارتديه بعد انا استحم فماذا هل اذهب واطلب من والدته ولكن لا فانا لن افعل ذلك فتحت الهزنه التي كانت بالرغفه وجد بها فستان اسود بسيط استحممت وارتديته فهو ما اعجبني من ما وجدته في الخزنه نزلت لاسفل لاجد والدته تصعد السلالم وعندما وجدتني
والدته جاستن:اوه لقد استيقظتي عزيزتي صباح الخير
يولاندا:صباح الخير سيدتي
والدته:اوه لا تقولي لي سيدتي وهذا الفستان يليق بكي كثيرا يمكنك ان تنادني امي اذا اردتي اه وشيئا اخر هلا لايقظتي جاستن من اجلي فانا مشغوله بالمطبخ كما تعملين
فردت يولانظا في صدمه
يولاندا:حسنا امي سوف افعل اي شئ اخر
والدته:لا شكرا ابنتي
صعدت يولاندا مرة اخري السلالم وتذهب لغرفته لتجد غرفه فوضويه ولكنها جميلة الاثاث واللون حاولت ايقاظه بهدوء اولا ولكن لا فائده فجائت لا فكرة جنونيه حيث قامت بالقفز علي السرير مناديه اسمه لكي يستيقظ وبالفعل هذا ماحدث
جاستن:ووه ماذا يحدث هنا
يولاندا:لقد حاولت ايقظك عدة مرات ولكنك لم تستيقظ فقفزت علي السرير فلربما تستيقظ(بضحك)
جاستن:تبدين رائعه بهذا الفستان (بحزن)
يولاندا تنظر للاسفل بخجل ولا تعرف ماذا تفعل
جاستن رد بحزن:فلقد كان ملكا لاختي وايضا تلك هي غرفتها
يولاندا:ولكن اين هي
جاستن:لقد توفت منذ عام بنفس الحادث
ليسمعان صوت يناديهما بلاسفل
والدته:هي انتما الاثنين الفطار جاهز
ليذهبا كل منهما يولاندا تسبقه وهو خلفها
ويطلس كل منهما المكان جاستن يرأس الطاوله ووالدته تجلس امام يولاندا وكلاهما علي جانبيه ليبدان بتناول الطعام
في صمت ليقطع ذلك الصمو والدته تسال
والدته:ما مخطتاتكم اليوم
ليرد جاستن:سوف نذهب للتنزه في الحديقه اتردين الذهاب
معنا اني
لترفع يولاندا راسها من الطبق بصدمه
والدته:لا جاستن انا سابقي بالمنزل لدي اشياء لفعلها وايضا يحتمل ان تعود لا تجدني
جاستن:لما امي
والدته:سوف اذهي لصديقتي لاساعدها فهي تنقل بجانبنا وعلي مسعادتا ومحتمل ابيت عندها اليوم
جاستن:حسنا امي ولكن احذري فالجو سئ
والدته:حسنا بني
لتقوم بطبقها لتذهب به للمطبخ وبيتبعتا ابنها ثم يولاندا

لتصر يولاندا علي غسل الصحون فتستاذن لكي ترتدي ملابسها وتذاب ويبقي كل من يولاندا وجاستن فهو لم يرفع نظره عنها طول اليوم
ثم تنتهي يولاندا وتذهب لترتدي ملابسها بعد ما اخبرها جاستن بذلك
فتذهب لتفتخ الخزانه وتنظر بصدمه
To be continued🤗🤗

My Destiny حيث تعيش القصص. اكتشف الآن