chapter 7

26 2 0
                                    

الشخص: لقد اندلع حريق في ستار باكس ثم فجر انابيب الغاز بالجانب الايمن 

(ملاحظة: يولاندا كانت تسكن بالجانب الايمن اما جاستن بجانب الايسر)

بدأت يولاندا بالبكاء في مصدومه من ما حدث ولن تجد مكانا لتذهب اليه 
بداء جاستن بدهئتها ولكن دون جدوي فوجد امه اتيه اليه وتسأله

الام: هل انت بخير بني
جاستن: اجل امي ولكن يولاندا منزلها تعرفين ما حدث
فكرت الام لوهلة: ثم ردت عليه يمكنها ان تبيت معنا حتي يتم تجديد منزلها ثم نظرت ليولاندا 
وجدتها مازالت تبكي وسقطت في الأرص مخشي عليها اخذها جاستن للمنزل وبدأت والدته بمحولة 
تفيقها ولكن بعد عناء شديد فاقت وبدأت بالبكاء بإنهيار قامت والدته بالتربيط علي ظهرها بهدوء وقالت
الأم: هل انتي بخير ابنتي ؟
يولاندا: اجل امي وذهبت الي احضانها ووالدته متفاجئة من تصرفها ومزالت تنظر له بتعجب 
ولكن يولاندا مازالت في احضانها ولكنها هدأت وتوقفت عن البكاء وذهبت لعالمها حملها جاستن لغرفته فهي الأقرب الي السلم ووضعها علي السرير ووضع الغطاء عليها واغلق الغرفة ونزل للأسفل
انتظرته امه عندما عاد الي الأسفل واخبرته

الأم: لا أعلم بني ولكني قلقة عليها اعتقد انها مفتقدة امها
جاستن: اجل امي عندما قابلتها في الطائرة علمت انها وحيدة
الأم: اصمت جاستن هيا لناكل
جاستن: هيا امي انا جائع

ذهبا للطعام بينما يولاندا نائمة لكن الغريب انها لم تحلم بتلك الكاوبيس هذا اليلة لا تعرف لماذا فاقت يولاندا الساعة 4 فجرا وجدت المنزل هادئ شربت القليل من الماء ثم عادت لوضعية النوم وجلست تفكر هذه اول مرة في حياتها التي لم تحلم بكابوس وكيف شعرت بالأمان في احضان والدته اه هل قلت لها امي كيف هل حقا فعلت هذا
ثم بدأ الجو بالبرق والرعد الشديد بدأت يولاندا بالبكاء الشديد
استيقظ جاستن علي صوت الرعد الشديد فهو ايضا يهابه ولكن ليس مثل يولاندا اوه يولاندا يا الهي يولاندا تهابه ذهب جاستن مسرعا الي غرفتها وبحث جيدا ولكنه وجدها في ركن من اركان الغرفة تضم قدميها الي صدرها وتبكي بكاء شديد ذهب وحاول ايقافها عن البكاء ولكن بلا جدوي كانت تبكي بإستمرار بدون توقف

To be continue🙃🙃

My Destiny حيث تعيش القصص. اكتشف الآن