+( الهم خذ ذنب ما قرأت)+
.
.
.
_هل كان صعبآ ان تكسرني ؟!
_بلعكس ، كان اسهل من ان اشرب الماء البارد وانا في قمه عطشي !!
.
.
.
صوت الباب يفتح ليجفل جيمين الذي تكور على نفسه وهو ينتظر مصيره ها هنا ،
دخل يونغي بهيئه ثمله ولكنه لم يكن كذلك ابدآ
...
اقترب من جيمين رويدآ رويدآ..
كان يدنو منه والصغير يزحف خائفآ للوراء الى ان اخبره الجدار الذي صدم ظهره انه ليس هنالك من مفر ...
اقترب يونغي من جيمين وهسهس ببعض من الكلمات في أذنه اقشعر لها جيمين ....
يونغي وهو يمسك يدا جيمين ويرفعها للاعلى رأسه لكي لايبعده الصغير الخائف ....
يونغي بهمس: انت ستكون لي~«
وهذه الليله سوف اضع اثمآ كبير جدآ علي وعليك ...
اعدك بشيء واحدآ فقط انك ستقول لي دادي حينها .
تركه ليسترسل في الكلام وهو قائمآ عائدآ لمستواه ينظر للاسفل الى تلك العيون التي لمعت وبشدة منذرة بسقوط املاحها وجواهرها الثمينه .
جيمين بخوف ورهبان شديدان نطق :
جيمين:لماذا ..لماذا ؟!
تفعل ذلك بي .
سرح يونغي يفكر بلذي حدث للتو في الاسفل ومن دون ان يعلم الصغير به ~
.
.
Flash back:
جين بغضب : ماذا الآن ، هل سوف تخسر مكانتك كملاك حارس لتنزل للاسفل هذه الارض القذرة؟؟!!
يونغي : ....
نامجون بحنق شديد : اخبرنأ ننتظر منك ردآ ، لا ان تبقى صامتآ ،
يونغي : كما ترون احضره هنا لافعل به ما اجيده بهاذه الحياه ، انا احبه ؟!
جين لهسهسه من بين اسنانه وهو قد اشتعل نارآ لما يتفوه به زميله في هذا القصر ....
جين: اللعنه عليك شوقا ،
انت حارس لتلك الارواح ولوصاياها ، ام الصغير اخبرتك ان تعتني بابنها لا ان تغتصبه ؟!
نامجون بحدة اردف مكملآ عن الاخر ...
نامجون : ماذا سوف تقول لهوسوك ؟!
اذا سألك ماذا سوف تخبره ؟!
يونغي بتكبر وفخر بنفسه :ساخبره بلحقيقه .
أنت تقرأ
"اغتصاب تحت سقف واحد"
Fantasy- أحببتُك وأنا لم أحتضنُك وألتقيك فهل لك أن تتخيل مدى تعمُقك بي، حتى أنني لم أُحس يوماً بـ نبضِ قلبّك.. أنت كالغيمه فوق قلبي منذُ مجيئك، وما بين أضلاعي يرتوي ويُزهر.
