اڵڛڵام عڵيڪم ۉڑحمۿ اڵڵۿ ۉݕڑڪاٿۿ❥ احبائي المتابعين كيف حالكم انشاء الله تكونو بخير .... مارئكم في البارتات السابقه هل استمتعو بقرائتها اود ان اقول لكم شيئا بخصوص الروايه الفتاه الحزينه قد انتهت ولا يوجد جزء ثاني ..... وبالنسبه ل الاستكشاف حول الغابه احاول ان ابذل كل ما لدي كي انشر القصه ولكن كما تعلمون الانترنت في بعض الأحيان ينفصل ف اعتذر على نشر القصه متأخرا .... وشكرا لنبدأ .... ❤️
*****************************************
( اوام ) : يالهي اين ساذهب ؟؟؟ وانا ليس لدي مال او .... منزل يالهي اين سأعيش ؟؟؟ ربما الحظ السيء يقف دائما امامي ... اه فراى الناس تستمع مع عائلتها فنزلت دموعه على خديه وتذكراللحضات التي عاشها مع والديه ..... ليس لدي سوى حل واحد كي أعيش يجب ان ابحث عن منزل اسكن فيه فراى منزل فاخذ أمتعته واتجه الى المنزل فطرق الباب طق طق طق طق ففتح احدهم ورائه فقال (اوام ): مرحبا ....
فقال 👤: مرحبا ...عفوا .... لما اتيت الى هنا ؟؟
فقال (اوام ) : عذرا على الإزعاج .... ولكن هل انت صاحب هذا البيت ...
فقال 👤: لا لا يوجد انزعاج او ماشابه ..... اجل .... لماذا ....؟
فقال ( اوام ) : هل يمكنك مساعدتي ...... اود ان اسكن هنا معك .... ارجوك
فقال 👤: حسناً في الحقيقه هناك أجار فوق في الأعلى .....
فابتسم من الفرحه
وقال (اوام ) : حسناً شكراً لك 😄
فقال 👤: ولكن هناك مشكله ....
فقال( أوام ) : ماهي المشكلة ؟؟؟
فقال 👤: ان الايجار ..... قد يتطلب مبلغ كبير ....
فاختفى منه الفرح وقال ( أوام ) : ولكن .... انا ليس لدي مال ... كافي فقط لُدي خمسه دولارات ....
فقال 👤: انا أسف .... جداً لا اقبل خمسه دولارات .... ان المبلغ الأساسي .... 200 دولار انا أسف ... جدا فجأه قال : انا لا اهتم بالناس اليتيمين .... فانصدم مما قاله هو .... فحزن اوام
و بدأ صاحب المنزل بالضحك هههه ( سخريه ) فذهب وقال لنفسه : يالهي أصبحت سخرياً للجميع .... 😔 ابي امي لما رحتما عني .... اني احتاجكما في هذا اللحضه .... فكان يمشي والحزن يملئ وجهه فجأه اصطدم ب احدهم ليوقظه من شروده صراخ الرجل نتيجه انسكاب القهوة الساخنه عليه ... فصرخ قائلا : اه اه اه ساخن ساخن ماذا فعلت أيها الاحمق ....
فقال اوام : انا اعتذر اعتذر .... بشده لم انتبه .... لهذا سأزيل هذا .... بنفسي .... فاخرج المنديل من حقيبته ووضعها على قميصه فاقترب منه كي يزيل الأوساخ من قميصه فدفعه الى الامام فقال 👤: ابتعد عني .... لا اريد من احمق ان يساعدني ها ولماذا حقيبته ممتلئه هكذا هل تركت عائلتك وذهبت اه لا اصدق ذلك اه يالهي هل هل انت يتيم .... ؟؟ اه مؤسف انا أشفق عليك تفضل هذا فأعطاه المال ... تفضل هذه فوضعه في جيبه وقال : ربما انت تحتاج لهذه .... انا أسامحك ولكن اعتذر على الاهانه التي قمت بها .... لهذا انا سوف اعطيك 100 دولار .... ربما انت جائع او .... تود تغير ملابسك لان هذه ممزقه .... هل يمكنك ان تسامحني للمره الاخيرة
فقال ( اوام ) : انا أسامحك ... 😊 انا لا أسمتع الى الاهانات ..... ولكن هل تساعدني فابتسم وقال : اجل اخبرني .... فقال ( أوام ) : اود ان أعيش في منزل .... أمن لا اريد الذهاب الى الميتم .... فقال : اهدء اهدء حسناً سأساعدك .... ولكن بشرط ... فقال ( أوام ) : وماهو ؟؟؟ فقال : ان نصبح أصدقاء فقال ( أوام ) : حسناً اقبل بشرطك .... ياصديقي اه صحيح اخبرني باسمك .... فقال : انا ادعى جان .... وانت فقال ( اوام ) : اهلا جان تشرفت بلقائك .... انا ادعى أوام ... فقال جان : اهلا اوام .... تشرفت بمعرفتك ....
********************************************
جان: فتى ضريف قليلاً وقاسياً احيانا يبلغ من العمر 16 سنه يشتغل خادم في قصر عائله .... غنيه ....
*****************************************
(اوام) : جان .... هيا لنذهب الى المنزل .... فذهبو الى المنزل .... فوصلو اليه فراى اوام واندهش من شده جمال القصر الذي امامه ..... أحب المكان قد اعجبني ان المكان جدا رائع جان : انه كذالك هيا لندخل فأتو اليه فكان الباب مغلقاً فاتى جان الى جهاز لفتح الباب عن طريق معرفه البصمه ..... فوضع اباهمه .... وفجأه انفتح الباب .... فقال ( اوام ) : يالهي لم ارى باب يفتح لشخص بدون ان يطرق الباب فقال ( جان ) : ان الباب اتوماتيكي .... يفتح ل اي شخص فدخلو .... فكان هناك ( جد .... وحفيدته ..... وعم وعمه ) فقال العجوز : جان فقال جان : نعم ياسيدي .... العجوز : لما تأخرت ؟؟ جان : اعتذر سيدي الحافله قد تأخرت لمده 3 دقائق ولم أستطيع ان اذهب بواسطته ولكن هناك شخص قام بمساعدتي وهو هاذا فاستدرا خلفه وقال ( اوام ) : مرحبا سيدي .... انا ادعى اوام .... قمت بمساعدت هذا الشخص الذي يقف بجانبي ( يقصد جان ) ارجوك لا تعاقبه .... العجوز : اهلا اوام اه لا تقلق لن أعاقبه .... وبالمناسبة لما أتيت به الى هنا ؟؟ جان : سيدي هذا الفتى ليس لديه عائله .... فقال العجوز : حقا مؤسف لك ... ولكن لماذا ؟؟ ماذا حصل ؟؟ أوام : فقدت والدتي وبعدها والدي وبقيت وحيدا وبيتي قد تم تهديمه قبل يومان .... اود العيش بمكان يناسبني .... العجوز : اه حقا .... حسناً يمكنك ان تسكن هنا متى تشاء .... لأنني في الواقع ابحث عن حفيدي منذ سنين ولم اجده فقد عائلته قد أرسلوه الى هنا كي أقوم بتربيته ولكن منذ الْيَوْمَ لم يأتي ( اوام ) : حسناً شكراً لك ... ياسيدي اه اتمنى ان تعثر على حفيدك بأسرع وقت ممكن .... ولكن لدي سؤال من تكونو ؟؟ فقال العجوز : اتمنى ذالك ..... انا ادعى ياكور وهذه حفيدتي سوزي .... وهذا اخي .... جين ..... وهذه زوجته سونيا ..... سوزي : اهلاً أوام ..... اسمك غريب ..... ولكنك تبدو لطيف قليلاً اليس كذالك يا امي ..... سوني تتصنع الفرح : اجل .... ياكور : مرحبا بك في البيت .... يا اوام أصحبت من العائله .... لذالك ..... ستذهب انت وسوزي كي تأخد جوله عن البيت .... فقال ( أوام ) : حسنا.... فقال ياكور : جين ابني .... ( جين ) : نعم يا عمي .... ياكور : هيا اذهبا وارتاحو قليلا .... انت وزوجتك .... فقال جين : حسناً يا عمي .... هيا بِنَا عزيزتي سوني ... فذهبو الى الغرفه فنامو قليلاً ..... اما بالنسبه ل سوزي وأوام ..... فكانت تريه كل الغرف الى ان وصل الى غرفته .... فانصدم مما رائه وقال : يالهي ان المكان جميل هل هذه غرفتي .... فقالت سوزي : نعم .... هذه غرفتك .... اوام : يالهي لم ارى في حياتي غرفة هكذا .... لا اصدق .... اذا هيا .... ارتاح قليلاً في غرفتك اه وان احتجت اي اشيء اتصل بالهاتف كي يجلبو لك كل ماتحتاج .... فقال أوام : حسناً .... فاغلق الباب فاخرج حقيبته .... ووضب اغراضه .... في الخازنة ..... فراى ..... سريره مليئ بالورود .... فاستلقى على سريره ..... ونام قليلاً ..... في منتصف الليل في قصر السيد ياكور ..... فتح شخصا باب غرفته اوام.... فهمست قائلاً : اوام .... أوام .... ففتح عيناه تدريجيا .... ورائاها معها مصباح يدوي .... فقال : سوزي مالذي تفعلينه هنا في منتصف الليل أمن المفترض ان تكوني في غرفتك الان ...... فقالت سوزي : اه لم استطع النوم بسبب الكوابيس انني اخاف من الظلمه هل هل يمكنني ان انام بقربك فقال اوام : بالطبع لا مانع لدي .... هيا تعالي فنامت بقربه ...... في الصباح الباكر ..... استيقظت سوزي .... ولم ترى اوام في فراشه فاستغربت وقالت : الى اين .... ذهب .... هذا الفتى غريب الأطوار .... اه لأيهم ساذهب ل أرتدي .... ملابسي .... فذهبت الى غرفتها ..... ففتحت الباب فجأه احدهم رش الماء على سوزي فكانت ملابسها متبللله ..... فكان اوام يضحك بشده فقالت سوزي : ما كان هذا ؟؟؟؟ اوام : هذا .... لكي تقولين لي صباح الخير ... اه ربما انت تود الشجار معي في الصباح اليس كذالك .... تعال الى هنا ..... فقامت بملاحقته ..... الى ان تعبا معا ..... فقالت سوزي : والان هل يمكنك ان تخرج اود ان أغير ملابسي .... هنا فقال اوام : لا لن اخرج ..... غيري ملابسك هنا في هذه الغرفه .... سوزي وهي تشعر بالإحراج ..... : لا في هذه الغرفه ومعك ايضا مستحيل ..... هذا تصرف جنوني ..... سأغير ملابسي في غرفتك فمسك بيدها وقال : لا غيري ملابسك هنا وإلا ..... انا سأغيرها بنفسي ..... سوزي : لا لا انت وقح ..... جدا سأغير ملابسي هنا ولكن ارجوك اخرج من الغرفه اود ان أغير ملابسي .... بسرعه اوام : حسناً حسناً ...... سأخرج .... فخرج من الغرفه ..... فقالت : فتى عنيد ومشاغب اه ف ارتديت ملابس جميله وهي
( قميص ابيض يصل الى الصدر وبنطال يصل الى الركبه )
فسرحت شعرها فنزلت الى الأسفل فرائت عائلتها تنتظرها كي تتناول معهم الفطور ..... فقالت : صباح الخير .... فقال الجميع : صباح الخير .... فاتت وجلست .... بقرب أوام .... فقالت والدتها ( سوني ) : عزيزتي تبدين الْيَوْمَ جميله جدا ..... خيرا ؟؟؟ لما ارتدي هذا فقالت سوزي : في الحقيقه لدي موعد مع صديقتي .... لهذا ارتديت فقال والدها : ابنتي .... ام اتصل علي شخص ما قال بان ..... التذكرة الى الهند قد وصلت .... لهذا غداً ستذهبين الى الهند .... فقال اوام لنفسه : يالهي الى اين ستذهب ؟؟ ولماذا ؟؟؟ ساسئلها .... سوزي فالتفت اليه وقالت : نعم يا اوام ؟؟ اوام : لماذا ستذهبين الى الهند ... ؟ هل يمكنكي ان تخبريني .... سوزي : ساذهب الى الهند كي احصل على علاج ..... لي وايضا سازور جدتي .... منذ سنين لم أراها من قبل .... اشتقت اليها ... سابيت لمده 3 شهور .... فقال أوام : هل انت مريضه او ماشابه .... سوزي : انني مصابه بمرض السرطان منذ صغري ..... لهذا ساذهب كي اعثر على علاج .... فقال اوام : اه اتمنى ان تشفي بسرعه .... فتناولا الطعام ..... فقال لنفسه : يالهي هل اخبرها انني ساذهب معها الى الهند .... لا لا لن اخبرها... إطلاقاً .... ساذهب من دون ان تعلم فانتهى من تناول أكله فقال : لقد شبعت هنيئا لكم .... فذهب الى غرفته ..... فقال ياكور : غريب منذ سمع ان حفيدتي .... مصابه بمرض السرطان .... وايضا سيذهب .... قد ترك كل شيء ورائه .... غريب هذا الفتى .... فذهب الى غرفته واقفل الباب .... فاخذ هاتفه .... واتصل على ...... احدهم وقال : أحجر لي تذكره اول رحله الى الهند يجب ان يكون غداً استلم تذكرتي افهمت .... 👤: حسناً سيدي ..... فاغلق الهاتف .... وجلس يفكر ماذا سيفعل ..... فسمع احدهم يطرق الباب طق طق طق ..... فراى انها سوزي .... ففتح الباب وقال : ماذا تردين .... ؟ فقالت سوزي : اود ان اقدم لك الطعام .... فقال اوام : لَيْس لدي شهيه لل الاكل اذهبي .... فقالت سوزي : لا يجب ان تأكل لانك لم تأكل جيدا في الفطور .... ماذا حصل لك .... فقال أوام : لقد قلت لك بأنني لَيْس لدي شهيه لل الاكل لذا لا تتحدثي معي إطلاقا بشأن الطعام ....
سوزي : انت عنيد للغايه .... تشبه والداي كثيرا .... لدى العناد لديه مرتفع جدا ... لذا دائما يعناد والدتي .... لذا ارجوك لا وقت للعناد .... وقمت بتناول الطعام ... فغضب وقام يصرخ ويقول : الا تفهمين ما قلت لك .... ليس لدي شهيه لل الاكل ارجوك كفي عن الثرثرة ..... انا بسببك .... الماضي وقف مجددا امامي .... انتي ستافرين الى الهند .... وستتركيني ... وحيدا ..... لذا انا .... صديقك لا تتخلي عني .... فانصدمت مما قاله وقالت : هل انت ..... يعني انا وانت أصبحنا صديقين .... فقال : اجل ..... فشعرت بالحزن الشديد .... لانها ستغادر من دولتها ...
(( ملاحضه دولتهن اليابان )) فجأه .... أتى اتصال من هاتفها ... انها صديقتها إنجي ..... فأجابت عليه وقالت : مرحبا إنجي كيف حالك .... إنجي : مرحبا سوزي ..... الحمد الله انا بخير كيف حالك انت اشتقت لك كثيرا ..... فقالت سوزي : وانا ايضا .... اشتقت لكِ انجي : هل سوف تأتين الي الْيَوْمَ .... فقالت سوزي : حسناً ساتى في تمام الساعه 10:00 مساءاً ولكن سأقوم بترتيب أمتعتي ..... اولا ثم اذهب انجي : خيراً .... لما تقومين بترتيب امتعتك ...... سوزي : في الحقيقه سأسافر الى الهند لوحدي كي اعثر على علاج لي .... وايضاً أزور جدتي .... فقالت انجي : اه يالهي هل انت مريضة .... اه بالشفاء انشاء الله .... سوزي : اجل مريضه منذ صغري بمرض يدعى السرطان ..... أينما كان .... هيا تجهزي لأنني سآتي إليك .... انجي : اه احضري معك فتى .... لأن الحفله ستكون حفله فتيات وفتيان .... فقالت سوزي : اه .... لماذا ... احضر معي فتى ..... لا مستحيل .... انجي : لا لا ..... سوزي هيا احضري معك فتى .... سوزي : حسناً .... سأحضر معي فتى سأعرفكم اليه .... عندما أتى .... فذهبت .... الى غرفتها وأغلقت الباب فاتت الي دولاب ملابسها .... وارتديت ..... فستان لونه اسود ..... وكعب اسود .... ووضعت احمر الشفاه .... فكانت جميله جداً ..... فاتت اليه وقالت : ام هيا غير ملابسك .... اوام : لما ؟؟؟ سوزي : ستذهب معي الى الحفله ..... هيا لا تقم بالثرثرة .... وأرتد ملابسك .... فقال اوام : حسناً .... فذهب وهو يتصنع الحزن .... فذهب الى غرفته واغلق الباب فابتسم وقال : اجل .... ساتسلى معها ..... فارتدى ملابسه فكانت جميله ..... وايضا انيقه .... فخرج معاً من الغرفه .... فنظرا لبعضهن البعض وقالت سوزي : تبدو أنيقا ..... أوام : وانتي كذالك ...... فذهبو الى السياره ..... فجلسو بقرب بعضهن .... فكان الكل صامت ..... فجأه سقطت سوزي على صدر اوام .... فنظر الى بعضهن البعض .... فكان شعرها متلاصق في زار قميصه فكانت تود ان تبعده ..... فأبعدته ..... فبعد مرور الوقت ..... وصلو الى وجهتهم .... اجل انه مكان للاحتفال مثل دسكو .... فكان مكان للمشروبات ..... فرائت صديقتها انجي .... فكانت تلوح بيدها .... فاتت اليها وقالت : مرحبا سوزي .... اهلا بك في الاحتفال .... هيا بِنَا لنشرب بعض المشروبات اتودين شيء ..... سوزي : لا ولكن .... اود ان اشرب مشروب رائع .... فقالت انجي : حسناً فقالت : اه يالهي هل هذا الفتى هو هو صديقك .... انه وسيم جدا .... فقالت سوزي : اجل ..... انه صديقي فقالت انجي : ماهو اسمك ... يا فارس أحلامي .... فقال اوام : انا ادعى ب اوام ..... فقالت انجي : هل تود ان تشرب شيئا فقال اوام : اجل .... اود فذهبو الى مكان المشروبات .... فقالت انجي : اود ثلاث مشروبات ..... رائعه فقال : حسناً فاحضر المشروبات .... فاتاه اتصال .... من شخص فذهب فقالت انجي لنفسها : سأضع قليلا من الخلطه .... السحريه ....
( ملاحضه الخلطه السريه بمعنى انها ستضع مع المشروب شئياً يجعلك تكون ثمل ) فوضعت في المشروب الخلطه .... فاتت اليهن ... وجلست .... وقالت : تفضلا .... فتناولا المشروب .... وبعد دقائق معدوده ..... ثملاً معاً .... فقال اوام : تبدين جميله .... فقالت سوزي : وانت كذالك .... فقالت انجي : والان حنا وقت الرقص ..... فرقص الجميع ..... وبعدها اصطدامت به ومسكته .... فرقصا معاً .... وعندها .... ذهبا للعب فكانت هناك أنينه .... فلعبت لعبه الجرأه والتحدي .... فلعبا معاً الى ان تعبا وناما بعد مرور اربعه ساعات .... استيقظا فكان اول شخص قد استيقظ هو اوام .... فرائ سوزي بقربها فنام وبعدها فزع من نومه وقال : يالهي كيف اتت هذه هنا .... فابتعد عنها .... فراى انجي ايضا نائمه .... فاستيقظت سوزي .... ورائت .... بقربها ... أوام فانصدمت ... وقالت : اه انت مالذي تفعله هنا هذه حفله للفتيات وليس للفتيان .... اوام : اتمزحين معي انتي التي اصطحبتيني الى هنا في هذا المكان .... فقالت سوزي : مستحيل انا افعل ذالك ..... أوام : اجل انت فعلت ذالك غيبه اه راسي يؤلمني .... فقالت سوزي وانا كذالك .... ماذا حدث فكانت تحاول ان تتذكر ماحصل لها .... ولكن للأسف لا تستطيع ..... فقالت سوزي : انا لا أستطيع ان اتذكر شيء ..... فقال اوام : وانا ايضا.... اه يالهي .... فتذكرا معاً ********************************************
Flashback:
رقصا .... معا سوزي واوام وبدعمها سقطت سوزي على أوام وعندها ..... نامو .....
End Flashback:
*******************************************
فقال اوام لنفسه : يالهي هل فعلناها معاً ..... اه مقزز اشعر بالغثيان
سوزي : يالهي لما اشعر انني سيغمى علي فجأه أغمى عليها .... فأخذها الى المشفى .... فبعد مرور الوقت .... دخل الطبيب عليها وقام بفحصها .... بعدها .... خرج .... وقال اوام : ماذا بها .... أيها الطبيب ..... الطبيب : لا انها بخير ولكنها .... يبدو انها شربت كثيرا .... لهذا أغمي عليها ستتحسن .... بسرعه ... أوام : اه الحمد الله..... فدخل اليها وقالت سوزي : اه .... اود العودة الى البيت .... كي ارتب أمتعتي .... اه خذني الى البيت بسرعه .... فقال اوام : اهدئي اهدئي ... حسناً ... .ساخذك ولكن اهدئي .... فهدئت قليلاً فقال اوام : لا تشربي افهمتي .... يبدو ان الشخص الذي .... اعطانا المشروب .... قد وضع ماده مسكره لذا نحن كنّا هكذ .... اه فاتى الطبيب اليها وقال : حسناً يمكنك ان تذهبي .... فذهبت .... الى السياره فانطلقت الى البيت .... فوصلا فكان الكل نائم .... فذهب كل منهما الى غرفته .... فقام يجهز أمتعته .... فغير ملابسه .... وارتدى ملابس نوم .... فاستلقى على فراشه .... ونام بهناء اما بالنسبه .... ل سوزي ..... فكانت تغير ملابسها فارتدت ملابس .... نوم .... فاستلقت على فراشها ونامت بهناء ....
في الصباح الباكر
استيقظت .... سوزي ..... في تمام الساعه 8:00 صباحاً أخذت امتعتها ونزلت الى الأسفل .... فقالت : صباح الخير .... للجميع ... فقالت والدتها : صباح الخير .... ابنتي فقال والدها : صباح الخير ....فقال جدها : صباح الخير يا حفيدتي الغاليه فقال أوام : صباح الخير .... فاتت اليهن وجلست فقال جدها ... هنيئا لك يا حفيدتي .... فتناولا الفطور معاً.... بعدها انتهت فقالت : حان وقت ذهابي الى المطار .... لا ن رحلتي بعد ساعه .... فضمت والدتها بشده فقالت : انتبهي لنفسك حسنا .... فقالت : حسناً .... فقال والدها : انتبهي لنفسك ورحلة سعيدة .... فقالت سوزي : حسناً .... شكراً لك .... وبعدها أتى دور أوام فنظرت اليه وبدها ضمته بشده فقالت : ساشتاق لك يا صديقي .... أوام : وانا كذالك .... سوزي : اتمنى ان لا تنسى انني صديقك أوام : أبداً لا انسى ..... فقال اوام : إذن انا ساوصلك الى المطار ..... فذهبو الى السياره وركبو وانطلقت .... الى المطار فنزلت وأخذت امتعتها ... وقامت بلوح أيديها ... فتوجهت الى المطار .... فدخلت وذهبت الى الطياره فجلست فكانت هي ( درجه أولى ) وبعدها .... نزل هو اخذ أمتعته .... وترك السياره .... فذهب الى الطياره .... وركبت فكان هو (درجه سياحية ) وبعدها سقط الهاتف .... فذهبت لكي تاخذه وبعدها رائت شئياً وانصدمت .....
*****************************************
نهايه البارت السادس 💖
تابعو في البارت القادم ( البارت السابع )
تتوقعون هل سوف يعلم ان اوام معها في نفس الطياره ام لا
اطرحو الاسئله .... في الكومنتات
******************************************
اعتذر ان كانت هناك اخطاء املائيه ان كانت هناك اخطاء اخبروني كي أقوم بتصحيحها وشكرا ❤️
****************************************
لاتنسو :
الظغط على النجمه اي التصويت
التعليقات اي الكومنات
الاشتراك بحسابي اي المتابعة
*****************************************
مملاحضه مهمه انصتو اليها ( البارت السابع .... سنيشر بعد عيد الأضحى وشكراً ❤️
أنت تقرأ
الفتى الذي فقد كل شيء في حياته 💖((( متوقفة ))
Romanceفتى يدعى اوام يعيش مع عائلته بسعاده منذ صغره وعندها فقد والدته فعاش الكثير من الالم عن فراق والدته فكان حياته كلها حزينه وبائسة فعاش مع والده والده يعامله بقسوه ولا يطعمه الا في الشهر مره فيبقى بدون اكل بعدها عندما اصبح عمره 10 سنوات فقد والده وعا...