البارت السابع 💖

98 9 3
                                    

اڵڛڵام عڵيڪم ۉڑحمۿ اڵڵۿ ۉݕڑڪاٿۿ❥ احبائي المتابعين كيف حالكم بعد هذه الأيام .... هل استمتعو في البارتات السابقه ام لا ... حبيت ان اقول لكم سأنشر البارت الْيَوْمَ ولكن البارت القادم (( البارت الثامن )) سوف اكتبة لاحقاً لنبدأ 💖
*****************************************
فانصدمت وقالت : يالهي .... هاتفي قد انكسرت شاشة اللعنه ماذا سافعل الان اود الاتصال ب عائلتي ... ولكن هاتفي مكسور  .... ااااه ان وصلت ساذهب الى متجر الهاتف .... فقال الكابتن : مرحبا انا ادعى الكابتن ماهي سنصل بعد قليل الى وجهتنا التزمو بالارشادات الأزمة .... واهم شيء ربط الأحزمة اتمنى لكم رحلة سعيدة .... وشكراً ....  سيستغرق الوصول حوالي 4 ساعات .... فربط الجميع أحزمتهم .... وانطلقت .... الى الهند فخرجت من حقبتها سماعات ... وهاتفه الى ان نامت .... اما بالنسبه ل اوام فكان متوتر جداً .... فطلب من النادل ان يعطيه بعض المشروبات كي تهدئة فشرب المشروب وخذ قسطاً من الراحة .... اما بالنسبه ل الباقي .... فكان ياكور ( حفيد سوزي ) يتوتر قائلا :غريب اين اوام ؟؟؟؟ منذ ان ذهبت وانا لم اراه ؟؟ جين : ااه لا تقلق يا عمي ربما انه ذهب لينهي عمله ...
ياكور : ااه سأتصل ب حفيدتي ..... كي اطمئن انها قد وصلت.... فاخذ هاتفه .... وذهب الى سجلات المكالمة .... فرائ انها لم تتصل .... بعد كل هذه المده فاتصل عليها الاتصال ......................
عذرا الرقم المطلوب مغلق او خارج نطاق التغطيه
ااااه غريب ! لما لم تجيب على المكالمة ..... انها كالعاده عندما اتصل عليها تجيب حالاً.... جين : ااااه لاتقلق يا عمي ربما هي لازالت على متن الطائرة وعندما تركب الطائرة ... لا يوجد شبكة إنترنت ولا خدمه لذا لم ترد على مكالمتك ..... ياكور : اااه المهم ان حفيدتي ستكون بخير وستأتيها سعادة كبيرة عندما ترى جدتها في الهند ..... اااه سأتصل ب اوام الاتصال .......... فجاة رننن هاتفه فخرجه من حقيبتة ... ورأى الاتصال من السيد ياكور ... فقال لنفسه : ااااه حفيد سوزي يتصل .... ماذا افعل فأنا الان على متن الطائرة ..... سأخبره بالحقيقه ...... فاجاب عليه ....
ياكور : مرحبا اوام كيف حالك ابني
ملاحضه :
( هو يقصد بقوله ابني اي انه ليس حفيده ولكن ستعلمون لاحقاًً.... انه حفيد السيد ياكور )
أوام : مرحبا سيدي الحمد الله انا بخير
ياكور : ااااه هذا جيد المهم اين انت ولما ... هناك أصوات مزعجة ؟؟
اوام بتوتر : اااه انا انا ..... يا سيدي على متن الطائرة ...
ياكور بصدمة : 😳 ماذا ؟؟؟ كيف ؟؟؟ الى اين انت ذاهب بصوت محزن
اوام : لاتقلق يا سيدي انا ذاهب الى الهند لان لدي مهمات ... وسأبيت هناك.... مده ثلاث شهور ( يكذب)
ياكور : اااه ولكن لما لم تخبرنا ..... ؟؟؟ انك ذاهب ؟؟
الى الهند ....
اوام : انا اعتذر يا سيدي لأنني كنت متسرعاً .... كي لا أتأخر على رحتي ....
ياكور بابتسامة : لا عليك المهم اتمنى لك التوفيق ورحله سعيده
اوام : شكراً اما بالنسبه ل سوزي
فنزعت السماعات من إذنها وقالت : مرحبا سيدي اود ان اخذ مشروباً فقال اوام : وانا كذالك فانصدمت وقالت لنفسها : اعرف هذا الصوت ؟؟. لكن من اين ياتى فالتفت خلفها .... وَلَم ترى اي احد فقد كان هو في الدرجه السياحية بعدها .... قالت لنفسها : ااه لما لدي احساس بانه قريب مني .... ااه مستحيل انه هنا لانه أرسلني الى المطار .... وودعته ..... ااه انسي الامر .... فجأة نبضات قلبها تنبض بشده وتشعر بشيء فقالت : سوزي تجاهلي هذا الشعور .... فبعد مرور المده فكانت تأكل. وتآكل اما بالنسبه ل اوام فكان يشعر بالتوتر خوفاً من ان يكشف وبعدها قام بالذهاب الى دوره المياه وخرج منها
فجأه ذهب احد أعضاء الكابتن الى دوره المياه وفجأه احد ما وضع له مخدر بالمنديل ..... وحبسه
(( قبل إقلاع الطائرة ))
********************************************دخل عصابه الى الطائرة كي يكملو مهتهم ..... والهدف الأساسي هو خطف ((سوزي )) كي ياخذو منها المال والذهب الذي يوجد ب الفتاه
********************************************
فكان معه جهاز تواصل فقال : الخطوة رقم واحد تمت فكان الأعضاء يرتدون أزياء كانهم من احد الناس الذي ركبو الطائرة ....  فجأه شعرت سوزي بانها ستتقيء فذهبت الى دوره المياه فكان يراقبها وقال لنفسه : ااااه .... مالذي اراه انها تشبه الملاك .... ااه استعدي لاني سأكون مالك ولن ياخد احد مني .... فخرجت من دوره المياه وفجأه وضع لها منديل به مخدر وقبل ان يفعلها .... انصدمت واغمى عليها ..... فأخذها الى مكان وحبسها ..... فقال : أااه كنت اود ان أبقى بقربك لكن سأكمل مهمتي وسوف أبقى بقربك .... يا ملاكي .... في الحقيقه انا لن أقوم ب بفعل اي شيء مثلا قتلك .... ولكن ستنفذين ما ساقول لك حسناً .. فذهب اما بالنسبه ل اوام فكان يود الذهاب ل دوره المياه مره اخرى ولكن شعر بانها مفقدوه وقال لنفسه : سيذهب لرؤيتها .... فجأه رأى مقعدها فانصدم وقال : فارغ !! ااه اين ذهبت ؟؟. اااه سارى ربما هي في دوره المياه .... فذهب اليها ولم يراها فانصدم وقال : اين ذهبت ؟؟! ياترى فكان المكان الذي محبوسة فيه بقرب دوره المياه .... فسمع صوت يتجه الى الباب فكان يود ان يعرف .... فأتى الى الباب وفتحه ورائ سوزي .... محبوسة .... فاتى اليها وقال : سوزي انهضي انهضي مالذي حصل لك ؟؟؟ انهضي انهضي فراى ان نبض قلبها على وشك الانخفاض .... فعمل لها مساج القلب ولكن لم تنجح فعمل لها تنفس اصطناعي .... ومن ثم حركت أيديها ببطء ثم قال لنفسه : يجب ان لا تراني كي لا تغضب علي فوراً ..... فذهب ... مسرعاً الى مكانة ... وجلس وربط الحزام .... اما بالنسبه ل سوزي .... حركت أيديها ببطئ شديد فكان الرجل يراقبهم .... فقال : اااه جميلتي .... هذي فرصتي الأخيرة كي اقضي وقت معها .... فاتى اليها فرائاها ساقطه على الارض وتحرك أيديها ببطئ شديد فاتى اليها وقال : ااه استيقظي ارجوك ..... فاتى اليها وقبلها بشده
سوزي تروي لنفسها :
انا الان نائمه في فراش الموت .... لا اعلم متى سأستيقظ فجأه شعرت شعور غريب .... فرائت الفتى ووالديها فكنت محتارة واسئل نفسي هل اختار اوام وابقى مع للابدا ام اختار والداي وراهما ؟؟
لا اعلم
فنهضت فتحت عيناها تدريجاً فرائت نفسها في غرفه مظلمة فقالت : اه راسي يؤلمني .... ماذا حدث لما انا هنا امن المفترض ان أكون في مقعدي اه اتمنى لو اعرف ماذا حدث قبل قليل
فاستقامت فكان الباب مقفلاً فمسكت بمقبض الباب ورائت انه مقفل من الخارج
********************************************
((قبل نصف ساعه)) :
بعد ما قبلها ففكر وقال : يجب ان لا اجعلها تراني ..... حتى لا تتصل بالشرطه وتأخذني انا لا اود ان اقضي حياتي كلها في السجن فذهب خارج الغرفه المظلمة وقفل الباب من الخارج
********************************************
فكانت تحاول وتحاول فتح الباب ولكن بدون جدوى ..... سوزي : العنه علقت هنا ...... اااه اما بالنسبه ل اوام فكان يجلس وكل الساعات التي تمضي يرى فيها مكان سوزي ليتأكد هل سوزي جلست في مقعدها ام لا فذهب لروئتها ولكن لم يراها .....
فظن انها ذهبت الى دورة المياة ***
فذهب الى دوره المياه فراى الباب مفتوح وراى المكان الذي كانت محبوسة فيه ورائ انه مغلق .... فظن انها ذهبت الى مكان ما .....
فذهبت فكانت منذ ساعه تطرق الباب وتقول النجده .... ولكن دون جدوى .... لا احد يسمعها ..... فجأه سمع صوت الباب يطرق .... فقبل ان يذهب سمع صوت الباب يطرق بخفه .... فقال لنفسه : غريب !!! ماهذا الصوت ... ان الصوت يتجه الى الباب .... ولكن لا يوجد احد هنا .... ااااه مخيلتي التي تتخيل أشياء تافهة .... ساذهب .... فذهب فقبل ان يذهب فكان تحاول فتح الباب وفجأه سقط الهاتف النقال .... على الارض ..... فسمع الصوت .... وقال : لما اسمع أصوات تقول لي بان هناك أحداً يريد المساعدة ؟؟؟ فالتقت الى الباب وقال : قلبي يقول ان الصوت ياتى من هذا الباب ..... سأتأكد من ذالك فاتى الى الباب  فمسك بالمقبض .... وفتحته فرائاة انه لا يوجد احد ..... فقال لنفسه : ااااه عقلي المغفل ..... الذي يتخيل أشياء تافهه ..... ااااه ساذهب .... فذهب ..
((قبل نصف ساعه ))
********************************************
عندما كانت تطرق الباب دخل شخصاً مرتدي قناع اسود ..... وعيناه الحمراوتين المخيفتين .... فشعرت ان احد خلفها فعندما كانت تستدير مسك بفمها ..... فكانت تود ان تصرخ ولكن قال لها بصوت خافت : لا تتجرأي بان تنطقي بحرف واحد ان نطقتي بحرف واحد ساقلتك اتفهميني وجثتك سارميها في البركان ...... فخافت وصمتت فكانت تحبس دموعها دائماً فقالت لنفسها : يجب ان احبس دموعي وايضاً بعض الصبر ..... سأتخلص منك يا حقير ولعين ...... فأخذها وضعها في مكان .... فكان يبدو من ملامح وجهها بانها تقول : سأخبر الشرطه بما فعلت بي وساتخلص منك يا لعين ولكن قال لها : ان نطقتي بحرف واحد اقسم لك سافعل شئياً مالم تحبينه أبداً وستندمين ان فعلت ذالك الشئ ...... اسمعي كوني هادئه.... ولا تصدري اي صوت.... اتفهميني  فذهب فكان الغضب يمتلى وجهها .... فشهقت بالبكاء 😭 يالهي .... لما وضعت نفسي في موقف ولا اعرف ان اخرج منه بسلام انا فتاه .... احب كرمي وشرفي ولا اود ان يحدث شيء لكرامتي ...... سأنتقم منك يا احمق 
يبدو انني سأخطط لكي انقد نفسي من هذ  الجحيم .....  اعزائي الركابين .... سوف نصل الى وجهتنا بعد نصف ساعه .... اتمنى لكم رحله ممتعة  يالهي سأصل بعد نصف ساعه ..... ماذا سافعل ؟؟
ليس لدي خيار اخر ..... فنزعت ملابسها وارتديت ملابس الشرطه ... فنزعت الربطه من شعرها ..... يبدو إنه لا يعلم هويتي ومن أكون .....  هذا السلاح .... سيساعدنا كثيرا ..... فدخل ورائاها .... وقال باستهزاء : عزيزتي ماهذه الملابس التي ترديتها يبدو انك تودين ان تصبحي ظابطه في الشرطه 😂 سوزي : ربما .... اود ذالك لكن لا تعلم جزء صغير  .... عن هويتي ... 
فقال : اااه ماذا .... لم افهم .... ماذا تقصدين بقولك :
(( لا تعلم جزء صغير عن هويتي ))
سوزي : اااه أتعلم .... الكلام لا ينفع معك والان .....فرفعت المسدس نحوة فانصدم وقام بالتوتر  قائلاً : ماذا ..... سلاح ..... وايضا فتاة .... سوزي : سأعطيك خياراً .... اما اني اصبك بهذا المسدس او .... تتركني وشأني .... فكان يبتسم باستهزاء و يقول : لا اعقتد .... .... ذالك ..... لانك .... فتاة مهذبه ..... فضحكت باستهزاء : ههههه مضحك لا لست فتاه مهذبه الا فتاه شريره ....
فقال :  حقاً .... لنرى هيا اقتلني .... هيا   .... سوزي : لا تجبرني .... حقاً ..... ان اقتلك .... فقال : ااه هكذا اذاً .... هيا افتليني .... ..... هيا اضغطي على الزناد ..... فقالت : هل تعقتد بانني غبيه اقتلك الان وانا شرطيه ..... أولاً .... ارميك في الحبس .... ثانياً .... تعاقب لمده طويله .... ثالثاً : لا أعرف ماذا سيحدث بعدها والان .... ستنفذ كلامي وان لم تنفذ كلامي ساقلتك اتفهم والأن سلم نفسك الى الشرطه قبل ان أصوب عليك هذا المسدس .... فوضع يده ..... وراء ظهره ..... ووضعت كلابش على يديه ..... وقبل ان تضعه ففك أيديه ومسكها واقترب منها وقال : انتي فتاه غبيه ..... لا تعلمين انني افعل اي شيء ..... فقالت : ابتعد عني وإلا ..... فقبلها من شفتيها ..... فكانت تحاول .... ان تبعده ... ولكن لا فائده من ذالك ..... انه قوي جداً .... فرماها على السرير ....
(( هذا البارت سيكون منحرف قليلاً ..... ارجو من اي احد لا يود ان ((يقرأ هذا البارت ..... الا الكبار فقط وشكراً ))
فقال : سأسرق عذريتك .....  سوزي : لا تفعل ذالك ارجوك اتوسل إليك فنزع ملابسه كلها .... واتى اليها وقبل ان يفعلها اتت الشرطه ..... فقالت : لا تتحرك ..... إياك ان تخطو خطوه .... واحده وإلا قتلتك .... انت محاصر .... فوقفت اليه وقالت : هل تعقتد ان الامر سيتم بهذه السهوله .... هو : ماذا كيف فعلتي ذالك .... سوزي : سبق وأخبرتك انا ضابطه شرطه وهنا في الطائرة ..... توجد كاميرات مراقبه ..... احضرت الشرطه الى هنا ..... أساساً يوجد على قميصك .... جهاز تعقب .... يا غبي ... !! ماذا .... اااه ... حقا. يالك من فتاه ذكيه .... الشرطه : أصمت ... هيا خذو هذا المريض الى السجن .... فأخذوه الى السجن..... فاتصلت على الرئيس ..... وقالت : اجل يا سيدي لقد قبضنا عليه .... الرئيس : احسنت ..... والان لدينا مهمه اخرى ..... سوزي : حسناً ولكن .... هل أخبرتني لاحقاً لانني سأصل قريباً الى الهند ..... سأغلق الان .... فاغلق .... فذهبت الى مقعدها ..... فكان اوام .... ينظر اليها اعلان الراكبين ....
مرحبا .... معكم الكابتن ماهي .... قد وصلنا الى الهند اتمنى لكم رحله ممتعه وشكراً  .....
فوصلو .... الى مطار الهند .... فكان الكل .... ياخد أمتعته ..... فاخذت امتعتها .... وذهبت .... فوصلت الى المطار .... الهند ... فرائت جدتها واختها الصغيره ..... اسمها سونمي
ملاحضه : اختها الصغيره من والدتها السابقه ....
فقالت سونمي : اختي سوزي .... فكان اوام وراها فالتف ورائاها مع اختها .... وجدتها ..... .... فضمتها بشده ... فقالت سونمي : سوزي لقد اشتقت إليك ..... لما ابتعدي عنا طوال السنين .... جدتها : ابنتي ... كيف حال جدك ... تقصد زوجها :
ملاحضه : هما كانا منفصلين عن بعضهما البعض .... منذ سنين .... بسبب المشاكل ....
سوزي : بخير .... جداً ....هيا يجب ان لا نتأخر .... ولكن قبل ان تذهب .... أتى اليها شخص .... وقال : عذرا .... لقد نسيتي هاتفك .... فالتفت اليه وانصدمت مما رائت عيناها ... انت .... مالذي تفعله هنا في الهند ؟؟ .... ااه وتركت جدي والباقي .... اااه انني غاضبه منك فعلاً ....  اوام : الم اقل لك سابقاً ... انني لا اتركك وحدك في الهند ... وسأبقى بقربك دائما .... فقالت سوزي : ماذا تقصد ! ... اوام : اننا أصدقاء لا نترك بعض ..... .... سوزي : اوام انني أسألك لمره الأخيرة مالذي تفعله هنا ! فقال : اتيت هنا كي أقوم بعض الأعمال ....  فاتت سونمي... وقالت : ااااه اختي لديها حبيب وماشابه..... .... منذ متى لما لم تخبريني .... سوزي : ااه اختي ... لما لا اخبرك .... انتي اختي ..... هذا ليس حبيبي كما تعتقدين .... انه صديق مجرد صديق .... علاقتنا مبنيه على .... الصداقه ..... سونمي : ااااه حسناً ...... سأتعرف إليك .... انا ادعى سونمي .... اخت سوزي .. الأصغر سناً ... ..... ولكن عقلي مثل الكبار .....
مااسمك ..؟ اوام : انا ادعى أوام ...... ..... اجل الأخوات..... ياليتني عندي اخت او اخ .... او والده او والد ...... انا اتفهم شعور الأخ عندما يفقد كل شيء في حياته ..... اجل انا الفتى الذي فقدت كل شيء في حياتي بلحضه واحده ...... ياليتني أعدت الزمن للوراء وصححت كل شيء ولكن لا بقيت وحيداً الان .... فنزلت دموعه فمسحها .... فقالت : ااااه انت يتيم ..... اوام : هكذا ينادوني الفتى اليتيم ...... لا يعرفون مامعنى الشفقه .... ولا يعرفون معنى السخريه ..... .... لا يهم لما بدأت بالماضي .... سونمي : اذا لما اتيت الى الهند بلا نقود ..... ؟؟؟. اوام : ليس صحيحاً .... لدي نقود .... و لكن ... اتيت الى الهند كي أقوم بعض الأعمال .... .... وأنهيها ثم اعود .... الى حيث جئت ...... سأبدأ بالعمل اليوم... قد اتصل شخص وقال انه يحتاج ل شخص يقوم بعمل المندوب .. وقد قبلت ذالك ..... لذا الى اللقاء .... سونمي : لحضه واحده .... أوام مارائك .... ان تبيت معنا .... فقالت سوزي : ماذا؟؟؟ ماذا تهذين به .... هل تعتقدين ان سيمكن المبيت في بيتنا ... مستحيل ..... ليس له غرفه لينام بها .... سونمي : لسيت مشكله ..... سينام معك .... بما أنكم أصدقاء مقربين .... سأخبر جدتي جدتي ..... جدتي ..... فاتت وقالت : لما لم تذهبو لقد تأخرنا ..... كثيراً .... سونمي : جدتي هذا صديق اختي سوزي انه ييتم ...أتى الى هنا كي يقوم بعض الأعمال .... وليس له مكان للمبيت هل تسمحين له بان يبيت معنا في البيت ارجوك ..... جدتها : طبعاً .... يمكنه ... ولكن سينام في غرفه ... سوزي ......  وهي ايضاً ستنام .....  سونمي : اجل ....هيا لنذهب.... فابتسم وقال : سأقضي عليك اليوم
(( قصده 🔞تعرفون 🌚))
فركبو السياره فقال : سأحاسبك عندما نصل الى البيت ..... فوصلت الى البيت فاخذ أمتعته ..... ووضعها في خزانه ..... وسوزي .... وضعت امتعتها في خزانتها .... فذهبت الى دوره المياه ..... وارتدت ملابسها الليليه ..... فاتت فاستلقت على السرير ..... اما هو نزع ملابسه ... سوزي : اااا ما الذي تفعله ..... اوام : أغير ملابسي ..... سوزي: لما هل ستنام عارياً .....  اوام . اجل ... فنزع ملابسه كامله .... فقال : وانتي إيضاً .....  انزعي ملابسك فقالت : لا لن افعل ذالك أبداً ..هيا لنقضي اول ليله لنا سوزي : مهلا مهلا ... هل نحن تزوجنا أصلاً ...... ولما نفعلها اليوم ؟؟ انسى ..... فقال اوام : حسناً آذاً انا سانزع ملابسك ..... فاتى اليها ونزع ملابسها .......
انتو راح اتعرفون ماذا سيحصل .... بعدها 🙂😉

Goodbye 👋🏻👋🏻
See you soon with part next

الفتى الذي فقد كل شيء في حياته 💖((( متوقفة )) حيث تعيش القصص. اكتشف الآن