الإسلام قتل كُفر عُمر، ولكنه لم يقتل شخصية عُمر،
بل أطلق لها العنان بعقلية جديدة، فالذي كان صلباً
في الباطل بقي صلباً ولكن في الحق، والذي كان
يجهر بالكفر دون أن يُلقي بالاً بأحد، جهر بالإيمان
دون أن يُلقي بالاً بأحد!
#عندما_ألتقيت_عمر_بن_الخطاب
أنت تقرأ
اقتباسات
Randomهذا الكتاب مختص بنشر اقتباسات ليست من أختياري فقط بل من أختياراتكم أنتم أيضاً إذا كنت من محبين الاقتباسات ف بإمكانك إضافة الكتاب للمكتبة☺