Chapter 18: A slap

46 3 4
                                    

#Prim

"ماذا ستركبين الان؟"سألت رايدن لأهز رأسى

"انا قد تعبت سأنتظركم على هذا المقعد"قلت و انا اجلس

"سأبقى معكى إذاً "اردف بنفس ابتسامته الجميلة

"اذهب هارى"

"اتريدين منى ترك انسة فى جمالك وحدها فالاجابة هى لا يا قصيرتى"ابتسم و جلس بجانبى

"هيا يا رفاق قبل ان يلتهما وجه بعضهما و انا سأتقزز لدرجة اننى سأتقيأ بفمى"

"مايكل جوردن كيلفورد امامك ثلاث ثواني لتركض من امامى قبل ان امسكك و ارميك بحمام سباحة مليئ بأسماك البيرانا"انهيت كلامى لأراه يركض و كالوم خلفه و الباقى خلفهم يضحكون

"اصدقائى مجانين قليلاً "اردفت بأبتسامة ليضحك

"انهم لطفاء"ابتسم لى و اشعر به يقترب منى ....انفاسه تضرب وجهى ....قبل ان يحدث اى شئ رنين هاتفه افزعه ثم رد و هو يتحمحم

"احم ماذا تريد ؟ لقد قاطعت شئ هام....زين انت مزعج ....ما شأنى بك و بستفانى انا ....زين هى حبيبتك انت ليست حبيبتى انا .....حسناً لكن اسمع هذا اخر معروف افعله لك المرة القادمة اقسم لن اهتم حتى إذا اشعل احدكم حريق بالاخر ...الى اللقاء يا ايها اللعين المزعج "انهى مكالمته ثم نهض

"بريم انا اسف للغاية على الرحيل صديقى حبيبته قيدته بكرسى و تظن انه خانها و علي التصرف قبل ان تقتله ...لأنها مجنونة كادت ان تقتلنى بمرة"قال كلامه بسرعة

"اذهب لا تقلق انا لست متضايقة ...اذهب قبل ان تقتل صديقك"اردفت ليبتسم لى قبل ان يقبلنى من وجنتى و يرحل بسرعة كالعادة ...وجدت إليوت يبتسم بخبث لى قلبت عيناى و ذهبت للحمام....قضيت حاجتى ثم خرجت لأجد يد ممسكة بى قبل ان اتمكن من الصراخ يد اخرى ارتطمت بفمى و تسحبنى الى شارع ضيق ليس به الا صندوق قمامة كبير

"صغيرتى تحاول ان تتحدانى هاا"سمعت الصوت الذى يكون أسوأ كوابيسى ..نظرت له و جدت القناع يغطى وجهه و يرتدى القلادة ...المسدس الذهبى...شعرت بظهرى يرتطم بالحائط بقوة ....تنفسى يتسارع

"ماذا ستفعلين الان ؟...ستنادى الحراس كم هذا مؤسف...انظرى الى الاعلى"رفع رأسى بيده لأنظر اعلى المبنى و اجد رجال معهم مسدسات

"الان لا تصرخى او تفعلى اى شئ و الا اصدقائك سيصبحون ضحيتى التالية"هددنى بأعز شئ انا الان املكه اصدقائى

"سأفعل ما تريد لكن ارجوك لا تمس شعرة منهم...انهم عائلتى الوحيدة"شعرت بدموعى تسقط

My Boyfriend's Killer Where stories live. Discover now