أعمل كي أحصل على المال ليطعمني انا وإخوتي .
أعمل كخادم في قصر الملكة منذ خمس سنوات ،(رايڤن) هواسمي أبلغ الواحد و العشرون من عمري .
في يوم من الايام كانت الملكة مشغولة في عملها دخلتُ الغرفة كي أسلم بعض الاوراق للمليكة .
-يا مليكة ماهذا صوت؟-أي صوت ؟؟
ربما كنت أتخيل .........لحظه ما هاذا شيء الذي تحت الطاولة .-هل هناك شيء (رايڤن) ؟
-لا شيء يا صاحيبة الجلالة ............أوه...إنبهي يا مليكة!!
في ذاك الوقت زوريعت قنبلة تحت مكتب ، ربما من تلك الخادمة كنت أشك أنها من المتريدون على المملكة .
كل مافكرت به في وقت إنفجار القنبلة هو الهروب ونجاة بحياتي تاريكاً كل شيء ورائي.-يا مليكة هل أنتي بخير؟!
-كح... اححح ...أنا بخير ...شكراً لئنقاذي(رايڤن) ...الاهم هل أُصيبت بمكروه ؟
-أجل انا بخير ... فقط بعض الخدوش ...الاهم يا مليكة أنتي تنزفين !!
لقد إبتسمت في وجهي وقالت : (انا بخير هي فقط بعض الخدوش) لما إبتسامتها وكليمتها جعل قلبي يخفق بقوى؟؟ .
بعد هذا الحادث عينت كمرافق الملكي للملكة.................................
أنا بكيت في حضن شخص اخر غير أمي .لم أتوقع أن أختي توافق على جعل (سورايو) حارسي بل مرافق ملكي حتى ، لقد كنت أفكر في أخذه من دون معرفة من إختي .
من شدة الفرح قفزت في حضن أختي، لأول مرة في حياتي.
-وآآآآآه......أختي شكراً .
..............................
أنت تقرأ
إلى النهاية
Romantikسورايو فتى عاش حياة الفقر و العذاب ينتهي بأن يصبح حارس شخصي لأميرة عنيدة كيف اصبح حارس ولماذا إخترته ؟