كتبت البارت من زمانننن وتوي الاحظ انه قصير كذا
بعوظكم سورييي
قراءَة ممتِعه.♥️•البَارْت الثّانِي:
بِسمِ الله.إِلى أَن التَفتَت وَوجَدتْهُ يَنظُر إلَيها بِفَهاوَه
****
إِنّهُ وسِيم..يالّلهي جَميلْ حقاً..لِماذَا لا يمْكِنُني إِزاحَةْ عَينايَ عنْه؟.
****
جَميلَه جَميلَه.. قَلبِي يخْفُقُ بِشِدّه ..أُريدُ أن الْمَسهَا..أُريدُ أن أُقَبّلها..أُريدُها لي وَحدي..أَرجوكَ ياالله إِنّني أُحِبُها حقاً.
مَرَت دَقيقَتان وهُما على نَفسِ الحَاله
اسْتَوعَبتِ الأَمر وأقْفَلت السِتارَه بِقُوّه
تَايْهِيونغ:لأَولِ مرّه تُحَدِقُ بي هكَذا
اللّعنه على هَذِه السِتارَه لِماذا تُقفِلُها...ياللّهي أَنا مُستَعد أَن انْظُرَ في وجهِها طَوال اليَوم ولَن امِل
...
حَسنًا سأذْهَب لِصُنع الغداء
ذَهَب للمَطبَخ ثُمّ نَظرَ وَلم يجِد مايُؤكَل
تايْهِيونغ:اممم..يَجِب أنْ أذْهب للسُوبَر مَاركِت
أَخَذ مِعطَفه لِأنّ الجَو كانَ بارِد بِحَق.
قَبْل طُلوعِه نَظَر من النَافِذه وجَدها تَقرأ كِتابَها
فِي نَفسِه:أرْجوكِي إنتَبِهي عَلى نَفسِك سأَعودُ سَريعاً.
خَرَج من المَبنى وذَهب للتَسَوُق.
امّا أنْتي فَذهَبتي لِلمطبَخ ولَم تجِدي ماتأْكُلينه
أَنتي:رَائِع كَم أنّ حَظِي لعِين...
أَخذْتي مِعطَفَكِ
وقَفتِي أَمامَ بابِ شِقتك
****
أَنا حقاً أَكرَه أَن اقَابلَ العالَم الخَارجي إِنّهُ مكانٌ مَشؤوم لا أُحبُه أبَداً.
خَرجْتي وأنْتي خائِفه مِن المَارّه
كُنتِي تَمشينَ وتَنظُرين للنّاس بِخوفْ
****
لِماذَا هُم مُخيفونَ هكَذا
أَرجوكَ ياالله سَاعدني.
مَشَيتِ سريعاً حتَى وَصَلت السوبَر مارْكِت.
كُنتِي تَمشِينَ في قِسْمِ الرّامْيون
وتتسَوقين
كَانت هُناكَ قِطعةُ رامْيون مِن اللّتي تُحبِين لكِنها بَعيدَه
بَقَيْتي تَقفِزينَ الى أن أَتى شخْصٌ مِن خَلفِكِ
وجَلَبها لَكِ
التَفتِي وقَابَلتي صَدرهُ لم تتَعرّفي عَليه
الَى أن رفَعتي عَيْنَيكِ لتَنظري الى وجْهِه
بدا مأْلوفاً لَكِ
تَوسّعَت عيْناكِ عِندَما عَرفْتي مَن هُوَ
****
إِنّهُ..!!!!*
-مَن هُوَ الشَخْص؟
*
-كِيف قِصة الرِوايه لِحد الحِين؟
فوت وكُومِنت تَقديرًا لِتَعبي~🖤
End..🤚🏼
أنت تقرأ
أحتَاجُ إِليكِ.| I need you
Fanfictionفَتَى يُدعَى كِيم تايهِيونغ يَقَع بِحُبِ فتاة بِطَريقة غرِيبه ويَستَمِرُ هَذا الحُب ٥ سنواتٍ مِن طَرَفٍ واحِد يُعانِي من المُجازَفه والمُغامَره ليَكون هُناك تَبادُلٌ بِحبِه كُلّ يومٍ يُفَكِر ًيُفكِر... هَل ياتَرى سَتُبادِله الحُب! هَل سيكُون لَهُم...