مُذكرتي العزيزة
عُدت توي للمنزِل ولا اعرف مالذي علي قوله!
بدأ الامرُ حين أسقطتُ قلمي عن طريق الخطأ
ولحسن حظي أن حُلوتي تجلسُ خلفي مُباشرةً!
هي انحنت لِـتلتقطهُ وتناوِله لي
إرتفعت زوايا شِفتيها بأبتسامة صغيرةَ لِارد لها المِثل بأكبر!
ومالذي فَعلتهُ؟ اخفضت رأسها بِخجل لتسمح لخُصلاتها الكِستنائية بالتمرُد على وجهِها
اعتقدُ بأن جُملةَ قلبي يطرقُ طُبولاً قليلةٌ بِحقي
اظنُني لن أنامَ الليلة ~