في ليله عاصفه تعيش امرأه اسمها اليس في بيت مع طفلتها التي تبلغ ٦ أعوام و ذهبت إلى المطبخ لتعد العشاء و كانت مرتديه سماعات رأس وتستمع للاغاني و انتهت من العشاء و بدأت بمنادات ابنتها سام وتقول سامي تعالي انتهاء العشاء الا انه سام لم تجب وذهب باحثه عنها..
و فجاه رأت سرير سام مغطاء بالدماء و اصابه اليس الذعر و فتحت الغطاء وهي تتمنى أن لا تكون ابنتها سام الا ان فتحت الغطاء ولقت خنزيرا ميت ورساله مكتوب عليها "لا تخبري الشرطه والا سامي الشقيه ستموت" وبدأت اليس بالبكاء والصياح على ابنتها...
وانتظرت اليس انتصال او رد من الخاطف وبعد لحضات رن جرس باب المنزل و فتحت اليس الباب بسرعه و رأت حقيبه ورساله و مكتوب عليها اوصليني الى وجهتي -الخاطف"
أليس ذهبت إلى الموقع وتبين انه دار للايتام و ارسل لها رساله قائلا فيها "اذهبي إلى غرفه المولد الكهربائي واتركي الحقيبه ولا تفتحيها او سام تموت" طبعا اليس فعلت ماطلب منها الخاطف وتركت الحقيبه ورجعت الى المنزل خائفه ما بل حقيبه...وحل الصباح واليس لم تذق طعم النوم و فجاه فتحت التلفاز و فجاه لقت خبر
"انفجار قنبله في مبنى الايتام و قتل اكثر من ٢٠ طفل يتيم وتعنيفهم وهناك صوره للفاعل"
أليس انصدمت و انهارت لانه الصور صور وجهاا و ارسل الخاطف رساله لاليس" لن تحصلي على ابنتي سام يا ارهابيه" اتضح انه الخاطف كان طليق اليس ووالد سام واليس دخلت السجن بتهمه الإرهاب بالدرجة الأولى و انتحرت باول اسبوع قضت بالسجن وتركت عباره "ياس مع الحياه"__النهايه__