#صباح اليوم التالي 🤞
.
.
استيقض آدم ككل يوم في السابعة و لأول مرة يستيقظ بذكرى امرأة برأسه فقد سكنت اماندا تفكيره و كان ذلك غريب بالنسبة لرجل كهذا ..تجهز و نزل الافطار كالعادة
.
#من جهة أخرى
.
.استيقظت اماندا بعد الحاح كبير من الخادمة استحمت و هي تجهز نفسها إرتدت ملابسها الانيقة 😽
ننزلت الى الفطور استقبلتها صوفيا فضحك مستهزية
صوفيا:أهلا عروستنا العزيزة 😹😹 ..لم ترد اماندا فقط كلفت نفسها بابتسامة صغيرة
صوفيا: ماذا الن تردي
اماندا: ماذا تريدين😒
صوفيا: متى ستوقفين هذه التفاهة
اماندا: اي تفاهة انا ساتزوج باركي أو اصمتي
صوفيا: هاي انستي الي هذه الخطوبة لن تتم و الا سوف تندمين .. نظر إليها اماندا الى عيناها و تكلمت بكل برود
اماندا : ماذا ستفضحين ابي؟ ستقولين انه كان يلعب القمار ؟ سيفظح ؟ ستسوء سمعته؟ لا يهمني سدة صوفيا لا يهمني ابدا ..و كمان حقيبتها و خرجت
.
.
.
كان آدم قد وصل إلى مكتبه و بدأ العمل بالفعل كانت أعماله كثيرة حتى دخلت عليه مديرة العلاقات العامة للشركة مروى
مروى:سيد آدم شركة ايكس واي تم إتمام الصفقة معها و بخصوص الاجتماع مع سيد ميكس قد جهزت له ذلك الملف .. كان حديثها سريع بعض الشيء تتكلم و نظرها على آدم و آدم لم يكلف نفسه برفع نظره لها بل ضل على حاله .. تقدمت اكثر من مكتبه
مروى:آدم هل يمكن دقيقة
ادم: لا
مروى: كيف لا انا اريد الحديث معك
ادم: قلت لا...دارت حول مكتب و اتت من الجهة الأخرى حتى أصبحت قرب كرسيه طوت قدميها لتصل إلى مستواه
مروى: أرجوك آدم اريد الكلام معك انا لم و لن اخنك مع أحد لماذا لا تريد تصديقي 😣..رفع يده على الحاسوب دون النظر إليها
ادم: عندك ثانيتين تكونين خارج مكتب ..لم تتحرك مروى حتى صرخ
ادم: مروىىىىىىى.. باسرع ما تملك خرجت ركضا ..استقام آدم من مكانه الى و كان خلفه تماما جدار كامل عبارة عن زجاج به ترى كامل نيويورك وضع يديه بجيب بنطاله و سرح مع المنظر لا أحد يستطيع تخيل بماذا يخمم .. بعد ثواني قليل رن هاتفه حمله من على مكتبه و عاد إلى مكان وقفته
ادم: من
:أهلا خطيبي العزيز ..ارتسمت عليه ابتسامة صغيرة
ادم: اماندا ؟؟
اماندا: عل تعلم أن هذا التساؤل سيجلب لك الكثير من المشاكل
ادم: لما؟
اماندا : كيف لماذا أقصد هذا اكيد انني انا اماندا الديك أخرى تتصل بك أو تناديك خطيبي -_^
ادم: لا
اماندا: إذا!!
ادم: كيف جلب رقمي؟!
اماندا: امس عند دخولك الى حمام
ادم: انت سريعة 😏
اماندا: لا أدري رجل مثلك لما لا يضع رقم سري لهاتفه الا تخاف
ادم: لا أحد يتجرأ على لمس هاتفي
اماندا: اوبس😁 انا فعلت 😋
ادم: اجل انا ارى ذلك إذا هل تحتاجي لشيء
اماندا:لا شيء معين فقد اسأل عنك
ادم: شكرا على الاهتمام
اماندا: حسنا إذا اودعك؟!
ادم: اين انت ؟
اماندا: الان فقد وصلت إلى جامعتي
أنت تقرأ
هي جريئة
Acakقصة جريئة... من لا يريد قرائتها فلا داعي لدخول و التفلسف . . . قبلة الزواج به فقد لتحصل على مراثها أما هو. فقبل ليستمتع معها . أرادت أن تجرب الزواج لمرة واحدة مع رجل وسيم أما هو فأراد الاستمتاع بجسدها . . .