البطل: اسمي سيف عمري ٣٠ سنة خريج هندسة اشتغل حالتي المادية زينة عندي اخت اسمها سارةعمرها ٣٣ متزوجة وعدها طفل .واخ عمرة ٢٥ اسمة يوسف يشتغل محلل. واخت اسمها هدى عمرها ٢٠ سنة تدرس صيدلة سنة ثانية والدتي توفت قبل ٧ سنوات وتركت فراغ جبير بداخلنه ابوية تزوج بعد سنتين من وفاة امي رجال وعنده احتياجاته ماعارضنه زواجة بس هدى اعترضت وفهمناها وقنعت مرت ابوية خوش مرة مدارية ابوية وهذا يكفي بالنسبة الي
البطلة: اسمي ريم عمري ١٧ بابا توفى واني عمري ١٠ سنوات ماما مريضة بذاك المرض الله يبعدكم منه صار سنتين ودتتعالج منه الله يشافيها طبعآ احنه ماعدنه تواصل وية اي احد من بيت جدي اهل ماما لان ماما وبابا تزوجو بدون موافقتهم لان ماما وبابا من غير طائفة فأهل ماما تبرو منها بابا ماعنده غير اخ واحد عمو علي واخت وحده عمه سماهر الله يرحمها ماعدنه تواصل وياهم بس بابا جان يخابرهم من توفى بعد ماتواصلنا ورة فاتحته غير مرات قليلة كلش بس بالاتصالات
--------
سيف: توفت هند حبيبتي قبل ٤ اشهر انعزلت كليآ عن العالم والقسوة اخذت مكانها بشخصيتي كعدت الصبح دنتريك دك موبايل البيت كامت هدى جاوبت وجابت الموبايل لابوية
هدى: بابا المكالمة الك
اخذ الموبايل منها الاب( علي) : نعم اني علي-----
وكف على حيلة الاب: شلون وين هيه هسه ماشي مسافة الطريق
مرت الاب : ها علي شكو
الاب : خديجة مرت حيدر بلمستشفى ويكولون دتعالج كوم يابة سيف وياي
سيف : يله
هدى: بابا خابرونه طمنونه عود
الاب: ان شاء الله
اخذت سويج السيارة وطلعت ويا والدي للمستشفى سألنا بالاستعلامات
الاب: خديجه---- وين
الموضفة : غرفة ٢٤ اول غرفة بالطابق الثاني عاليمين
الاب: شكرآ
طلعنه اني وابوية دكينه الباب ودخلنا دكاترة ثنين وممرضة واكفين ومرت عمي بكوة تتنفس وبنية يمها كاعدة تبجي وتبوس بأيدها
الاب: السلام عليكم
الكل : وعليكم السلام
الاب : شلونج اختي خديجة
الدكتور: منو حضرتك
الاب : اني حماها اخو زوجها شبيها دكتور
الدكتور😔: اسف المريضة بأخر لحضاتها
البنية الي كاعدة تبجي: اششششش ماما متموت اشششش اسكت
خديجة سحبت جهاز التنفس وحجت: اخوية علي
علي: كولي اختي
خديجة : ريم امنة بركبتك هاي امانة المر مررر حوم
علي: لتحجين هيج خيتي تكومين بالسلامة ان ش
خديجة قاطعته : كول استلمت الامااا ننة
علي بحزن :استلمت الاماانة
خديجة : اشهد ان لا اااله الاا الله وووا اشهد ان محمدآ رسو ل ااالل لل
ريم: لااااااااااا مامااااااا
الدكتور : لاحول ولاقوة الا بالله ساعة الوفاة ٩:١٤
ريم: ماما مامااا اكعدي مامااااا اكعدي لتعوفيني
سيف
شفتهاكامت تدك وتلطم وتملخ بنفسها ابوية ارتجى ع الحايط ولزم رأسة رحت لزمت ايدة أشرلي على ريم: بت عمك الزمها
رحت الزمها وهي تدفر وتعيط وتبجي الدكتور يريد يغطي وجه مرت عمي وهي متقبل احتضنتها من ورا وحبستها بين ايديني وهي تبجي وتكمز غطو وجه مرت عمي هي ثكلت بيدي عرفتها خربت اجتي الممرضة كالت : جيبها هنا
شلتها وحطيتها ع السدية صحوها الاطباء وهي بس تبجي وتهلوس ماما ماما دك علية يوسف : ها سيف بشر شصار
سيف: البقاء لله توفت
يوسف : الى رحمة الله شوكت تجون
سيف: نكمل شهادة الوفاة ونرجع كول للاهل ريم جاية ويانه
يوسف : ماشي ننتضركم
سديت الخط وريم بعدها تبجي بكوة كومناها ورحنه للبيت جتى هدى حضنتها وهي بس تبجي ذكرتني بوفاة هند قرو على مرت عمي وكالو راح ندفنها كمنه شلنا الجنازة وطلعنه وريم ملخت روحها فوك الجنازة بكوة سحبنها النسوان وهي تلطم وتملخ بشعرها اخذناها غسلتلها مرت ابوي وسارة اختي والنسوان وطلعوها شيعناها ورحنه دفناها ونصبنه الفاتحة دخلت لغرفتي دابدل سمعت ونين بغرفة هدى فتحت الباب شفت ريم حاضنة هدوم امها وتبجي سديت الباب وصحت ع هدى
هدى: ها سيف شكو
سيف : لتعوفين البنية وحدها خطية
هدى: اوك
دخلت يمها ورحت ابدل وطلعت صارت بليل رجعنه دنتعشة محد ياكل ابوية سأل على ريم كالوله بكوة نومناها بالمهدئات
الاب: ديروبالكم عليها هاي امانة المرحوم والمرحومة
سارة: ان شاء الله يابة بعيونه كمنه كل واحد لغرفتة نمت بعد تفكير عميق بريم والي راح يصير بيها بعد تيتمها من والديها الاثنين صحيت على صوت شهكات بالباب كمت فتحتها شفت --
أنت تقرأ
احتويني
Romanceهو كسر قلبه على وفاة حبيبته هي كسر قلبها على وفاة والدتها ياترى كيف سيجبر احدهما قلب الاخر هذا ماسنتابعه في (((( احتويني)))) للكاتبة: Lamar Alzankna (( باللهجة العراقية))
