كان صوت هاتفها يضج برنين
منتظر منها اجابة لكنها لا تجيب ليست متعمدة
بل لانها كانت تتأمل وجه يونقي المنغمس في التصحيح."واللعنة تلعن جيمين اجيبي على هاتفك ايتها المزعجة "
صرخ يونقي ليصفع بتلك المذكرة على طاولتة حتى إن شعره تناثر على وجهه بطريقه أثارتها"ياا"
اخرج مقلتيه بغضب عندما واصلت التحديق به دون ان ترمش حتى هي غارقة للاقصى حد من الغرق
استقام من مكانة ليسحب هاتفها من يدها
ثم اجاب على المتصل" جيمين اللعنة عليك اين انت ايها الاحمق ؟! لماذا وضعت تلك اللعنة هنا لماذا لا تاخذها معك "
تحدث يونقي بطرف اسنانة فاهو حقاً
غضبان كنحل لسع نفسة .جيمين برتباك " اممم لانني لدية امتحان ! اليوم .. هل يمكنك ان تعطي السماعة لـ"
كان ليكمل لولا يونقي
" فاض الكيل جيمين !! "
نبس يونقي ب اخر كلمة كانت تبدو كااخر تهديدجيمين " لكن هيونغ !"
تلك اخر جملة صدر من ذلك الهاتف لانه حقاً تم كسرة الى قسمين من قبل يد يونقي الغاضبة .
افاقت واخيراً من شرودها
ولا ننسى فوهتها المفتوحة
هاتفها تكسر الى قطع صغيرة امام قدميهالكن كانت ردتها باردة جداً
" سبق وان حطمت هذا القلب الى مئات القطع ، ولكنة مازال يخدمني، فا لابأس اان اردت تكسرني الى مليرات القطع "تجاهلها ليجمع كومة من الاوراق الاختبارات من الطاولة وحملهن في يدة لتسقط ورقة دون ان ينتبةة لها
صوت ضحكتها الصاخبةة جعلتة يتوقف عن السير كان على وشك ان يصعد للاعلى لو لم تنطق المعجببةة وخلف ضحكتها الساخرةة
" اوه .. ماهذا الطفل الغبي اجاباتةة مثيرة للسخرية
انظر هنا السؤال يخبرة متى توفى هلتر ؟! اجابةة في يوم وفاتة ايغوا ، انا احببتة "يونقي ::لا شك ان هذا الطفل يخص لأحد اقاربك ، انا اتمنى ان لا يملك راس فارغ كرأسك هذا
المعجبةة " اسخر اسخر لا باس ، انت فقط تشعر بالغيرة مني "
يونقي " اشعر بالغيرة منك ؟! ، ما لذي تملكينة حتى اغار منك "
المعجبة " املك ما لا تملكه انت
مثلاً قلبي
جيمين يملك
وانت لا تملك ، انت تحتاجني في حياتك صدقني "سحب من يدها الورقه متافاف ليتوجهه لواجهته
"اوبا "
"اوبا ""مين يونقي "
يونقي
يونقي
يونقي
قالت ليتوقف ما بين الاددراج كاتم غضبة
لتكمل هي بصوتا صاخب
"انا لا ادري ايهما احب اكثر وجهك ام جسدك "قالت ليتلاشا غضبه لتتحول للابتسامة واسعة
" اليس من المفترض ان يكون هذا الكلام لحبيبك جيمين "
قال بينما يحرك شعره بحرج
أنت تقرأ
يونقي و معجَبتهٌ المجنونه ||B1 ~~> مكتمله
Humor"لم تكن رغبتي يوماً أن تبادلني ما أعطيك، كانت كل رغبتي أن ترى ماكنت أفعله لأجلك عن كل مرة ألقيت بها كلماتك الجارحة واخترت الصمت تجنُباً للمشاكل، كانت كل رغبتي أن ترى كم كنت أحبّك، لكنك لاترى ولا تحاول أن ترى ذلك." #مين يونقي #إيمي Start:26/3/2018 C...