آفاق بنعاس هو لم يشبع بعد يريد ان ينام لساعات طويلة
كان يريد ان يرفع يدة ليمسك بالساعة حتى يعرف كم الوقت شعر بأحد ينام خلفه وملتزقاً بطريقة جريئهجعد بحاجبيه بتعجب التفت لايرى من يكون هذا الذي ينام خلفه
تمتم بغضب رفع راسه التفت للجسد الذي خلفه لتتشبك به بشكل اقسى دفنت راسها في صدره وحوطته بيديها حتى اصبحوا وتر واحد
تفأجى بوجها لتتوسع مقلتيه على وسعيهما ..
" ماخطب هذه المجنونة ، لما هي هنا اللعنة ستجلب لي المشاكل "
ابعد رأسه للخلف قليلا ..يريد ابعادها بأي طريقه كانت
هو الآن خائف ان تستيقظ وتصدر صوتاً
ويسمعها اخوته ..
لا يعرف لماذا ليس غاضبآ منها لوهلة فكرة بفكرة راقت له
اخفض راسه لمستوى وجها متأملا ملامحها الطفولي
شعر بشعور غريباً عندما شعر بأنفاسها تضرب ف وجهأغمض عيناه حتى انتظمت انفاسه المتسارعة
هو لم يحلم بهذا الووضع من قبل
وخاصتن مع هذة مجنونةصاحبه الصفر كما يلقبها هو ...
عندما فتح عيناه تفاجئ بعيناها الواسعهة
شهق ليبتعد عنها حتى سقط على الارضمسك مؤخرته بألم
بينما
المعجبة تركت السرير لتنظر الى يونقي المستلقي على الارض" انت كدت ان تقبلـ"
قاطعها يونقي بنبرته الساخرة
"هههه في احلامك الورديه ،
انا لا أُقبل فتيات الرخيصات ك أمثالكِ ، وآلان انقلعي من سمح لك بالدخول الى هنا ايتها المتطفلة"عضت شفتيها عندما شعرت يتقوس تدريجيا
هي تحاول ان تكبح دموعها الحارة
لكنها آبتلكنها تكبح حتى اصبحت عيناها حمراء تملئهما الدموع ان رمشت ستسقط دموعها كالفيضانات الغاضبه
لكنها
بلعت خنقتها بقوة
كادت ان تنفجر من البكاء ولكنها ما زالت ولا تزال تكبح" عمرك ١٨سنة وانتي تتسكعين برفقه ٧شبان ، فتاة ضيعت دراستها واهلها لاجل غريزتها
ههه تششه رخيصة"
تخلخلت حتى خرجت من غرفتةتفأجات ب جين و نامجون امامها فـ هم حقاً قد سمعوا كل شي
اخفضت راسها
اكملت سيرها للاعلىدخلت غرفة جيمين النائم
جمعت ملابسها ثم
سحبت حقيبتهااستيقظ جيمين بسبب عجلات حقيبتها وهي تضرب على الادراج
جين : إيمـ...
تقاطعة:
انظر الي انا بخير ، خرجت بأرادتي وليس لانه سخر مني .جيمين ينزل من الاعلى : إيمي الى أين عزيزتي
المعجبة تنحني امام الباب : جيمين تنتهي الدارما من هنا امام هذا الباب لطالما قد بدأتها من هنا ، اخبرهم عن خططنا الفاشلة
جيمين توقف متجمداً في مكانة .
صفعت بالباب وخرجت من تلك الشقة
سقطت على ركبتيها و ادرفت دموعها
"بدأتها بالصفر وانهيتها بصفر
لن اقع ف الحب مرة اخرى"أعلم القصة ..
صدمتكم شوي-بس فعلن هي لم تنتهي بعد -
القاكم في الكتاب الثاني
الذي سيصبح جزء الثاني تحت عنوان
(حي إنسادونغ )
أنت تقرأ
يونقي و معجَبتهٌ المجنونه ||B1 ~~> مكتمله
Юмор"لم تكن رغبتي يوماً أن تبادلني ما أعطيك، كانت كل رغبتي أن ترى ماكنت أفعله لأجلك عن كل مرة ألقيت بها كلماتك الجارحة واخترت الصمت تجنُباً للمشاكل، كانت كل رغبتي أن ترى كم كنت أحبّك، لكنك لاترى ولا تحاول أن ترى ذلك." #مين يونقي #إيمي Start:26/3/2018 C...