للكاتبه: ود الباشا
اجه لازم فچي بكل قوته حسيته فچي اندار
بقت دموعي تلالي بعيوني ماعرف احساسي شنو جان بس حسيت بذله مو طبيعيه
بقئ يباوع بعيوني. مكدرت افسر نضراته
شمرني بكل قوته وراحلبس ملابسه وطلع قفل الباب عليه
صرخت بجيت وراء بس مفاد احس نار شابه بيهليث: ماعرف ليش هيج
اعترف غلطت بحقها بس مو ذاك الغلط الميغتفر جان لازم من البدايه اكللها اني متزوج
مكدرت وضياء ماعرف منين عرف بسالفه الفلوس احس راسي يريد ينفجر وگمر صارلها فتره تبتعد مني كلت اخذها
يم اختها شوي ترتاح معرفتها تغير مو نفسها گمر الحبيتها علئ عفويتها تطلع هيج
تتفق ويا ابن عمها علئ الزواج وهيه بعدها بذمتيالموتني قهر ضحكتها التضحكها ويا
بعد مدكله هيه متزوجه وميصير هل كلام متحملت المهزله كدامي عفتها وخليت حسابها بعدين بس احس بداخلي براكين شتفرق عن هبه هم دكت بيه نفس الدكه بس الفرق گمر متربعه بنص گلبي هبه ماطيقها ولا هاويهاجنت مواعدها نطلع ثاني يوم ومخالفت بوعدي اتصلت بيها بس علئ اعصابي
ثاني يوم رحتلها العصر محضره نفسها علئ اخر حبايه ولا عبالك مسويه شي
اخ گمر والله لشوفج منو ليثاخذتها للفندق وهيه مصره دكول ماعندي شي ويا زين السمعته شنوو اني داتخيل مثلاً
متحملت جذبها عليه بلحضه حسيت مشهد امي اندار علي بس بغير صوره حسيت بنفسي فقدت جرحتها كلش بكلامي
واغتصبتها اي اغتصبتها ابابشع صوره ممكنه
كل السويته ونار گلبي مبردت بلعكس حسيتها النار البيه زادت متحملت اشوفها هيج تتاذه كدامي واني مااضمن اعصابي
حسيتها راحتي بس مفكرت هل راحه فديون راح تعكس وياي علمود كم فلسبقيت صافن وتذكرتها من شفتها ليهسه
جنت دائما احمد ربي واشكره لأن خلاها بدربيفززني من صفنتي صوت موبايلي
رقم الوالده
جريت نفس ورديت ماريد احسسها بشيام ليث : شلونك ابني
ليث: هلا يوم الحمدالله انتي شلونج
ام ليث : بخير ابني خابرتك اكولك مرتك دتطلك وتريدك يمها
ليث: يمه يعني شسوي الله يسهل عليها
ام ليث: ولك وليدي مرتك بعدها مداخله بشهرها صارت عدها ولاده مبكره خليها تشوفك علئ اقل تطمأن
ليث: عگب باجر اني يممكم
مادري الاحساس البداخلي ماكدر افسر بالي كله يم گمر
الشك اكل راسي ليش هيج تسوي هيه تعرف شكد احبها واني كذالك جنت اشوف الحب بعيونها زين السمعته شنوو
لزمت راسي بثنين ايديه اريد اتخلص من الافكار تعبت
أنت تقرأ
نبضي الصامت
Romanceهل يجتمعان اليث والگمر هل الحب سيغلب كل الضروف ليتنا مثل الطيور ! إن ضاقت بنا الأرض؛ حلقنا نحو السماء.. بقلم ود الباشا ماحلل احد ياخذ قصصي بدون ذكر اسمي (ذمه)