ملاحظات مهمه
- الشرطات يفكر مع نفسه -
" يتكلم "
* يفعل شيئاً أثناء الحديث *
وصل جيونغكوك إلى منزله الجديد
بيت صغير من الخشب يتكون من طابقين الطابق العلوي يحتوي على غرفتي نوم و الطابق السفلي غرفة المطبخ و غرفة جلوس و الحمام
فتح الباب وقال :
" لقد عدت . . . أمي أنا جائع "
خرجت والدته تدعى كيم سوك . . .
*** ما بارع بإختيار الأسماء ×_× ***
شعرها أسود و تملك عينان سوداوان و بشرة بيضاء جميلة ترتدي مئزر من المطبخ ذي اللون الأزرق صرخت قائلت مع يداها على خصرها :
" هذا ما تفكر به الطعام !! لقد تأخرت بالمجيء إلى الإمبراطورية بالتأكيد كنت تلتهي مع أحد الجانحين اذهب و خذ حماماً غرفتك في الأعلى عد قبل أن أنهي اعداد الطعام و إلا لن يكون لك منه "
انهت والدته حكمها ثم دخلت إلى المطبخ لتكمل اعداد الطعام
أخرج جيونغكوك نفساً و تحدث داخل عقله
- أتمنى أنها لم تكتشف أننا ذهبنا لقرية فوكا بحثاً عن بعض الجانحين لضربهم -
" اااه جيب أن أسرع قبل أن أفوت الغداء "
ركض جيونغكوك إلى الأعلى و دخل غرفته للإستحمام . . .
############## مع تاي #############
جلس شاب يبلغ من العمر ثماني عشر عاماً على كرسي ضخم مصنوع من الذهب و مرصع بالألماس و خُيِطَ نسيج حريري من الأعلى و الأسفل ليجلس عليه و يسند ظهره
تنهد تاي للمرة العشرون وهو يرغب في الخروج خارج القصر لكن بدل الخروج خارجاً هو يجلس على هذا الكرسي اللعين يستمع إلى الوزير و هو يلقي خطابات من أميرات الممالك الأخرى عن الحب و الزواج . . . إلخ لم يهتم بما تثرثره الأميرات بكتابتهن هذه الخطابات و بعثها إليه على شكل رسالة بالتأكيد ليس من قلبهن هن يطمعن بالزواج به من أجل سمعته و ماله و وسامته القرف كره نفسه لكونه في هذا القلعة الكئيبة حيث لا حياة فيها الجميع تبدو على وجوههم الخوف و الطاعة تمنى لو كان أحد العامة يستطيع الذهاب إلى أي مكان و لن يطر للذهاب إلى الكلية حيث يمدحوه على كل شيء من تحت ابتسامات مزيفة حتى مبارزيه كانوا لا يستطيعون خدشه صحيح أنه كان موهوباً بالمبارزة لكن الذين بارزوه لم يتجرأوا على المبارزة بجدية حقاً كره ذلك نظر إلى النافذة ثم أعاد نظره إلى الوزير شان و علت ابتسامت على شفتيه وقال . .
" سيد شان أنا خارج قل لأبي أنني استمعت إلى هراء الأميرات ولكن لم تعجبني أية رسالة حسناً "
قبل أن ينطق الوزير بأية كلمة أخرى وقف تاي على قدميه و ركض خارج الغرفة تاركاً الوزير يفتح فمه دون أن يتكلم
أنت تقرأ
Red thread | الخيط الأحمر
Narrativa Storicaمجموعة من الفتيان في عمر الزهور يخوضون قرارت مهمة في حياتهم إما الحياة أو الموت و هذا الخيط الذي يجمعهم به القدر إلى مصيرٍ واحد غير معلوم .... يجمع الضحك و الحزن و الفرح و الاحباط و البكاء و الغضب و السعادة .... جميعها مشاعر لن ينسوها مثل اسمهم لأنه...
