هاي حبيباتي ~
ما تنسو فوت مع كومنت لطيف حتى تشجعوني ❤
فوت 🌟
لا اريد سوى الكثير من التعاليق بين الاسطر 🙃
.
.
.
.
تَذَوَقْتُ شَفَتَيْكِي فَأَصْبَحْتُ أَرْغَبُ بِاَلْمَزِيْدِ .
.
.
.
.
تلك الكلمة اللتي اردفت بها و جعلت كل احاسيسه و مشاعره تتحرك و تفيض ، تسارع دقات قلبه مع شدة رغبته بها ، بجعلها ملكه ، لكن كل ما في الأمر انه لم يرد ان يحدث كل شئ بسرعة ، لقد تعرفا بسرعة و اقنع امها بقدومها بسرعة و احبها بسرعة و الآن في ليلة و ضحاها سيمتلك جسدها ؟ الهذه الدرجة هو محضوض ؟ ام انه سيندم على تسرعه ؟ او ان وراء كل هذا الحظ مصائب ستحصل ؟
قبلة خفيفة ، تليها اخرى رقيقة ثم اخرى اعمق و اعمق لتتحول كل تلك القبل المتقطعة الى واحدة طويلة و عمية لكنها مليئة بالمشاعر .
يبتعد عنها هذه المرة ليغير مكان استقرار شفتيه نزولا الى تلك الرقبة الناصعة جاعلا عليها بقعا . ابتعد للوهله لينضر في عينيها قبل الإقبال على فعل شئ قد يندما عليه لاحقا .... لا شئ ! ليس هناك لاحقا لطال ما هي امامه ! هي المستقبل ! لا يرى سواها الآن ! الأمر اصبح اخطر ، منظرها اصبح مغري ، كأنها تناديه ليستحوذ جسدها ، ليكون اول شخص يلمسها و يمتلكها ، و آخر شخص ايضا .ليس و لن يكون هناك سبب لتراجعه الآن ، لن يهتم ، هي له ! فقط !
تتلامس تلك الشفتين مجددا بعد قسط صغير من الراحة ، لتتحرك يديه العملاقتين و تفتح اول زرين من ذلك القميص ، ممهدا الطريق لشفتيه ، فقط يفعل ذلك دون التفوه بشئ ، و الأخرى تراقب ما يحدث بسكوت .
" هل تستطيعين مبادلتي ؟ "
قال بينما يبعد خصلات شعرها عن عينيها لتومئ له سلبا
" يمكنكي ان تقلديني فحسب ، لا تخافي ، لما ترتعشين ؟ "
أنت تقرأ
سَأَمْتَلِكُكِي 🔞
Lãng mạn"اَدْمَنْتُكِيْ ...قُبلَاتَكِيْ ...عِطْرُكِيْ ...صَوْتُكِيْ ... جَسَدُكِيِ ...كُلُهُمْ مِلْكٌ لِجْيُوْنْ جُوْنْغْ كُوْكْ " "مَهْمَا عَانَيْتْ وَ مَهْمَا تَحَمَلْتْ ... قَدْ تَكْسِبُ يَوْمًا مَا شَخْصًا يُعَادِلُ مَا خَسِرْتَهُ فِيْ حَيَاتِكَ كُلِهَا...