هاي حبيباتي ~
ما تنسو فوت مع كومنت لطيف حتى تشجعوني ❤
فوت 🌟
احب التعليقات بين الاسطر ❤
.
.
.
."بَعْدَ مُنْتَصَفِ اَلْلّيْلِ ، أَحَدُهُمْ نَائِمْ .. وَ اَلْآخَرْ يَسْتَرْجِعُ ذِكْرَياَتِهِ "
.
.
.
.
إحتضنته بقوة ليبادلها ثم ابتعدت لتقول مع إبتسامة منكسرة .
" هيا إذهب ! "
" سوف أعود ! هذا وعد ! "
قال ذلك بينما هو يبتعد عنها حتى تراه يختفي من بين انضارها في ذلك الضلام . اطلقت تنهيدة طويلة لتخرج المفاتيح من جيبها و تدخل المنزل بكل هدوء . آملتا ان أباها قد نام .
و فور قفلها للباب . اشتعلت الاضواء . انه اباها الذي ينتضرها . ليس و كأنه مهتم لكن ربما قد إشتاق لضربها ؟ فهو لم يفعل ذلك منذ مدة .
" أهلا بالعاهرة الصغيرة ! "
" أ - أبي .. "
لم يسمح لها بالتحدث لانه قد سحبها من رسغها الرقيق لتقع أرضا .
" أين كنتي إلى حد الآن ؟"
" أنا آسفة لقد عُطِّلَتْ ساعتي و ..."
لكنه سرعان ما قاطعها ليقوم بكسر المزهرية جانبها .
" كفي عن الكذب يا عاهرة ! "
في الحقيقة لقد كانت تكذب بشأن تعطل ساعتها لكنها لم تجد أي حجة اخرى ! انها تحاول ان تهرب من عقابها لكنها في الوقت ذاته تعلم انه شبه مستحيل !فهو على كل حال يحب افراغ غضبه بها .
" لكن أبي أنت من سلمتني له "
سمعت الام ذلك الصراخ المتأتي من الأسفل لتنزل الدرج بقلق على إبنتها ثم وقفت بينهما و قالت برجاء .
"أرجوك اتركها لا تضربها سوف أعاقبها بنفسي."
إلا أنه دفع زوجته جانبا ثم بصق كلماته بكل وقاحة .
" كفي عن قول الهراء و لا تتدخلي بيننا !"
أخرج حزامه و بدأ بضرب إبنته حتى إحمرت بشرتها و أصبح عليها علامات دامية.
فور إنتهاءه من ضربها قال بكل رضى و برود
أنت تقرأ
سَأَمْتَلِكُكِي 🔞
Romance"اَدْمَنْتُكِيْ ...قُبلَاتَكِيْ ...عِطْرُكِيْ ...صَوْتُكِيْ ... جَسَدُكِيِ ...كُلُهُمْ مِلْكٌ لِجْيُوْنْ جُوْنْغْ كُوْكْ " "مَهْمَا عَانَيْتْ وَ مَهْمَا تَحَمَلْتْ ... قَدْ تَكْسِبُ يَوْمًا مَا شَخْصًا يُعَادِلُ مَا خَسِرْتَهُ فِيْ حَيَاتِكَ كُلِهَا...