شيكداي vs الشخص المقنع

66 4 1
                                    


الشخص المقنع /اههه ذاك الاحمق لا يعرف باننا غيرنا كل المكان باتت هيه الان باحد الجبال البعيده مع هاولاك حين ينتهون منها سيعودون وهاذا الاحمق ساقتله هنا هو من اراد ذللك ...لما يبتسم ذاك الاحمق امممم ...لنرى من سيبتسم في النهايه آيها الطفل

ارد ذاك الشخص الحراك الاء انه لم يستطع هاذا جعل عيناه تتوسع لما لا يستطيع الحراك نضر اسفله هنا الضربه القاضيه هاذا الطفل يجيد التحكم بالضلال كيف سيحرر نفسه هاذا ما فكر به الشخص او لنقل المقنع
بداء بتحريك  اصابع يداه بالكاد  وشيكداي يقاوم ويحاول ايقافه من ان يستطيع تحريك حتى اصابعه لاكن ذالك لم يجدي نفعا  استطاع ذاك المقنغ الفرار من اقوى حركات شيكداي هنا تذكر كلام نادين وانه ليس عليه الاعتماد على هاذه التقنيه دائما قرر اخيرا ان يستعمل هاذه المرة جسده بدل التركيز بعقله لتحريك الضلال لنقل القتال بجسده بدل عقله قفز بخفه على احد الشجيرات وذاك المقنع يقف امامه على بعد كم شجرة امسك الاثنان السكاكين وقفزا  على بعضهما البعض بعد عد مراوغات من الاثنان استطاع المقنع خدش يد شيكداي ثم مرة اخرة خدش يده وأخيراً قفز شيكداي من فوقه ليمسك بقدمه ويرميه بقوة على الارض مما ادى الى تناثر الغبار في المكان بقى لمده على الارض حتى فكر المقنع انه تخلص منه استدار ليغادر ليهاجم بسرعه من الخلف تفادى تلك الضربه بصعوبه لانه كانت مفاجئ لينقد عليه  شيكداي من كل الجهات وكل نسخه كانت تمسك سكين وتوجه سكين في وجهه حتى استطاع خدشه او بالاحرى اصابته عدت اصابت لم يستطع المقنع المراوغه لذا ثبت مكانه ووضع يده على اليد الاخرى التي اوصيبت وشيكداي مازال يهاجم حتى وضع ذاك المقنع بسرعه يده على رقبت احد النسخ ثواني واختفت كل النسخ ولم يبقى سوة التي يمسك بها  ابتسم المقنع بخبث امسك شيكداي يداه التي تحاوط رقبته وتعتصرها بقوة بدى النفس يضيق واصبح الضلام يشوش عيناه شيكداي ....احس انها نهايته الا انه تركت تلك اليدان الصلبه رقبه شيكداي ليصقط من الشجره العاليه بتجاه الارض الاء انه هناك من امسك به امسكت نادين يده ووضعتها على رقبتها من الخلف لينزلا بهدوى على الارض بدى شيكداي بالتقاط الهوى وذاك المقنع كان يمسك بيده التي غرزت داخلها سكين نادين التي قذفت عليه من حيث لا يعلم غضب وبنفس الوقت تفاجى كيف نجت من يد هاولاك النيجا الخبيرين اقصد طفله استطاعت القضا على نينجا برتبه اعلى منها باشواط وهاذا نفس الذي خطر ببال شيكداي نهض المقنع من مكانه وقفز بتجاههم قفزت نادين وهيه ممسكه بشيكداي وضعته على احد الشجيرات وقالت : ابقى هنا انا ساهتم بالباقي
بقى شيكداي جالسه على ركبتيه ويسعل في حين نادين اتجهت الى المقنع ووقفت امامه لتقول بحزم :من انت ؟؟ وماذا تريد ؟؟؟.
لقد بقى المقنع ينضر اليها لوقت لتمل من ما يفعل وتقول : هيييي اين ذهبت انا اكلمك ..قلت ماذا تريد ؟؟؟
اشار باصبعه بتجاهها
لتقول بتعجب وهيه تشير على نفسها :انا ؟؟؟؟
اوئم لها لتغضب وتتجه نحوة بحالت هيجان انقدت عليه تهاجم وهوة يدافع كانت تتلفض بكلام غير مفهوم بدات تشعر بالتعب ليبدى دورة بالهجوم بدى بمهاجمتها وهيه تتصدى الى ان اصبحت قريبه على الجرف في اسغل الوادي رمى عليها شورينك لتقفز للخلف غير داريه بانها تقف وخلفها الجرف مباشرتاً فتحت عينيها على مصرعهما وهي ترى بانها لم تعد على الارض الان هيه على المنحدر او بالاحرى بجانبه من الجهه الاخرى مد يده ليمسكها قبل ان تسقط لاكن فات الاوان بدات بالسقوط اغمضت اعينها بستسلام ليمر شريط حياتها اممام اعينها وتتذكر مقتل اختها لما هيه استمرت بالحياه او بالحرى كانت جسد بلا روح فقط تتدرب ولا تهتم لاحد سوة الانتقام ك-الات قتال لتحس بيدان تحاوط خصرها فتحت عينها
على مصرعيهما حين رئت ......

ترى مين هيدا الي شافتو باخر مشهد لبارت اليوم
وشو الي صار كيف هزمت هدوليك بتعرفو بالبارت الجاي
وشو الي عصبها لما اشر عليها بمعنا بدي ياكي

يتبغ ...

قرية الرمل ♥♥قرية كوناها حيث تعيش القصص. اكتشف الآن