كنت قد تخلصت من هوسوك و مجموعته
لذا اخرجت كتابي و اكملت قراتي بهدوء كنت قد اعتدت وتيرته ، توقفت و اخرجت هاتفي اتصلت على هاتف والدتي و قلت بعد لم يرد اي احد على الهاتف
"انا اشتاق اليك ، اعتذر"
وقفت عندما رن جرس اخر حصه من يومي الاخير هذا الاسبوع ، غدا اجازه الاسبوعدخلت للمنزل الذي كان مظلم عكس العاده .. يونقي؟
"يونقي؟ اين.."
اشتغلت الانوار بوقت واحد موجهه نحو بيانو يونقي ناصع السواد
شديد النظافه مع يونقي يقف و اصابعه تتراقص بلطف فوق درجات البيانوا بلا خجل و كان يصحبها لحن بسييط من بين شفتاه تسلل لي
لحن غريب بداء لي ان عقل يونقي هو من ابتكره ليجعل دموعي تسيل على خداي بضعف لكلمات الاغنيه
"انا وحيد غير متشافي متشقق عديم فائده اسقط اسفل ، لكنني لازت ارمي بنفسي على تلك الباحه من الورود لازلت ازرع لك تلك الورود و اجتهد في ان اسقيها انميها لكي تاتي لي ، لكنني لازلت اريدك .."
عزف وهو يهز راسه برضى عن عزفه و غنائه
"انا غير راضي انا منزعج من هذه الارجوح بدونك هي قصيره ليست ذات مدى طويل ، اعتذر عمن قتل تلك الورده لكنها ، كانت ارجوحتي ، اعتذر لا تبتسمي لي لا تكذبي علي ، انه حقي انا اريده ، و اريدك ، انت تعلم انني لا استطيع ان اعطيك نفسي اريك نفسي اعتذر بشده عن ضعفي."نظر اخيرا لي ، تقدمت بصع خطوان امسح من تمرد من دموع لخداي ، خطواتي اسرعت حتى قفزت على يونقي الذي سريع ما احتواني بداخل حظنه ، اطلقت صوتي بالنواح ، فقط انا اشتاق له
هو يجهل من انا من اين اتيت اين كنت و اين اقع في قلبه
"احبك يوقي احبك ، يوقي الخاص بي،"
"كوكي.،"
"كوكب خاصتي."
نظق لاشعر بقلبي يطرق خوفا ً
يونقي استرد الذاكره
؟رجفت يدي بقوه ابعدت نفسي من حظنه امسكت خداه بيداي الاثنتين
نظرت ليدي التي ترحف بضعف بعجز
"يونقي انت انت تتذكرني،!"
"يونقي انت تعلم من انا ؟"
"انت حبيبي."
"انت من جعل مني ذاك الشخص ذو المقام العظيم،"
"انت زوجي جونغكوك ، مين جونغكوك."توقفت بعد ان شعرت بان الارض بدات بالدوران مجددا ، انا سعيد.