صراع العشاق

صراع العشاق 7

صراع العشاق7

كانت فاتنة ترتب بعض الملابس فى الدولالب
جاء سالم من خلفها ووضع يدة عل خصرها لفت فاتنة بسرعة
قالت : سالم خضتنى
سالم :قوليها تانى كدة
فاتنة : اية هى دى
سالم : اسمى اول مرة اعرف اسمى حلو كدة
ابتسمت فاتنة ووضعت يديها حول رقبتة بصوت كلة دلع انثوى
سالم وهى تنظر الى عينة لم يستحمل سالم انقض عل شفتها واعتصرها فى قبلة
طويلة مملي بالرغبة والجنون والحب
ابتعدت فاتنة
وقالت سالم. انت هتعمل اية وهو يحملها لينيمها عل السرير
قال فى كلمتين مهمين قوى لزام اقولهم ضحكت فاتنة
قال سالم يا بوووووووووووووووووووى
اخذ يقبلها ابتعدت فاتنة وقالت سالم انت نسيت انت قولت ل حسنة انك هتروح معها عند الدكتور
ما انا هروح قالت طيب يلا
قال لما اقول الكلمتين الاول
ضاربة بخف وقالت امشى سالم بطل دلع
قال سالم يمين بالله لابد ولزمن نقول الكلمتين يدوب بس ساعتين ونخلص ضحكت فاتنة وقالت ساعتين وهى ترفع حاجبها قال اهو ساعتين تلاتة اربعة كلة بتسهيل وهنا ضحكت فاتنة عالية
جعلت سالم يجن اكثر ويقول يا صلت النبى –

كان دواود يقرأ فجاه يشم رائحة عطر قوى جعلتة يشعر ببعض الاثارة قال لنفسة اجمد يا دواد انت رجل برضو دة مجرد عطر واخذ يقرأ لكن بعد دقيقة
خرجت حسناء من الحمام وهى تلبس روب احمر ليصل الى اعلى الركبة بكثير وتلبس انسيل فى رجلة
وتذهب الى المراة بخطوط كلها انوثة واغراء لتسرح شعرها
وقع القلم من يد دواود هو ينظر الى حسناء هل ما يرها حقيقة
كان عينة سوف تخرج من شدة افتحهما كانت حسناء تمسك نفسها وبقوة الا تضحك علية وهو ينظر الى رجلها
وفجاة قطع النور جرت حسناء تحضن فى دواود وتقول اية دة
قال دواود :النور قطع بس تصدقى انا لزام ابعت جواب شكر لوزير الكهرباء عل الخدمة دى
هو يحضنها ويبتسم جاءت الكهرباء ابتعدت حسناء
تضايق دوادو قال ناس مش عارفة تشوف شغالة يعنى النور يقطع بس دقيقة اية الناس دى
قالت حسناء دواود
دوادو ببلهاء ها
قالت ممكن تشوف حنفية المياة مش رضية تفتح
دخل دواود وخلفة حسناء وهو يبشوف الحنفية لكن عينة عل جسم حسناء البيان من روب
وفجاة الحنفية باظت المية اترمت علية اتغرقت حسناء حضنها دواود يبعد المياة عنها

وقال: لا والله انا لزام ابتعد جواب شكر للوزير المياة الرجل دة خدمنى قوى وهو يشوف جسم حسناء الى مغرقة المية
قالت حسناء : دواود انا غرقت
قال هو ينظر الى جسمها : ما انا شايف
قالت حسناء دواود بقا
ابتعد دواود وصلح الحنفية
مشت حسنا وفجاة كانت هتقع بسبب السجادة لحقها دواود عل حضنة وقع هو ووقعت فوقة وقال والله ابدا لزام ابعت شكر للوزير قالت حسناء كيفية دواود بقا ضحك دواود
وحمل حسناء عل السرير اخذ فوطة ينشف لها ووجها وولحظة تلقت الاعين وتقرب القلوب
اقترب دواود يقبل حسناء وكانت قبلة جعلته فى حالة عنيفة لكن حسناء ابعدة وقالت دواود انا هبرد
ابتعد دواود وقال اه
انا اسف