#زين
تبا ماذا فعلت يالي من احمق لماذا لكمت جوزف يجب ان اعتذر اليه واعتذر الي توته ايضا
#سيلينا
"ههي سيلينا انزلي الى الاسفل"
"ماذا هناك يا امي "
"ان صديقتك تنتضرك تعالي بسرعه"
"اوه انا قادمه"
فتوجهتنحو الخزانه لكي تبدل ملابسها ثم توجهت لتغسل وجهها ثم الى الاسفل
"نيرمين😳😳"
قالتها متفاجئه
"اوه مرحبا بكي سيلينا لقد اشتقت اليك😏"
"انا بخير لكن ماذا تفعلين هنا"
"لقد جئت للطمئنان عليكي"
"اوه شكرا..كيف حالك انتي"
"انا بخير "
"ههي نرمين ماهي اخر الاخبار"
"توجد الكثير من الاخبار لكن اكثرها لاتهمك"
"ممم ماهي اخبار جوزف😔😔"
"ممم جوزف😏"
"نعم جوزف ماهي اخباره هل هو بخير هل حصل مكروه معه😒😒"
"لا انه بخير لكن😏"
"لكن ماذا تكلمي"
"لقد ارتبط جوزف"
"ارتبط😳😳"
"نعم ارتبط بفتاة انتي تعرفينها جيدا😏"
"تكلمي من هي"
"انها توته"
"توته😳"
قالتها متفاجئه
لكن مستحيل.. ان توته صديقتي من المستحيل تفعل ذلك
"الجميع قد علم بذلك😏"
"سوف اريها انا سوف اتصرف معها😡"
قالتها وعلامات الغضب على وجهها
"اهدئي سيلينا"
#زين
تبا ماهذا الملل ربما اذهب لكي انام...تبا لست بنعس😑
مممم كيف حال سيلينا من الاجدر ان اتصل بها
"كيف حالك سيلينا☺️"
"انا بخير لكن من انت"
"الم تعرفيني😔😔"
"كلا"
"انا زين😀"
"اوه كيف حالك زين😳"
قالتها وهي متعجبه من اتصاله لها
"انا بخير سيلينا كنت قلق عليك😊"
"اوه انا بخير لا عليك"
"الحمد الله"
"ههي زين اني اشعر بالملل اريد الخروج هل انت مشغول"
"اوه كلا سوف ااتي اليكي😄"
"انا بأنتضراك"
ممم الى اين سوف اخذ سيلينا...سوف أأخذها الى السينما
وبعد مرور بعض من الوقت وصل الى بيت سيلينا فرن الجرس ففتحت اليه الباب
"اوه مرحبا زين "
قالتها وهي تحضنه
فتفاجئ زين بهذا التصرف لكنه بادراها الفعل ☺️
"مرحبا بك سيلينا لقد اشتقت اليكي"
"انا ايضا اشتقت اليك"
"هل انتي جاهزه للذهاب"
"بالتاكيد لكن الى اين سنذهب"
"لا عليك سوف أخذك الى مكان تحبيه"
"حسنا"
وبعد مرور بعض من الوقت وصلو الى السينما
"انا اعلم انكي تحبين الافلام الرومانسيه"
"اوه شكرا لك زين "
قالتها ثم قبلته على خده ☺️
فتفاجئ زين بهذا الفعل 😳
لكن الفرحه قد عمته
دخلا الى السينما وجلسا في المقاعد المخصص لهما واصبحا يشاهدان الفلم فتشابكت ايديهما معا فوضعت سيلينا راسه على صدر زين وهي تشاهد الفلم
"ههي زين لماذا قلبك يدق بسرعه هكذا"
"انا لا اعلم 😊☺️"
"مممم حسنا"
وبعد انتهاء الفلم
"هيا بنا سيلينا سوف اوصلك الى البيت"
"حسنا"
فوضع يده بيد سيلينا وهما يتمشيان معا متوجهان الى البيت وعند وصولهما الى البيت
"تفضل بالدخول الى البيت زين"
"اوه لا اريد ان ازعجك"
"لايوجد اي ازعاج"
"لكن هل امك ترضى بذلك"
"لا عليك انها ليس في البيت"
"حسنا"
فدخل الى البيت وجلس ثم جاءت سيلينا وجلست بقربه بدرجه قريبه جداً
تبا لا استطيع مقاومة نفسها وعطرها الجميل وعيناها الخضراء وشفتاها الجميله
فقتربه منها اكثر واكثر حته تلامست شفته مع شفتها واصبحا يقبلان البعض
تبا لا استطيع المقاومه اكثر..قالتها سيلينا يجب ان امنع نفسي فابتعدت عن زين قليلا..وساد الصمت بينهما
"يجب ان اذهب الان" قالها زين
"حسنا طمني عندما تصل الى اليت"
"حسنا الى اللقاء "
"الى اللقاء"
