البارت الثاني (2 ) البارت الثاني
في كندا الساعه 4/30 مساء وتحديد في شركه ال... وحده من اكبر شركات احمد وفيصل المهمه والضخمه في كندا
الوو ; فيصل شلونك انت وينك مارجعت الشركه انت ناسي الاجتماع فيصل ;هلا عم سامي انا بخير. لا مو ناسي انه لغيت الاجتماع بس نسيت اعطيك خبر اعذرني عمي سامي: لا يولدي على راحتك الشركه شركتك بس گلت اذكرك ; الا عمي نسيت اگلك انه رايح المطار استقبل احمد تريد شي بسكر عشان الاشاره سامي لا سلامتك الا صدگ الاستاذ احمد اليوم يجي الحمدالله ع سلامته و مع السلامه ولا تنسى تسلملي عليه في أمان الله - فيصل الله يسلمك عمي يوصل وسكر وتوجه ناحيه المطار شوي ويوصل
اما الطياره هبطت الان ويبدون يتحضرون لنزول-- عند اهل مها مستعجلين ويردون يطمنون على مها ..اما عند مها واحمد مها دايخه وخايفه وبعدها مو مستوعبه شي من الي صار وماسكه ايد البجنبها وظاغطتهه من الخوف تحس بأيده الأمان من غير لاتنتبه هيه بعالم ثاني عالم مضلم وموحش ولمست ايده تطمنهه اما احمد معصب ومتنرفز وكاره روحه يحس نفسه تقرب لمره ثانيه بحيانه وهالشي هوه يكرها ويكره النسوان ومايحب يتعلق بااحد مسرح لبعيد وينتضر على احر من الجمر ينزل من الطياره وفعلا هبطت وهم متحضرين لنزول ومها مغمضه وعلى هبوط الطياره ضغطت ايده اكثر وگلبها يرجف خوف واحمد تنفسه صار سريع وگلبه يدگ من لمستهه اول مره يتقرب من بنت وتلمسه لمستهه لمست ايد صغيره وناعمه ولمسه خوف فيها ورجفه كأنها تحتمي بي وهذا الشي الي خله يرتبك شعوره كره حقد خوف. ضياع ماضي وهم كل هذا بي ---نزلو وهيه ماسكته وضايعه بس عيونها تتحرك دور اهلها عيونها تدور ابوها تريد تحضنه تريد ترجع احساس الأمان الي فقدتا من شوي منو ههذا هذي مو ايد ابوي اي مو امان الأمان ابوي وبس هذا غريب بس ليش مو گادره اترك ايده ليش وفجئه شافت اهلها جايين لناحيتها وابوها يركض وفاتح ايديه لحظنها وامها واختها يلحگونه شافو احمد معاها ايدها بأيده بس مادققو اهم شي شافو عزيزتهم مها اما مها فرحت ودموعها بدو ينزلون احمد ينتبه لها وگلبه معصور عليها ويطالع ايدها الصغيره شلون متمسكه بأيده ومو راضيه تفكها توه يريد يتكلم وبسرعه فكت ايدها ودفعتها قوي هذا ابوي اي ابوي وبسرعه راحت له بابا بابا انته وينك ليش عفتوني وحضته وحضنهه وصارت تبكي وتصارخ ب اعلى صوتها واحمد يطالعهم ويطالع الأيده بس خلاص هذا الگدرتي تسوينه دتفعين ايدي حته شكرا ماكو وحقد زياده وگال كلكم هيج ناكرات الجميل شكلكم بريء من برا لاكن الداخل غير استقلال ووو بس خلاص انه شبيه بنت خايفه ونقذتها وتمسكت بأيدي وذا ليش هيج تفكيري اوووف وهوه يمسح وجهه ودار عنهم ولبس نضاراته الشمسيه السوده
شاف فيصل جاي ناحيته ومبتسم ابتسامه عربضه وتقرب منن هلا هلا والله باألاخو شهالزين شهالكشخه اصدگ ماطيحت وحده بشباكك بلطياره ويمسك گلبه احمد ههه هلا بيك يلغثيث صدگ مغثه وحضنه وفيصل باس راس احمد الحمدالله ع السلامه نورت كندا احمد اذا على النور منوره اكيد بوجودي واذا على السلامه الله لايسلمك تذكر مواقفه مع مها قبل شوي وكمل من الدگه الي سويتها فيني ويدفعه فيصل :افا ليش شسويتلك الحين انه الي هاد شغلي والشركه على مودك وانت ترزل و مو عاجبك احمد: اي گص علي شغل وشركه گول مع المغثه الثاني وليدوو من الهذره الي ماتخلص انت وياه ويقرص اذنه الحين گلي كم اجتماع مأجل ولاغيه ها ..ترى الاخبار توصلني والعم سامي يخبرني أول بأول فيصل اه يلعن شكلك عوف أذني قطعتهه حشى مو أيد الله يساعد مرت اخوي لو أجت احمد ويرص عليه اكثر كم مره گايلك لاتجيب طاري الزواج والبنات لو انت جاني على نفسك فيصل توبه توبه تركني طعنت رجولتي ورزتي وكشختي گدام الناس احمد تركه ههه امشي امش يالله وصعدو السياره ونطلقو متوجهين للفله الكبيره والخاصه فيهم ......
أنت تقرأ
مشااعر مبعثره بقلم الكاتبه ام زينب
Romanceمشااعر مبعثره 💔💔.....المشاعر بطبعها كاذبه فكم من اسهل ان تقول للعابرين كم اشتقنالكم فالمقابل تأبى االحروف ان الظهور لمن يستحقهاا حقيقه، ،،، كم نبتسم ملأ الشفاه حين نلتقي الزائرين وتطبق على الانفاس ذات الشفاه ان مر امامنا من نذوب بوده كل دقيقه ،،،...