الرسالة الثالثة والعشرون...
- "بَارك تِشاَن يّول ، أعتذر لأنني لم أكُن بجانبكَ حين أحتجتنيّ ؛ لأنني لم أستطع منحكَ السعادة حين تمنحنيّ أياها عندما أُصبح حزينة ؛ لأنني أنانية هكذا و لم أُخبركَ أن كُلّ شيئ سيُصبح بخير ؛ آسفة لكونيّ لم أستطع التخفيف عنكَ حين تبكي وحيدًا ليلاً بصوتٍ مُنخفض لكي لا أسمعكَ ؛ أنا آسفة حقًا ، إعلم أنني لم أُريد رؤيتكَ حزيناً... لذا أرجوكَ لا تحزن وابتسم دائمًا لأجلِك ليس ليّ " .
•
•
•