أنيونغ ايربون
ادري اني حيوانه
بس والله كنت مشغوله من قلب بزواج اختي
حرفيا كنت مشغوله
كنت ناويه انهي الروايه قبل نهايه السنه
بس كان زواجها 31 ديسمبر سو ماقدرت
ميانيه امم؟؟
يالله حبوبات تفاعلو كثيير
لان البارت الجاي بيكون الأخير
ووعد انزله بعد يومين بالضبط
سو استمتعو وعلقوو🖤🖤🖤
___________
[تجمدت تعابير وجهها ]
انا: لم تتوقعي ذالك صحيح؟
[نفت برأسها بنفس التعابير المتجمدة ]
: لقد أخبرتني بانك ستفعلين ما اطلبه ، إذاً
[وجلست على ركبتاي ووضعت يدي حول رقبتها كنت ساقترب ولكنها وضعت يدها على صدري لتوقفني]
ضحكت بتوتر وقالت : انت لم تصاب بالحمى اثر الجو البارد صحيح؟
[وضعت يدي على يدها وابعدتها]
: انا واع لما أقوله وافعله
[واقتربت من شفتاها ]
[ولكنها فجاءه دفعتني بقوه وهي تنظر خلفي التفت لأرى اختها الصغرى اللعنه عليها حسنا؟ فلتحل اللعنه الملعونه عليها انا لم أخطئ عندما رغبت بقتلها ااااااه اريد قتلها بشده ]
قالت اختها وهي تضع يدها على فمها : مالذي كنتم على وشك فعله للتو؟
قلت بسخريه : كُنا نحاول ان نصنع نسلاً جديدا
[ضربتني جيهيو وقالت بهمس] : اخرس
نظرت الي اختها وقالت : اوني من هذا الرجل ؟
قلت بملل وانا اقف وابعد التراب الذي على ملابسي : زميلي بالجامعه
: وماذا يفعل هنا بهذا الوقت؟
أجبت بلا تعابير : هذا ليس من شأنك وأيضا مالذي ايقظك؟ لقد كنتي غارقه بالنوم
تكتفت وقالت : سمعت اصواتكما ظننت انتي اتهيأ ولكنني قررت ان أتأكد ووجدتكما هنا وبهذا الوضع
[وقفت وانا اتافف وسحبتها معي ]
الأخت وهي تنحني : مرحبا انا بارك جيهون الأخت الصغرى
قلت وانا اسحبها اكثر : اخرسي وتعالي معي
نطقت جيهيو : اوه مرحبا انا مين يونقي زميلها بالجامعه
[لم اسمح لها بالرد لاني ادخلتها واغلقت الباب ]
ابعدت يداها وقالت : لقد كُنتي على وشك ان تقبليه لقد رأيتك
نظرت اليها بملل : و؟
نظرت لاظافرها تتخذ وضعيه الاتفاق : اريد المجيئ معك لسيؤول ليوم واحد وإلا سأخبر امي
: ماذا؟ وماذا عن مدرستك؟
قالت بابتسامه حماسيه : لابأس ساعتذر بانني مريضه
نفيت براسي : لا مستحيل
قالت بلا تعابير : حسنا سأخبر امي
[ياللهي فلتنزل عليها لعنتك ارجوك أيها الاله]
قلت وانا اكبح غضبي : حسنا يوم واحد فقط
قفزت بحماس وكانت على وشك عناقي
قلت بتهديد : ان عانقتيتي اقسم انك لن تأتي معي
[انزلت يداها بسرعه وقالت ] : حسنا ، سأذهب لتجهيز ملابسي وانتي يمكنك العوده لذالك الشاحب
: ماذا قلتي ؟ شاحب ؟
اؤمت برأسها : نعم لونه شاحب للغايه يبدو كالدب القطبي
قلبت عيناي بعدم تصديق : دب قطبي ؟ ياااااه هذا بسبب ان بشرته ناصعه البياض والبشره البيضاء تُعتبر من علامات الجمال الكبرى انه اجمل منك بألف مره
قالت : لقد تحدثت عنه وليس عنك هدئي من روعك
[وذهبت][ اذا شاحب ؟ انها جاهله تماما لا تعرف شيئا لذا لا حجه عليها لابأس يونقي انت تعلم ان لون بشرتك جميل لا بأس ]
[خرجت لجيهيو مجددا وكانت مستمره بالقطف أكملت معاها القطف بهدوء وبين الفترة والأخرى انظر لشفتاها بسرعه وازيح بنظري للتفاح انا حقا لا افهم تلهفني لتقبيلها انا لم ارغب يوما بتقبيل احدا ما لقد قبلت ثلاثة أشخاص من قبل ولكن لم اكن ارغب بذالك فقط بشكل سطحي وبلا تفاعل ولكن الان اشعر ان قلبي سيتوقف ان لم تلامس شفتي شفتاها اعتقد انه جن جنوني ]
[انتهينا من العمل ذهبت لغرفتها وأخرجت لي بعض الملابس المريحة ولها أيضا ثم ذهبت هي للاستحمام بينما انا اجلس فوق سريرها انتظر انتهائها لكي استحم ايضاً ]
[خرجت وهي تضع المنشفه حول جسدها باكمله وتقوم بتنشيف شعرها الذي هو شعري]
قلت يضحكه : هل هكذا يضعون الرجل مناشفهم؟
قالت وهي مستمره بتنشيف شعرها : اعلم انها تُوضع على الخصر ولكن من المحرج ان اخرج هكذا اشعر وكأنني عاريه بالحقيقه أقصد عاريه بجسدي كجيهيو
: هل انتي محرجه مني ؟
ضحكت بتوتر وقالت : لا مطلقا انا محرجه بشكل عام بان اخرج بهذا المنظر حتى وان كنت بجسد رجل لازلت اشعر واعلم انني فتاه
ابتسمت وانا تتجهه للحمام : حسنا حسنا
[دخلت وكنت على وشك خلع ملابسي ]
[طق طق ]
قلت وانا اضحك : هل تريدين الاستحمام معي؟
جيهيو : لا فقط اريد ان اخبرك بان تغمض عيناك وانت تستحم إياك وللنظر لجسدي سأقتلك
[فتحت الباب ونظرت اليها ]
: ماذا؟ وماذا عنك هل لابأس بالنظر لجسدي؟
قالت بثقه : منذ ان أصبحت بجسدك أصبحت اغمض عيناي عند تبديل ملابسي وعند الاستحمام احتراما لخصوصياتك
قلت بابتسامه شر : لابأس ان لم تريه الان سترينه عندما اعود لجسدي وتتطور علاقتنا
[اغلقت الباب على الفور فتحت صنبور المياه وضحكت بصمت فلقد اصبح وجهها باللون البنفسجي لم اعلم انني عندما اصبح محرجا يتغير لون وجهي !!]
[استحممت وانتهيت من الاستحمام ارتديت ملابسي و خرجت ، وجدتها تجلس على السرير وتقوم بتقليم اظافر قدمها [ قدمي ] أخذت منشفه الشعر وبدات انشف شعري ]
قلت بتذمر : جيهيو ما رأيك ان تقومين بقص شعرك!
نظرت الي : لما؟ الا يناسبني الشعر الطويل ؟
قلت : بلى ولكن انه مُتعب اشعر ان يداي خُلعت وانا أقوم بتنشيفه فحسب
قالت بنفي : لا ليس كذالك بل لانك مُعتاد على شعرك القصير فبالطبع ستجد شعري مُتعب
[لم اقل شيئا بقيت أتذمر بهمس وانا أقوم بالتنشيف]
[اعتدلت بجلستها وضربت السرير ] : تعال الى هنا ساساعدك
نظرت اليها بابتسامه واسعه : حقا؟؟؟
[اؤمت بابتسامه خفيفه]
[اقتربت بسرعه وجلست أمامها وناولتها المنشفه بدأت تنشف شعري وتقوم بتسريحه ]
جيهيو : واه يونقي لقد نما شعري كثيرا
قلت بابتسامه: هذا بفضلي
نظرت ألي بلاتعابير : هل انت من أمره بان ينمو؟
نفيت : لا بل لانني املك عاده تدليك راسي ودائما ما ادلك راسك
: و؟
: التدليك من عوامل نمو الشعر
قالت بتفاجى :حقا؟
اؤمت قائلا : نعم فتدليك شعرك لمده اربع دقائق يوميا يجعل شعرك ينمو قرابه الاربعه سانتي بالشهر
: وهل تفعل ذالك لانك تريد ان ينمو شعرك؟
: لا انا فقط املك هذه العاده
[استلقيت على قدميها وأغمضت عيناي ]
جيهيو : ياه اعتدل لا استطيع تسريحه وانت مستلق
قلت بتذمر : ارجوك أشعر بالتعب يمكنك المحاوله
[تنهدت وهي تنظر الي ثم أكملت تسريح شعري وانا مستلق فتحت عيناي انظر اليها ]
قالت وهي مندمجه بتسريح شعري: لما تنظر الي هكذا؟
أجبت : هناك افكار سيئه تتدفق بدماغي
ضربت جبهتي بخفه وقالت : اذا قم بمحوها
قلت بهدوء : حاولت منع نفسي ولكن لا أظن انني استطيع الاحتمال بعد
[رفعت يدي لوجهها وقربته الي ورفعت راسي لاصل لشفتاها وها انا الان لاصقت شفتينا اخيرا انا حقا ارغب باعتلائها وتقبيلها الى ان يصرخ قلبي مرتويا ولكن فكره انها من الممكن الا ترغب بهذا جعلتني ابتعد فقط قبله سطحيه جدا ]
ابتعدت بخفه وقلت : انا لا آراك بجسدي بل اراك جيهيو امامي لذالك لا استطيع التحكم بتصرفاتي لاتغضبي حسنا؟
[هي لم تنطق بكلمه واحده فقط ابتعدت بهدوء وذهبت للحمام دفنت وجهي بالوسادة ]
: اللعنه مالذي فعلته يا مين لعين اريد قتل نفسي
[لم اشعر بنفسي عندما غفوت على الفور ]
[اليوم التالي الساعه 6:22 دقيقه صباحا]
[استيقظت على رائحه الطعام فتحت عيناي ووقفت بكسل وخرجت اتتبع رائحه الطعام كانت جيهيو تحضر الفطور]
: مالذي تفعلينه؟
: ابي وامي سوف يستيقظان بعد عشر دقائق اذهب للاغتسال وتعال حضر الإفطار على المائده لأنني سأغادر
قلت بسرعه : الى أين؟
أجابت بنفس هدوئها : اتصل بي جيمين قبل قليل وأخبرني انه يجب ان اعود لسيوؤل فجدول اعمالنا مزدحم
قلت بهدوء : آه هكذا اذا
: امممم
[ذهبت للاغتسال وعدت للمطبخ ولم اجدها يبدو انها غادرت بدأت احظر الإفطار على المائده وبالفعل لم تمر عشر دقائق حتى استيقظ الوالدان ]
الأم وهي تستند على زوجها الذي يساعدها على الوقوف : واه ماهذه الرائحة الشهيه !!
قلت بابتسامه : هذا صنع ابنتك الجميلة
[جلست على الطاولة ومسكت وجنتاي] : هذا ما اتوقعه من ابنتي الحبيبه
قال الأب وهو يجلس : وابنة زوجك الحبيب
ضحكت يخفه وقلت : ابي توقف عن كونك غيورا ، ستكون امي ملكك وحدك عندما اذهب بعد قليل
[ لقد كانت تبتسم بسعاده وتضحك وما ان قلت انني سأذهب أصبحت كالوردة الذابله ]
: هل حقا ستذهبين؟
[وقفت واتجهت لها جلست على الارضيه وأمسكت بيديها ]
: لم يتبقى سوى القليل على الامتحانات لذا يجب ان ادرس بجد واحظر حصصا إضافيه لذالك يجب ان اعود سريعا هنالك الكثير بانتظاري
قالت بابتسامه باهته : اتفهمك حبيبتي يجب عليك الذهاب والدراسه
[ سكت قليلا انظر لكيف كانت وكيف اصبحت هل لهذه الدرجه تُحب جيهيو؟]
قلت بابتسامه هادئة : حسنا أعدك انه ما ان تنتهي الامتحانات سآخذ اجازه لمده شهر واعود للمنزل ما رأيك؟
ابتسمت باتساع : شهر كامل حقا؟
اؤمت بابتسامه : نعم ثلاثين يوما سترين وجهي يوميا
قالت بسرعه : وعد الخنصر؟
[قربت إصبعي الخنصر لها وحاوطته بأصبعها الخنصر] : وعد