_الوَجَد⁹_

968 70 31
                                    


_______

البارت التاسع من رواية الوجد

تجاهلوا الاخطاء الاملائية إن وجدت فضلًا

تفاعلكم سيسرع من موعد نزول البارت

استمتعوا

__________


جاءت اشراقت شمس يومٍ جديد وانتهت ليلة حدث بها الكثير بعضها سئ والبعض الاخر جيد

تسلل ضوء الشمس ل يداعب عينا جميلتنا و تجعلها تكشف عن بندقيتاها

لكنها ابت ان تنهض و قامت ب رفع الغطاء عليها تبعد ضوء الشمس

لكنها فتحتها عندما شعؤت بدت تتحرك على خصرها والاخرى تسللت لوجهها

كان نامجون يمرر انامله على وجهها و يداعبه عندما لاحظ استيقاظها قابلها ب إبتسامة دافئة و جميلة

" صباح الخير صغيرتي "

قال بهدوء و هو يناظرها ب حب ويده مازالت على وجهها تداعبه

ظلت سانا تنظر له و لابتسامته ف تحولت نظرات نامجون من الدفء و الحب الى نظرات وابتسامة خبيثة

" ماذا .. هل انا وسيم؟ .. يمكنك تقبيلهما ف هما ملكك من الاساس "

وعت سانا اخيرا على كلامه و احمر وجهها خجلاً عندما تخيلت ما قاله يحدث

خبئت سانا وجهها ب صدره كون انها محاصره من قبله ف هو لف ذراعيه الاثنين حول خصرها حتى تكون قريبه منه

قهقه على لطافتها و خجلها منه وكم احب عندما تخجل منه و تخبئ وجهها في صدره كما تفعل الان

قامت سانا ب ضربه ب بخفة على صدره و هي تقول بصوت منخفض

" توقف هذا محرج .. انت منحرف "

ابعد وجهها عن صدره و قال بعد ان اعاد يده على وجنتهاها ويتأمل عيناها

"انا احب ان ارى خجلك .. ف انتِ تبدين لطيفه بوجنتاك المنتفختنان الحمرواتان ، ايضًا انتِ لم تري شىء من انحرافي بعد "

قال آخر جملتان ب خبث مما تسبب في زيادة احمرار وجهها عندما تخيلت ما قد يفعله

الوَجَد || K.NJWhere stories live. Discover now