بدايه القصه تتحدث عن فتى اسمه الكسندر ..
كان يسكن في العراق والان يسكن في المانيا بسبب الظروف التي يتعرض لها وطنه..
عمره الان 23 سنه وهوه يعمل الان بعدما انها دراسته ..
تبدأ القصه عندما بدأ الكسندر العمل في شيشه كافي من اجل الحصول على المال وكان يعمل كثيرا ولكنه يتلقا مقابل عمله اجور قليله ولكن كان هناك له زملاء بلعمل وكان مستمتع بلعمل مع زملائه حتى جاء يوما من الايام دخلت فتاة جميله جدا ذات شعر بني اشقر غامق وكانت ترتي جاكيت جينز مع تنوره قصيره وكانت في غايه الجمال وكانت ذو شعر مبرمن (نيكرو) وكانت ذو بشره حنطاويه عندما دخلت من الباب لفتت انظار الجميع من شده جمالها ولكن الكسندر حاول عدم الاهتمال لخوفه من التعرض الى صدمه عاطفيه جديده فذهب لياخذ طلبات الفتاة الجميله وعندما وصل عندها كانت تفوح منها رائحه جميله جدا ولم يستطع الكسندر ابدا ان ينظر في عيني الفتاة من شده جمالها وخوفه الشديد من ان يعجب بلفتاة وقام الكسندر بتقديم الطلبات ومن ثمه ذهبت الفتاة بكل هدوء وبعده عده ايام جائت مره اخرا الى الشيشه كافي ولكن هذهي المره تكلمت مع الكسندر وسألته هل يوجد هنا عمل لي فانا ابحث عن عمل وهنا كانت الصدمه لالكسندر لانه يخاف ان يتعلق بها ولكن قال لها بكل بروده واستهزاء اسف لا اعرف شي فانا لست صاحب العمل فردت عليه قائله الست ابنه فقال لها لا فانا اشتغل هنا وحسب فردت عليه قائله حسبتك انت صاحب العمل فأرى عملك واسلوبك بلعمل جميل جدا وكانه انت صاحب العمل فرد الكسندر هذا الرجل الكبير بلعمر صاحب المحل ولقد كان نائم فقالت سوف اتكلم معه عندما يفيق من نومه فقال الكسندر نعم هذا احسن وكان الكسندر يتمنا ان لا يقبل صاحب العمل ان تشتغل الفتاة معه ....
اولا اسف على الاخطاء الإملائية ..
ماذا سوف يحدث وماذا سوف يفعل صاحب العمل مع الفتاة كل هذا سوف تتعرفون عليه في البارتي الثاني بعد اسبوع اتمنا ان تعجبكم القصه ..
سنه سعيده على الجميع ⚘
أنت تقرأ
الحياة عباره عن معانات وسبب المعانات رغبات الانسان
Romansaقصه حقيقيه عباره عن واقع حال فتى ومعاناته في الحياة