اشواك وورود " 4 "

1.7K 104 31
                                    

جرح وبانقتان = جرح وعلاج😂

ملحوظه : الصور الي بحطها فوق لكوكي تلميحات ....

________

صوت المفتاح انتشر صداه ليصل لمسامع الفتاه ذات البيجامه الحريريه..
استدارت لتقابله بوجه تكسو تعابيره الحيره "لما اغلقته "

"فقط وجدت هذا مثيرا " قال اثناء اقترابه منها ببطئ وبابتسامه جانبيه محبه تزين ثغره  شعرت بالخوف لتتراجع بضع خطوات والتواصل البصري لم ينقطع "ماذا تفعل توماس .... توقف ... توم.."

بالنهايه وصل لها ليعانقها وتتفاجا لفعلته يستنشق شعرها ويقربها له اكثر ان استطاع " لا اصدق انك واخيرا اصبحتي ملكي " ابتعد ليمسد علي شعرها ويموضع يده ضد وجنتها برقه "لا تخافي مني هذا يؤذيني ... ساهتم بك دائما "

كانت تشعر بالخوف تنظر له وتعقد حاجبيها قربت يدها لتموضعها علي صدره تدفعه بقوه " توماس ارجوك ابتعد لا اشعر انني بخير ..متعبه واريد النوم توقف عن كلماتك المبتذله هذه الان واتركني " قالت بنبره مهزوزه قبل ان تبدا بقضم وجنتها من الداخل وتعبث بتوتر في اصابعها متجهه الي السرير 

وهو قد حصل علي مبتغاه فقد امسك بمعصمها يلفها لتصبح مقابله له ليدفعها وتغمض عينيها من خوف اصطدامها بالارض ولكن .. وجدت نفسها تسقط علي السرير والاخر يعتليها قرب وجهه من خاصتها حتي باتت انفاسهما تتصادم ويده تتلمس خصرها بوقاحه

"اعدك ان اكون لطيف لا تعلمين كم تمنيت هذا اليوم " قال ليريح يده علي خصرها ويجذبها نحو شفتيه ويتمكن منها اكثر يديه تستكشف ظهرها العاري اسفل بجامتها الحريريه

قالت بنبره منزعجه تحاول ابعاده " ابتعد لا اريد هذا "
لم يهتم بما قالته لم يسمعه من الاساس يكبل معصميها بيديه القويه نحو الاعلي  يستنشق عبير عطرها ويمرر شفاهه علي بشره رقبتها العاريه وينزل للاسفل مع فك ازرار بيجامتها بيده الاخري

تغمض عينيها وهي تستشعر شفاهه كالحمم علي جسدها متقززه منه وكانه مرض ما تطلب منه التوقف ويتجاهلها ..حاولت ابعاده بشتي الطرق ولكن ضعف بنيتها لا يساعدها والاخر تحكم بها بطريقه ماهره ليوقظ رغباتها الانثويه بدون رغبه منها .. دموعها ابت التوقف ولم يعير هو لها بالا فقد اكمل ما يفعله بكل دقه ومهاره

هي بين ذراعي توماس لقد انهي ما بداه وغط بنوم عميق محتضنا اياها .. اما هي كاتمه المها المتضاعف محدقه بسقف الغرفه بتبلد وملامح جامده لا تعلم كم مر من الزمن علي تحديقها هذا

ابعدت يده لتنهض وبخطوات وايدي مرتعشه جذبت ملابسها لتتدلي كما الملائه حول جسدها

مابك لا تضئ سمائي 16+حيث تعيش القصص. اكتشف الآن