تسريع الأحداث
رجعت كايا الى المنزل ولكن اخاها لم يظهر بعد ولكن جيون (الذي كان يراقبها) تبعها الى المنزل لا انه قصر فعرف انها من عائلة كيون ولكن لا يعلم ان بينهم عداوة
جيون في نفسه
اه اذا صغيرتي هذا مخبئك لن اخذ الكثير لاجعلك ملكي..
عند كايا
دخلت الى المنزل وظننت ان اخي موجود ولكن خاب ظني فجعلت اتمشى ف ارجاء القصر حتى احستت بمجئ شخص ولكن لم اكترث وما هي الا ثواني وانا لم اشعر بشي.
:)
عند تاي
ذاك الاتصال كان من مساعده ويده اليمنى سام : اخبره انه القى القبض عليه ولكن من هو يترى؟
بعد ذلك ذهب إلى المقر الذي القى القبض علي صاحبه وعدوة الخائن.. لقد تم تعذيبه بشتى الطرق لانه كان له يد فمقتل والديه ، تاي كان مستمتع بتعذيبه بعدها احضر كافه اسرته وادخلهم ولكنه لم يقم بتعذيبهم بل خرج هو ومساعديه وقام بتفجيرهم(تشههه انه قاسي جداً 💔)
بعدها رجعت إلى المنزل وولم اجد كايا واخبرني الحرس والسائق والخدم انها كانت تتجول ف الارجاء ولكن لا وجود لها فبدأت الوم نفسي كيف تركتها كيف لم افكر انها ستخطف جن جنون ف لحظه تفكيري ف هذا الامر
اتصلت علي مساعدي ويدي اليمنى واخبرته ان يبحث عنها
تسريع الاحداث
عند كايا
كانت مغمضه الاعين الى ان سمعت دخول شخص وخطو خطواته واثقة فجثى على اقدامه وقام بنزع الغطاء عن عينيها ف الرؤية كانت مشوهه لديها اما هو ف غرق في جمال عينيها فعض على شفته السفلى وبدأ ينظر لها وهي تحاول تحسين رؤيتها ، دقق علي جمال جسمها حتى لونها .
ففكر في نفسه متى سيقوم بتلوين جسدها بشتى انواع العذاب فهو سادي قاسي
فقبل ان تتضحح لها الرؤية قام بتقبيلها هي شهقت بينما هو يسرق اول قبلتها من غير رحمة فلتهم كرزاتها فنزل الى رقبتها ولكنه استيقظ على صرخاتها وترجيها فتوقف وقام وكان قلبه يؤلمه لمجرد انه رأى دموعها فجعل يلعن ويشتم بنفسه فغادر المكان ف الحال
ولكن قال ف نفسه
(ما الذي يحصل من متى وانت تتوقف بصوت ترجيات فتاة فبدأ يفكر ومنظر عينيها الدامعه لم تفارق زاكرته
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
يترى لي وقف ان يتم ساديته عليها؟
ايش العداوة الي بين العائلتين عائلة كيون وبراوند ؟
ومنو الي خطفها ف الاصل ؟
وليش؟
أنت تقرأ
جميلةة حد اللعنة.🚶🖤🤤
Mystery / Thrillerفتاة ف 15 من عمرها يقع ف حبها كل من يراها هي صغيرة ولكنها تمتلك جسد وعينان ووجهه يكبرها ب 5 اعوام. 🚶🖤هي هالكة كالجحيم كل من يراها يقع ف شباكها ويتوه ف بحر عينيها 🤤🖤"دعينا ننجوَ من هذا البُؤس ببعض القُبلات يا عزيزتي".