33 5 0
                                    


يَتَفَاجَئُون بِمَوْتِي الآن ...
كَأَنَّهُمْ لَمْ يَكُونُوا يُشَاهِدُوا احْتِضَارِي بِابْتِسَامَة ...

عَدَمْحيث تعيش القصص. اكتشف الآن