مَهْمَا وَصَلَتْ بِي مَشَاعِر الكُرْه و الحِقْد تِجَاه أيِّ شَخْصٍ حَدَّ الرَّغْبَةِ فِي سَلْخِه حَيَّا و الإِسْتِمَاع إلى بُكَائِه المَكْتُومْ فِي حِين أمْنَعُهُ مِنْ البُكَاءِ حَتَّى لا أقْتُل مَنْ يُحِب أمَامَهُ فِي حَالِ سَمِعْتُ نَحِيبَه...
لا زِلْتُ أحْتَلْ الصَّدَارَة
لا زِلْتُ صَاحِبَة المَرْكَزْ الأوَّل
مِنْ المُسْتَحِيل أنْ أكْرَهَ أحَدًا بِمِقْدَارِ كُرْهِي لِي