" ماذا!! " لقد صرخت سووك بعد ان عرفت كل شئ من تاي
" ان المدير مع هيرا في الداخل الملهى التي اخبرتك به و جونهي و سوران بالطريق هل انتي قريبه "
" لا اعلم ، انتظر " ابعدت الهاتف لتذهب الى النادل وتسائله " هل تعرف اين ملهى بيرستا "
" اكل انه قريب من هنا . في طرف الشارع المقابل " لقد اشر على المكان لتذهب سووك ناحيه صغيرها
" سوف ارحل ، كوك اعتني به " لقد ركضت بسرعه شديده و جونغكوك حمل الصغير ليركض خلفها ونامجون ايضاً
وصلت سووك لترى تاي مرتدي بجامته امام ملهى يبدو لذوي الطبقه المرتفعه ؟؟
" تااي " صرخت لكي تنادي تاي ليلتفت ويركض اليها
" كيف وصلتي .. لا يهم هيا لندخل " وقفوا امام حارس ذو بنيه ضخمه جداً !!
" لقد جلبت رفيقتي ، لندخل سووك " كانوا سيدخلون لكن يديه اعترضت
" اخبرتك ان يجب ان تجلب رفيقتك حقيقيه وليس اي فتاه عليك ان تقنعني انها رفيقتك "
" كيف " تكلم تاي بعدم فهم مغزته ليبتسم الحارس بخبث " مثل امم تقبيل ؟ "
نظرت سووك نحو تاي لينفجرا بالضحك " ماذا "
" لن تدخلا الا ان فعلتها " ابتسم الحارس انه حقاً منحرف ' لا بأس بقليل من المتعه ' حتى افكاره منحرفه مثله
التفت تاي نحو سووك " ارجوك سووك لنفعلها او سوف نخسر كل شئ "
" ماذا تاي ، مستحيل ان افعلها " كانت سوووك رافضه جداً ذلك لاعتبارها انها خيانه لزوجها المتوفي
" سووك سوف نفعلها وهي ليست قبله هل تعلمين لما لانه ليست بها مشاعر وتلك التي سوف تحدث انه فقط كمصافحه
اذا لنتصافح و نذهب بسرعه اليهم فبل ان يفوت الاوان " كان تاي يقنعها وهي بدأت توافق الى ان اعتصرت اعينها
وفجئه امسكت وجه تاي بكلتا يديها لتقربه و تقبله بسرعه تحت انظار شخص تحطم قلبه الى اشلاء
" يمكنكم الان العبور " ابتعد عن الباب لكي يتمكنوا من الدخول
" امااه " قاطعهم صوت صغير سووك الذي كان مع جونغكوك الذي يبدو عليه فاقد الوعي روحياً
لقد فهمت سووك لما ملامحه كذلك ' ه-هل راه القبله ، انه لم تكن حقيقيه "
لقد وقفت مكانها وتاي ايضاً وقف لان القبله كانت اول قبله له !!
" انه الاولى ، انه اول قبله " التفت سووك نحو تاي الذي وضع اصابعه على شفتاهه
" اسفه تاي " امسكت سووك يد تاي لتذهب بسرعه داخل الملهى بينما ينظرها جونغكوك
،
عند جونغكوك
،
" وانا الذي ظننت انها تمر بصعوبات وليست جاهزه و هي تقبل حبيبها امامي " كما ظننت جونغكوك فهم الموقف خاطئ
رحل جونغكوك ليترك نامجون و الصغير وحدهم " ج-جونغكوك .. ياللهي الطفل اين اضعه .. اخخ تعبت "
لقد جلس نامجون على الارض بعد ان يأس لان جونغكوك رحل و امه بالداخل سوف تخرج
،
عند سووك
،
' اظن انني ذهبت اخذت الخيار المناسب لان مسأله الالبوم لايمكن تأجيلها '
ركضت سووك وهي الى الان متشبثه بيد تاي الذي منصدم و غير مصدق ان قبلته الاولى ذهبت لشخص لا يملك مشاعر له
لقد رأت سووك شوغا و هيرا الذين يجلسون في اريكه امام شخص بدين ذو ملابس فضفاضه
أنت تقرأ
بحاجه 'JK ( مكتمله )
Teen Fictionسوف اعتني بك الان لارد جميلك ~ ~ 12/03 ' For everyone التصنيف : رومنسي ، صداقه ، شريحه من الحياه
