مارلين..

1K 22 5
                                    


لامس أرنبة أنفها بخاصّته برقّة بالغة، حدّق بعينيها..
سأل بهدوء بينما تنضح نبرته بالحُب: «هل تقبلين الزّواج بي؟»
.
.
حمل جايك صغيره المولود حديثاً بين يديه.
همس له بعينين متلألتين: «لقد هجرتنا والدتك ياصغير، لكنّني هُنا؛
لأجلك.»
.
.
«قد أَغفر يا أنريكي، لكنّي لا أنسى.»
.
.@
__

جميع الحقوق محفوظة©

أفروديت: فَن الإغْوَاءحيث تعيش القصص. اكتشف الآن