لامس أرنبة أنفها بخاصّته برقّة بالغة، حدّق بعينيها..
سأل بهدوء بينما تنضح نبرته بالحُب: «هل تقبلين الزّواج بي؟»
.
.
حمل جايك صغيره المولود حديثاً بين يديه.
همس له بعينين متلألتين: «لقد هجرتنا والدتك ياصغير، لكنّني هُنا؛
لأجلك.»
.
.
«قد أَغفر يا أنريكي، لكنّي لا أنسى.»
.
.@
__جميع الحقوق محفوظة©
أنت تقرأ
أفروديت: فَن الإغْوَاء
Romantikالإغواءُ فنٌ لا يتقنه سوى قِلّة... أن تُحيط شخصاً بوهم لذيذ هو فن.. أن تكون شخصاً لا يمكن الإقلاع عنه هو فن.. أن تكون مُغوياً... هو فن. ١٠.١.١٩