الرجاء١٠لايكات وكومنتات تخبروني كيف القصة وإقتراحات...
قرائة ممتعة...
كيريشيما:عندما والقيت عليه التحية في الصباح كان كالعادة ولكن الآن لم أعد واثقاً من ذلك....
مينا:الأيام لقد أخبرتكم!
البيئة من الفتيان: نحن نصدقك الآن.
كاميناري:بسرعة فليذهب أحد ليتأكد.
تم دفعه من قبلهم وهم يودعونه قائلين:الوداع كاميناري...سرنا التعرف عليك...
وبعدها تقدم منهما قائلاً:انه يبدو والوالدة التي تطال ولدها..
باكوجو:ما الذي قلته؟!
كاميناري:ل..لا لم أكن أعني....
باكوجو:فلتأتي هنا سوف أربيك جيداً!
كاميناري:لااااااااا...لا أرييييييييد...النجدة أي أحد!!!!!!!
وبعد دقائق من المشاهدة من قبل ايزكو تحرك من مكانه نحو باكوجو قائلاً:إذا لم يتوقف كا-تشان سوف يعاقبه ايزكو!
باكوجو بإستفزاز:وكيف ستعاقبني هاااه؟!
أشار ايزكو لنفسه ثم صنع بإصبعيه علامة النفي فتوقف باكوجو عن محاولة قتل كاميناري وجلس بجانبه بهدوء ونظرات الصف متمركزة عليه فقال كاميناري:لقد تم ترويض باكوجو هذا لا يصدق!؟!!
باكوجو:ما الذي قلته يا ذا الوجه الغبي؟!
ايزكو: كا-تشاااااااان!
باكوجو:تشه!
عندها تشبث كاميناري بسروال ايزكو وهو يقول بدراميّة:شكراً لك!
عندها نظر له باكوجو نظرتاً قاتلة وهو يقول:إن لم تبعد يديك عنه فأنت ميت لا محالة.
فتره وهو يرتجف من الخوف فجلس ايزكو بجانب باكوجو بهدوء وابتسامه كبيرة وبعد ثوان دخل آيزاوا وهو ينظر لإيزكو بصمت لأنه تم إخباره بالموضوع...
آيزاوا:هيا إلى مقاعدكم.
الطلاب:حاضر.
وبعد المدرسة أعادته ميتسوكي للمصحة العقلية والنفسية التي كان بها فتح عينيه ببطء . ولكن كانت هناك مشكلة تحصل كلما نام لدرجة أنه لم يعد أحد يقترب منه أثناء نومه ووضعت علامة تحذير أمام غرفته مع تكتم الطاقم والإداري على السبب وفي الصباح التالي
تم أخذه مجددا لقبول المصحة حيث تتوسع لمختبرات تحت الأرض لا تديره منظمات العالم وكانت اليابان السفليه هي مركز التجمع وفي غرفة خاصة به كان مقيدا بالأصفاد فتح عينيه ببطء وقال:مجردحلم. وفي داخل الغرف كان بإمكانه سماع الصراخ يتعالى ويتزايد النواح من الألم
وفي غرفته دخل********كالعادة قائلاً بإبتسامة مجنونه:إذاً لقد إتيقظت أخيراً لنكمل ما بدأنا به ايزكو~.
وقرّب المنظدة من الكرسي وأراه دماء قد أبرزها من جرح على خده وما إن رأى ايزكو الدماء بدأ بالصراخ والتلوي من الألم الحاد في رأسه ولم تمر دقائق حتى تحول من صراخ ألم إلى ضحكٍ هستيري قائلاً بأريحية: هاااه~كم من الممتع الخروج للعلن.
*******:لما لا نبدأ.
تجهم ايزكو ما إن نظر إلى ما هو عليه قال:يال القذارة ما الذي فعلته بجسدي؟
*******:لقد قويت نفسك يا إله الموت ذو العين الواحدة
ايزكو:ما..لا أصدق أنه يتم تسميتي بهذا الإسم...هذا محرج..
********:لنكمل ما بدأناه .
أخذ ايزكو يتعذب بكل الطرق التي قد تكون وجدت على سطح الأرض وهو يصرخ بجنون ككل يوم مر عليه منذ إحدى عشرة عاماً في ذلك المكان المروِّع حيث يكلف الأطفال بالقيام بأعمال غير قانونية ووحشية لمصالحهم الخاصة ولكن ايزكو لم يكن يقتلهم قبل أن يسلب قدراتهم دون معرفة من أحد ونتيجة لذلك بدأت مشاعره تتبلد وتختفي تحت قناع الظلام الحالك وفور بلوغة الثانية عشرة بدأ بسلب القدرات المميزة من البلدان التي يزورها ولا يبقي فيها أحدا مهما كان سنُّه أو جنسه ومع إزدياد الحمل على دماغه ظهرت الأعراض المرضية التي يعاني منها
لكي يخلص من لايحتاجها من المرض الملتصق به وذلك على حد قوله ونعود لسن الخامسة عشر لقد قرر أن ذلك التجمع سيكون الأخير وفي التجمع إرتقى ليكون مساعد المؤسس بعد أن قتل المساعد السابق للراعي المنظمة فكان يقدم الحفل للمرة السابعه منذ توليه المنصب....
ايزكو:سيداتي وسادتي الحاضرين يشرفني أن أقدم لكم الحفل السادس والخمسين للقدرات...رجاء فلنشمع تصفيقا للعرض الأول ومرة العروض بسرعة بينما ايزكو يقوم بسرقة قدرة جميع من في العروض المنتهية وفي العرض الأخير خرج بإبتسامة:والآن مع العرض الأخير...عرض نهايتكم.
ما إن قالها حتى إشاعات عيناه ضوئا أحمر قاتما بلون الدماء
لتشع عيون الحاضرين وتسبب قدراتهم بسهولة ولكن لقد بدأت الأعراض تزيد فخرج عن وعيه وعندها ظهر أمامه ***** وهو يقترب منه وقال:بما أنك أخذت قدرات الجميع هنا لما لا تأخذ خاصتي؟
ايزكو:همممم...لما لا بما أنك في النهاية من أهدافي.
*****:لدي شرط.
ايزكو:لما لا.
*****:لا تقتلني ولن أفصح عنك.
ايزكو:يبدو هذا عادلا بالنسبة لي لذلك لن أسرقها كلّها.
*****:يال الكرم.
ايزكو:وداعاً إذاًيا*******آمل أن لا نلتقي مجدداً.
*******:نفس الشعور.
إبتسم كلاهما وغادرا وقام ايزكو بإيجاد منزل له بالمال في حسابه البنكي من الأعمال التي كان يقوم بها في المنظمة مرغماً وفي الصباح التالي بعد أن أعدّ الفطور في منزله الجديد لكن البسيط وبقي يتناول الإفطار بمفردة قد تتسائلون أين هي تعلمون فيما بعد نكمل....وفي المدرسة كان قد كتب على
أنت تقرأ
IT WAS ALL DREAM
Kurzgeschichtenمرّت علي الكثير من الأحداث منها ما تمنيت لوكان كابوساً أستفيق منه وأخرى لو كانت حقيقة تبقى كم هي لا أفيق منها خائباً أرى ذكراكِ تتلاشى في ذاكرتي وعندها أدركت أنني بدأت أفقد نفسي لذلك قررت....أنني لا أمانع الوحدة...أنني لا أمانع السخرية ما دام ذلك سي...
