"أحبنى رجل فى المهمات الخاصة"
الفصل الرابع
انتهى جاسر وعاد إلى المنزل وصعد الدرج فكانت ساره تتحدث مع شخص فى الغرفه ولكن الصدمه التى جعلته يلقى بالهديه التى أتى بها وغلت الدمار فى عروقه وفتح باب آلغرفه بقوه
ساره:جاسر
جاسر:ايوه جاسر يا سافله ايه الى انتى بتعمليه ده
ساره :جاسر انت فاهم غلط
جاسر وقد نزل على خدها بما أتاه من قوه:اخرسي يا سااااااافله وانت يا استاذ مازن أخدها
فى حضنك فى غياب جوزهامازن:جاسر انت فاهم غلط هى اتكعبلت وانا مسكتها مش اكتر
جاسر:طب هفترض الى انت بتقوله ده صح وبتعمل اه فى قوضتها
مازن:عم جلال هو الى باعتنى علشان اقنعها تنزل تحت الكوافير تجهز لأنها عايزه واحده
اجنبيه تمكيجهاجاسر: لا ياض اقنعتنى ده انت كدااااب كدااااب اخرج بره يا ابن الكلب يا حيوان برررررره
جاسر بصراخ:وانتى قسما عظما ما هسيبك وانزلى يالا الكوافير يالاااااااا
نزلت ساره بسرعه البرق فهى مرعوبه رافعه فستان الزفاف لأعلى وتجرى على السلالم بسرعه
أما عند جاسر :ماشى يا مازن الكلب وانتى يا ساره يا حته من قلبى 💜 تعملى فيه كده
ماشى يا ولاد................ذهب جاسر يحضر نفسه للزفاف ويفكر ماذا يفعل بها كيف يعاقبها كى لا يستغلها أحد ماذا
تعتقد نفسها انها فى أوروبا انها هنا فى مصر وخصوصا الاسكندريهعسى " السعآده " ماتفارق حنآيـآك .. , ...... ........................ متعلقه في مبسمـك مآتخليـك ! " راحه وفرحه " ياعساهـآ ماتعـداك .. ... ......................... تستوطن " احساسكْ " وتسكن نواحيكْ , وياليت كل اللي من العالـم [ أشقـآكْ ] ! ... ....................... يزول .. مع همـكْ ولآ عآد يشقيـكْ
ساره فى الاسفل كل تفكيرها ماذا سيفعل بها فهى تعلم أن جاسر لن يترك الموضوع يذهب
هكذا سودا
*********************************************
فى القاعه اغنيه سلو شغالهفريان يرقص مع تاليا بحب وموده وشغف وطلال يرقص مع نواره التى تصب خجلا
أما جاسر فيرقص عادى جدا لا يسبب اى داعى للقلق أما ساره فهى ترقص وهى خائفه
فقد علم ابوها انها فعلت شئ لجاسر وجاسر لن يتركها تعدى على خير اقترب منه ريانريان:اقصر الشر يا صاحبى
جاسر:خليك في حالك انت يا نتن
طلال:هههه سمعتكم هو فعلا نتن
انتهى الزفاف بعقد القران
المأذون:بارك الله لكما وبارك عليكما وجمع بينكما في خير
أنت تقرأ
احبنى رجل فى المهمات الخاصة
Детектив / Триллер**** .. لم يحدث أبدا أن أحببت بهذا العمق .. لم يحدث .. لم يحدث أبدا .. أني سافرت مع امرأة .. لبلاد الشوق .. وضربت شواطئ نهديها كالرعد الغاضب ، أو كالبرق فأنا في الماضي لم أعشق .. بل كنت أمثل دور العشق .. لم يحدث أبداً ...