"احبنى رجل فى المهمات الخاصة"
الفصل الخامس
فى مقر المهمات الخاصة يضرب جاسر بيده على مكتب أبيه وهو غاضب والنيران تتطاير من عينه وساره تقف خلف جاسر مرعوبه فهى اول مره يحصل معها هكذا اول مره تتدخل السجن نعم هى لم تدخل الزنزانة ولكن راتها هذا بالنسبة لها فى حد ذاته رعب
جاسر:ازاى يا سياده اللواء تاخد ساره وكمان فى عربيه البوليس على السجن ازاى
جلال:اتكلم بأدب يا ولد انا مدخلتهاش الزنزانة والى عمل كده واخدها السجن هيتعاقب
جاسر بصوت عالى ورجولى: والله لسه هيتعاقب انت كمان معاقبتهوش
جلال:فى ايه يا سياده النقيب هتعلى صوتك عليا
جز جاسر على أسنانه فمهما كان هذا والده ولا يتجرء على فعل هذا معه
جاسر:طب ينفع اعرف اخدتوها ليه
جلال :هتلر كان عارف انتو فين وبعدين انت ازاى تسيب عيال عمك ومراتتهم فى كندا وتيجى مصر كده مع ساره على ملأ وشك وهتلر كان هيخدها منك يستخدمها كسلاح يعنى
وانا بعت واحد يراقبكم فلما انت طلعت ترد على تليفونك الى هو كان مكيدة اساسا كانت
الفرصه لهتلر بالنسباله كبيرهجاسر :ماشى انا ماشى وهسيبها من غير حراصه ورينى بقا هتلر ده هيخدها ازاى وخرج بها من مقر المهمات الخاصة ووجه محمر من الغيظ فهذه أول مره يكون فيها غلطان
********************************************
فى كندا الساعه 3فجرا كانت تاليا مع ريان فى المطار وخلفهم طلال ونواره فلن يقضو شهر العسل من غيرهم ...بعد الترجمهالمضيف:من فضلكم ربط الأحزمة
تاليا:انا جعانه
ريان:والنبى يا اختى مش انا قعت لتحليل عليكى علشان تاكلى
تاليا:اوووووووف بقا مكملناش اسبوع وبيحرمنى من الاكل
******************************************
أما عند جاسر وساره فكانت ساره تجلس بشورت لبنى جينز وبلوزه بيضاء مكتوب عليها
انا احب باريس i love you baresجاسر وهو لا يستطيع انا يقاوم هذا الجمال :لا بقا يا تقومى تغيرى يا نخوش جوه
ساره:نعم
جاسر:ساره قومى غيرى البتاع ده علشان مخلكيش تندمى على اليوم إلى جبتيه فيه
ساره وهى تمازحه لكى تشعر الغيره فيه:قااااادر وتعملها ومدوبنى معاههه
جاسر:انا طالع من الاوضه وسيبهالك براحتك خالص
خرجاسر من الغرفه بعضلاته المفتوله لقى فى وجه الوجه العكر للغات البارد الرزل مازن خليفه المشهور ب خليفه
أنت تقرأ
احبنى رجل فى المهمات الخاصة
Mystery / Thriller**** .. لم يحدث أبدا أن أحببت بهذا العمق .. لم يحدث .. لم يحدث أبدا .. أني سافرت مع امرأة .. لبلاد الشوق .. وضربت شواطئ نهديها كالرعد الغاضب ، أو كالبرق فأنا في الماضي لم أعشق .. بل كنت أمثل دور العشق .. لم يحدث أبداً ...