مكان أخر
#تايلور ( ذهبت الي منزلي لأجهز أدواتي و لأنتقالي ألي المنزل الدي ساعمل فيه .. اخذت من جدتي عنوان هذا القصر ) ...
( طرقت الباب لأجد فتاه جميله .. شكلها يبدو لطيف .. أدخلتني أرتديت ملابس للتنظيف و هو فستان قصير جدا يصل عند فخذي بدون أكمام يظهر كل جسدي فا أنا أعتقدت انها بمفردها هنا و أخذت أدوات التنظيف صعدت الغرف لأنظفها .. افتح أحدي الغرف لأجد شاب نائما مستلقي علي بطنه دخلت بهدوء .. نظفت المكان .. وجدت يد تحيطان ظهري .. قمت بالأستداره لأجد .... نعم هذا الفتي الذي صفعته و قام بتبويخه يا إلهي أنه زين .... !!!؟ )
*زين*: * ماذا أنتي هنا في غرفتي ماذا تفعلين أيتها الحقيره بمنزلي *
#تايلور ( ظللت صامته عجز لساني عن النطق أشعر بدوار لا أري الا دموعي التي بدأت بالأنهيار ... )
* زين * : * أوه ما هذا الفتاه الغنيه تلبس ملابس خادمه و تعمل لدي السيد زين .. او يا إلهي أذا كاذبه .. كذبتي علي الجامعه كلها ! *
#تايلور ( بدأ بالأستهزا بي .. ذادت دموعي و ذاد معها صمتي .. كلماته كا الشوك .. تقتلني .. سيعلم الجميع بكذبي .. سا أصبح خادمه لهاذا المغرور الحقير ... يا آلهي أنا حقا أريد الموت ،،،، تركت كل ما في يدي علي الأرض و ذهب ركضا للباب لكي أهرب من ذلك الواقع .. لكن سبقني زين و أغلق الباب بالمفتاح )
*تايلور* : * ماذا تفعل *
#تايلور ( هذا فقط ما أستطعت أن أقوله من بين دموعي و ألمي الذي لا مثيل له )
*زين* : * لماذا تبكين يا صغيره .. هل تخافين مني .. نا لا أخيف أبدا ! )
#تايلور ( ذادت نبضاتي .. و قلبي قارب علي الوقوف .. يقول كلماته بطريقه تؤدي الي موتي و كل ما استطعت أن أقوله )
*تايلور* : * أففتح الباب زين *
*زين* : * أسمي السيد زين *
#تايلور ( قالها بصراخ .. صوته عالي جدا سوف تسمعه من في المنزل بهذه الطريقه )
* تايلور * : * أفتح الباب يا سيد زين *
* زين * : *ما هذا الأنكسار و الوضعف عزيزتي *
#تايلور ( قام بالأستهزاء مره أخري كلماته كادت أن تقتلني .. أنا فعلا لم أري نفسي منذ قبل في هذا الأنكسار و الذل و الضعف ... )
* زين * : * لكن أنا لم ألاحظ جمالك هذا في الجامعه .. حقا أنتي مثيره جدا *
#تايلور ( يا ألهي كلماته تشعرني با الغثيان و الخوف .... أقترب مني و أبتعدت حتي أنتهي بي الحال ملصقه في الحيط و هو قريب جدا مني .. انا أصرخ بشده .. يا إالهي النجده )
#زين ( يا إلهي ماذا أفعل أنا .. أريد الأ بتعاد عنها
لكنها حقا مثيره جدا .. تشعل جنوني .. لم أري في جمالها من قبل .. لم أشعر بهذ الشعور من قبل ... نا السيد زين كيف أداعب مجرد خادمه .. بكاؤها فعلا يؤث عليا عقلي يقول أرحم هذه المسكينه و قلبي يقول عكس هذا )