-11-

21 0 0
                                    

"تايهيونغ تَعالَ بِرفقَتي!"

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.



"تايهيونغ تَعالَ بِرفقَتي!"

قَضب حاَجبيهِ بِتعَجبٍ لِينطقَ
"وَالى أينَ؟"

هَمهَم الاكبرُ لِيَقولَ
"أدليس"

لِبتَسم فُوراً
"حسناً سُوفَ أتي أنتَظرنيِ فَحسب!"

دَخل الأصغر فوراً يجهزُ مُعداتهِ أخذَ نظرةً خاطفةٍ ليرا شقيقتهُ وَتِلك العَجوز
فَكر قليلاً مَع نفسهِ "مَالذي تُريدهُ؟.."

بَعدَ أن اِنتهى فوراً خَرجَ مَع شقيقهِ الأكبر لِينطلقا إلى أدليس

لَقد وَصلا أخيراً!

صَرخ الاصغرُ
"أخي هَل تَشُمُ هذهِ الرائحةٍ تَبدو كَرائحةِ الكَراميل!!"

بَقي الأكبرُ يشتمُ رائحة المَكانِ ليجيب
"أجل أنتَ محق!"

لِيقول الأصغر
"ماذا هَل أصبحت أدليس مصنوعةً مِن الحلوى؟!"

قهقَه الأكبر لِينطق
"كلاَ-مَاذا مالذي تفعلهُ تايهيونغ هَل جُننت لِماذا تأكُل العشب!"

ليقفَ فوراً ليحُكَ مؤخرة رأسهِ بإحراجٍ لِنطق
"كُنت أتأكد إن أصبَحت أدليس مَصنوعةً مِن الحلوى!"

ليِصرخ هوسوك ضاحكاً
"ماذا هَل تمزحُ معيِ"

ليِضحكَ الاخرُ لِيَقولَ
"أجل.."
نَظرا نَحو السماء لِيجدها مُكتضةً بالغيومِ لِيَقولَ
"هوسوك أنظر يَبدو بأِنها سَوفَ تُمطِر!"

نَظر الأكبرُ نَحوَ السماء لِيوَافقهِ الرأي

حَتى أمطرتِ السماء باَلفعِلِ وَلَكن مهلاً!
لَقد كَانت تَمطرُ نَياَزكَ صَغيرةٍ!

صَرخ الأصغر
"كلا!مجدداً أن وقتنا سيئ!"

لِينطقَ الأكبرُ
"بِسرعةٍ عَليناَ أن نجِدَ مخبأ!"

كَان كُلاً مِن الصَبيين يَركُضاً حَتى سَمِعا صوت شَخصٍ ما يَصرخُ لَهُما!

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Mar 16, 2019 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

أوريولةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن