ممالك مضطربة

النهاية والبداية 4

يحيى حب يلعب بياسر شوي

يحيى وهو مبتسم : عشان تصير عبد لي ﻻني ابقيتك على قيد الحياة المفروض تفرح 

ياسر كره يحيى وتمنى انه يقدر يروح ويطعنه

وبعدها م تكلم يوسف واخذ ياسر ووداه لسجن قذر وفي مسجونين من مملكة النار 

ياسر دخل بهدوء وجلس ع اﻻرض ويفكر بحل 

واحد من السجناء يكلم ياسر: انت بعد صرت اسير شوف ﻻ تحقد على مملكة السماء هم افضل من الملك وابنه ياسر  اصﻻ ياسر هو السبب انك موجود اتمنى يخسر ويموت وتتحرر مملكة النار منه 

ياسر ساكت
وم اهتم لكﻻم السجين
اﻻ

لمن قال السجين : من حقها امه انها انتحرت لمن ولدت بشيطان 

وقف ياسر ومسك الرجل وهو يصرخ: شنو تقووول ! شيطاان 

وبدأ يضرب الرجل طلع يحيى على الصراخ والحراس يطالعون ويضحكون عليهم 

يحيى اشار لهم يطلعون ياسر 

دخلوا الحراس وهم بيطلعون ياسر

اﻻ يضربهم ويمسك السيف 

كان يمدي ياسر يهرب

لكن دخل وحاول يقتل السجين

وهناك دخل يحيى وضرب ياسر ومسكاه

وبعدها امر الرجال انهم يدخلون ياسر غرفته ويربطونه  راحوا الحراس ودخلوا ياسر

.يحيى وقف جمب السجين وساﻻه شنو قال لياسر حتى انه عصب وكان يقتله 

السجين : انا م قلت شي بس قلت.....الخ 

يحيى بعد م عرف الموضوع دخل لياسر 

يحيى : هاهاها يبدوا انك تحب القتل  ياسر ساكت وقاعد يتذكر كﻻم السجين وكﻻم السجين م يروح من باله ياسر م عرف ليش ولكن وﻻول مرة يفهم الموقف وتذكر امه وكيف انتحرت وكيف انه شافاها وهي تقط رقبتها

وهي تقول: انت السبب ...ياسر

يحيى قرب وشال القناع هنا ياسر ما تحمل وبدا يصيح  يحيى تفاجاة منه وما عرف السبب ولكنه حظن ياسر الي جالس على الكرسي 

فجاة انفك الحبل عن يد ياسر

وكان يقدر يقتل يحيى ويهرب ولكن حس بشعور غريب  بين يحيى ﻻول مرة

وبدل م يهرب حظن هو بعد يحيى  يحيى لما شاف ان ياسر حظناه بدل م يهرب