ممالك مضطربة

النهاية والبداية 7

عرف ياسر ان ابوه خاف علية وراح للمعسكر وعرف انه عند مملكة السماء ولهاذا بيهاجم عشان يرجعه 

ياسر : انا برجع لمملكة النار 

يحيى مسك يد ياسر وبنضرات كانه تترجاه : بترجع صح؟
ياسر قرب ﻻذن يحيى ولعق اذنه بخفه وقال : اكيد 

مشى ياسر ووجه احمر ويقول زين اني ﻻبس قناع وما يدري ليش سووا كذا ويحس ان اسلوبه سخييف

  اما يحيى دخل خيمته وقلبة يدق وهو جلس فالزاوية ويمسك قلبة ويفكر ليش سوا ياسر كذا

اﻻ دخل يوسف 

يوسف: شنو فيك سيدي اﻻمير 
رجع يحيى لحواسه ووقف : وﻻ شي جهز الجيوش لبدا المعركة مدام هم بداو القتال احنا بنكمل 

ياسر ركض يرجع لمعسكره ودخل فالوقت المناسب قبل ان يبدا المعركة 

ياسر: توقف سيدي الملك 

الملك لما شاف ياسر راح قريب من ياسر وصفع ياسر: انت ليش تروح بنفسك لو صار فيك شي
(الملك يحب ابنه ياسر ولكن م يقدر يعبر عن اهتمامة عدل كله بالطق ولهذا ولدت عقدة عند ياسر انه م حد يحبة )

ياسر: انا اسف ولكن انا قريب واخذ مخططاتهم

  الملك :توقف انا دبرت جيوش اذا هجمنا هذه المرة رح نقدر نتغلب عليهم  ولم يتمكن ياسر من اقناع والدة بالتوقف وبدا يتذكر انه وعد يحيى بالعودة
ولكنه اقنع والدة ان يوقف الهجوم الحين
وبعد توقف الهجوم قرروا يهاجمون بكرا

. . .

  فمنتصف الليل م قدر ياسر وطلع بهدوء وهرب لمملكة السماء
ﻻن ﻻول مرة ياسر حب احد ولكنه يكرهه بس ما يدري هو يحبة لو كيف لكن حس ان اهم شي عنده انه يشوف يحيى
شعر ياسر بالغضب من كل شي ولما وصل ليحيى فمنتصف الليل 

ياسر دخل

وكان يحيى نايم  قرب ياسر له وﻻول مرة كان ياسر م يدري ليش هو كذا وقرب ليحيى وقبﻻه 

وكان رح يطلع ياسر اﻻ مسك يحيى يده 

لف ياسر وطالع اﻻ فتح عينه يحيى وهو يبتسم 

ياسر توتر وم عرف شيقول 

يحيى:خفت انك م رح تجي 

ياسر ابتسم ابتسامه كشفتك :وليش تبيني اجي 
يحيى وهو يمزح :ﻻني احبك 

ياسر توتر :اءء اءء 

يحيى كان بيقول لياسر انه يمزح 

اﻻ قال ياسر بطريقة لطيفة وكانه طفل :انءءانا بعد