كان البرد شديدا جدا ، و الثلج يتساقط في تلك الليله التي خلت بها الطرقات من العابرين الا العائدين من سهره الميلاد و في هذا البرد القارس كانت هناك فتاه جميله تجوب الشارع ب ملابس تملئها الثقوب التي تبين جسدها النحيل تتمشى بل الشارع في جيبها عدد من علب الكبريت و في يدها واحده تحاول بيعها و لكن لا احد ياخذ منها ولكنها ليست حافيه القدمين و لكنها كانت ترتدي حذاء كبير فهو بل الاصل ل والدتها و لكن عندما كانت تحاول ان تعبر الشارع بسرعه بسبب كانت هناك عربتان كادتا يتصادمان و هكذا خلع الحذاء و عندما حاولت ان تعود لكي تاخذه راته لقد اختفى فهي لا تجرا ان تعود للمنزل بدون بيع العلب كامله،،فكيف هي لن تبيع علبه واحده؟؟
و كانت تتمشى في الشارع بحثا عن من يشتري منها علبه واحده من الكبريت على الاقل بين النوافذ الذي يملئها الضوء و رائحه الطعام التي تفوح من هذه النوافذ فهذه اخر يوم لراس السنه فقدت الامل من ان يشتري منها احد فقررت الاختباء بين البيوت لكي ياتيها القليل ولو القليل من الدفئ فلقد اصبحت ترتجف من البرد و يداها الصغيرتان ترتجف اكثر ف تذكرت ما من دفئ في الكبريت ف اشعلت واحده منها و ......( انتهى البارت)تشويق 😎😘
.....: يا الهي مسكينه هذه الطفله
.....: من هذه الفتاهو بس اتمنى يعجبكم لايك و تعليق حتى انشر البارت الجاي من وكت لان اذا ماكو تفاعل ما انشر
أنت تقرأ
(بائعه الكبريت) مين يونغي
Fantasíaانتي:فتاه جميله تبيع الكبريت في ليله راس السنه لا ترتدي شيء سوى ثوب مليئء بل الثقوب حافيه القدمين عمرها 15 سنه فقط مين يونغي: شاب وحيد يعيش مع جده منذ الصغر عمره 20 بارد جدا بسبب انه لم يعيش مع اولاد بعمره و لاكن هل سوف يتيغير مين يونغي البارد و الح...