ناديتهم ياراحلين توقفوا
حتى برؤيه وجوهكم نتمتع
فأجابني عنهم لسان الحال
لا تحزن لفراقنا ولاتتوجع
ودع البكاء مع النواح فإنه
حكم الإله بأننا لانرجع
لكنكم إن زرتم لقبورنا
فاقروؤا السلام فإننا نسمع
